رصيف الهم

[برهان المناصير]

ناح الرصيف اللي بنيته على جرح
...............تمشي عليه الناس ما تسمع النوح

العابر اللي ينتهي منه للفرح
...................يرمي همومه والبلا فيه ويروح



ليت القلم يكتب ويقوى على الشرح
................ينثر على الاسفلت ويلات مجروح


واليا التهب جرحن ندي وصابه القرح
......................لله ابشكي لا لغيره ولا بوح

ولما تدبر واقرا في سورة الشرح
.................ادري بعد ضيق الفرح باكر يفوح



تتجمع الفرحه وببني لها صرح
.............واترك رصيفن هش للي يبي الجوح


في حسن ظني بالذي بدل الترح
..............اسمع دبيب افراح في داخل الروح

برهان المناصير

 

[بلقيس الرشيدي]

أبدعت يابُرهان سلِم إحسَاسُكَ والبنان .
كُل التقدِير

 

[عبدالإله المالك]

الروي حرف الحاء وهو دلالة حب بين الشاعر والقرّاء
وبين الأشطر والأشطر
وقد يعانق رصيف الهم أرصفة التيه والضياع

تقبل الود يا برهان

 

[نوف سعود]

،

واليا التهب جرحن ندي وصابه القرح
......................لله ابشكي لا لغيره ولا بوح

،
لا تعد الشَّكوى لله جزع ولا تخدش الصَّبر،
وهذا مِن رحمة الله سبحانه، والشَّكوى له دواء الجروح والقروح!

شكرًا لك القدير: برهان،
امتناني وتحية.

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

أبدعت يابُرهان سلِم إحسَاسُكَ والبنان .
كُل التقدِير

اﻹبداع يكمن في مرورك العذب الرائع أشكرك من كل قلبي لتشريفك متصفحي المتواضع

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

الروي حرف الحاء وهو دلالة حب بين الشاعر والقرّاء
وبين الأشطر والأشطر
وقد يعانق رصيف الهم أرصفة التيه والضياع

تقبل الود يا برهان

ويكأني علمت بأنك ستمر بها فجاء حرف للحاء لينبيك عن حبي لك في الله تعالى أشكرك من كل قلبي على رقة حضورك الذي أسعدني بحق

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود

،


،
لا تعد الشَّكوى لله جزع ولا تخدش الصَّبر،
وهذا مِن رحمة الله سبحانه، والشَّكوى له دواء الجروح والقروح!

شكرًا لك القدير: برهان،
امتناني وتحية.

رحم الله تعالى القائل :
الله يغضب إن تركت سؤاله وبني آدم حين يسأل يغضب
الحمد لله رب العالمين وأرحم الراحمين
الشكوى له دعاء يثيب عليه فسبحانه ما أكرمه
( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله )
أشكرك على روعة حضورك الراقي كرقيك تماما

 

[رشا عرابي]

وَقُدتَنا بِأبياتِك لدَربِ الإنشِراح
وَبوّابات الفَرَح مُشرَعَةً عِقبَ مُنعَرجات الضيق ...

لله أنت
سَلِمتَ وطِبتَ يا أخي