قطايف .. رمضان جانا

[سيرين]

الفشل الحقيقي لأيه حكومه
هو ان تنجح في تجميد الدجاجة وتفشل في تجميد سعرها بالأسواق

\..

 

[فيصل خليل]

اقرأ مصحفك، اجبر تقصيرك، أطل سجودك، زد نوافلك، ألح بدعواتك، تفقّد روحك، واجعل رمضان لنفسك .

 

[فيصل خليل]

*"حق الملح "*
من العادات التونسية الجميلة في * تكريم المرأة * والاعتراف لها بالجميل صباح يوم عيد الفطر.

وتتمثل عادة *" حق الملح "* في أن المرأة تستقبل زوجها عند عودته من صلاة العيد وهي في أبهى زينتها بعد أن تكون نظفت البيت ورتبته وبخرت زواياه، وفي يدها طبق الحلويات وفنجان القهوة.

ويشرب الزوج قهوته، لكنه لا يعيد لها الفنجان فارغا * بل فيه قطعة حلي من الذهب أو الفضة * بحسب إمكاناته وهذه الهدية تسمى "حق الملح".
و *" حق الملح "* تكريم لصاحبة البيت واعتراف لها بالجميل على * صبرها وتعبها خلال شهر رمضان. *

*ماجانا حق الملح ولا حق السكر ولا حق اللسع من الفرن*

 

[فيصل خليل]

ابتسامة للصائمين
😬..😀
إمرأة مات زوجها وعندها إبنة فائقة الجمال ..
رغب بإبنتها الكثير من الخُطَّاب ولكنها كانت تعجزهم بالمهر فقد حددت مهر إبنتها بخمسة ملايين ريال ..
ولم تكن تتنازل عن ريال واحد ..
احد الشباب أُغرم بتلك الفتاة وعمل بكل ما يملك من جهد حتى جمع ٢٠٠ ألف ريال ..
فأخبر أباه برغبته وأنه لا يملك إلا هذا المبلغ وعليه إكمال الباقي ..
قال أبوه : لا بأس ، هات المبلغ ولِنذهب الى تلك المرأة ..
الإبن : ولكنها لن تقبل أن ينقص المهر ريالاً واحداً ..
الأب : تعال معي وسترى .. وربك يسهل ..
ذهب الأب وإبنه إلى السيدة ..
مساء الخير سيدتي ..
أتمنى أن لا تقاطعيني حتى أُنهي كلامي ..
إبني يريد أن يتزوج إبنتك .. وهذي ١٠٠ ألف مهرها ..
الأم : ولكن ..
قلت لك : لا تقاطعيني حتى أنهي كلامي ..
وهذه ١٠٠ ألف مهر لك
لتكوني زوجة لي !!
إبتسمت الأم إبتسامة عريضة
وقالت : على بركة الله .. مبارك ..
ولما سألها الناس كيف قبلت التنازل عن المهر المحدد ..؟
قالت : ومتى كان سعر الجملة كالمفرق ..

 

[سيرين]

بخيل صور وليمته الرمضانية ووزعها علي الفقراء صدقة جارية

\..

 

[فيصل خليل]

يجب آلتمسگ بالوسط لآ حب قوي ، والآ فرآق مؤذي ، ولآ صدآقة مبآلغة ، ولآ علآقة زآئفة ، آلأفضل أن تظل منتصفاً لأن لم يعد هنآگ جدوى من الإنحدآر لأي طرف

 

[سيرين]

وللفانوس قصة
حين خرج اهالي مصر الفاطمية لاستقبال الوالي
" المعز لذين الله "
في الخامس من رمضان سنة 358 هجرية حاملين فانوسا
لاضاءة الشارع
فأصبح بعدها الفانوس من المظاهر الرمضانية
التي توارثتها الاجيال

\..

 

[رشاد العسال]

خرج جحا من المسجد، فلم يجد حذاءه، فوقف يصرخ أمام الناس بصوت تهديد : أقسم بالله إن لم تحضروا لي حذائي لأفعل كما فعل أبي، فتجمع الناس حوله مندهشين، وسألوه : وماذا فعل أبوك؟!، فقال مهددا من جديد : أحضروا لي حذائي، وإلا سوف أفعل كما فعل أبي، فخاف الناس منه، وأحضروا له حذاءا جديدا، ثم سألوه : أخبرنا يا جحا ماذا فعل أبوك؟!، فقال لهم ذهب إلى البيت حافيا.