ثقوب رمادية ..!!

[رحاب الجبوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

لم يكن هذا المساء كما أشتهي ،، وبعد قراءتي لهذا النص وجدتني فزت بمساء
مميز ،، نص رائع أستأذن صاحبته بالعودة إليه ،، وروعة النص أنساني الترحيب بالقديرة ،،
فمرحبا بك في أبعادك

،،
أشكر لكَ ترحيبك وسعيدة بأن يكون حرفي البسيط قد أعتلى هامة السحاب لذائقة ادبية كذائقتك " عبد الرحيم "
هنيئاً لي وجودي بينكم وأكون اسعد لو عدت مرة أخرى ..
مؤكداً سافوز بمساء أجمل حين عودتك
..
..

 

[رحاب الجبوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

أولئك هُم وتلك هي الحياةُ بصروفها ....يمضون ملوحين للغروب وما علموا بأن شمسهم تشرق قسراً وتعلو .. وتعلو في كبد السماء !
لله نحنُ والذكرى التي تتآلب علينا كلما توارى نجمٌ وأشرقت في جبين الحياة شمسٌ حرّى .


رحاب/
عزفتي على نول الوتر لوناً رمادياً يشبهُ معزوفتي المفضلة !
راقني حرفك وتلك (الثمالةُ) تحديداً
لقلبك كل الفرح


تقديري

،،
نازك | وجودك يعني لي الكثير
ربما تتشابه المشاعر تختلف الضروف
لكن كل الطرق تؤدي إلى الوجع ..
وحده من يخترق ذواتنا بلا حذر ولا استئذان..
نكظم الهم ونبتسم رغم كل شيء ..

ممتنة لكِ على هطولك العاطر

 

[رحاب الجبوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني

..

قراءة واحدة لنص عميقٍ كهذا لا تكفي , والدهشة الأولى تتكرر بذات الحجمِ والهيئة
في كل مرة نقرأ فيها هذا النص يا رحاب .


لا نضب لكِ مداد , وأهلاً بكِ بيننا

/،
ولا عدمت هطولكِ الماطر بالبهجة
ممتنة يا سارة .. لروحكِ الرياحين

..

 

[زكيّة سلمان]

ما أصَعبَ أنْ تشعُرَ أنكَ الإنسانُ الَوحيدُ على سطحِ الفَشل ! ترسمُ أحلامكَ بطبشور الوهم .. وتكتبُ -بخطٍ بربري- أمنياتكَ على لوحٍ من الثلجِ !

الوحدة .. غرفةٌ مُؤصَدة .. ووهمٌ يحتلُّ مسَاحَاتيِ الفارغِة ، وحبيبُ الأمس أخذَ آخرَ لَحظة فرحٍ كَانت في جيبِ قلبيِ ، وهَا هو اليَوم ، يرمي بالحَجر فيِ بحْري الهَائج ، و يُزمجر بالأباطيل ..

كل تلك السهام قادرة على إختراق ثقوب القلب بجدارة...
رائعة حدّ الدهشة يارحاب ...
محبتي

 

[رحاب الجبوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكيّة سلمان

ما أصَعبَ أنْ تشعُرَ أنكَ الإنسانُ الَوحيدُ على سطحِ الفَشل ! ترسمُ أحلامكَ بطبشور الوهم .. وتكتبُ -بخطٍ بربري- أمنياتكَ على لوحٍ من الثلجِ !

الوحدة .. غرفةٌ مُؤصَدة .. ووهمٌ يحتلُّ مسَاحَاتيِ الفارغِة ، وحبيبُ الأمس أخذَ آخرَ لَحظة فرحٍ كَانت في جيبِ قلبيِ ، وهَا هو اليَوم ، يرمي بالحَجر فيِ بحْري الهَائج ، و يُزمجر بالأباطيل ..

كل تلك السهام قادرة على إختراق ثقوب القلب بجدارة...
رائعة حدّ الدهشة يارحاب ...
محبتي

:

أهلاً واسعة بصديقة الحرف " زكية سلمان "
وجودك بحد ذاته " دهشة " وزينة للحروف .. ممتنة لكِ

..

 

[يوسف الأنصاري]

ما قرأت ..
هي جمل كونت الكثير من الألم ..

في كل قطعة أدبية .. تقريبا .. تتناولي الماضي .. وتتحدثي عن نتائجه في الحاضر ..
فحتى القطة .. رأيتي فيها هذا الحزن ..

كوصف أدبي لكل مقطوعة .. برعت حقا.. وعجبني أسلوبك في النثر..
وأجزمت بأنك لم تتذوقي سعادة قط ..
فقد أشفقت على نفسك قبلكي ..
جعلتي الشعور يخترق حاجز الكلمات .. ليكون صورة تخيلية في عقلي ..
خصوصا وأقتبس " من يحبكَ فعلاً : ليس من يبكي عليكَ حينما تَموت ، بل الذي يموتُ حينما تبكي أنتَ ! ".

أعتقد .. من يبكي الناس ..
فهو قادر على رسم البسمة فيهم ..
وننتظر هذا ..


شكرا لك حقا ..

 

[رحاب الجبوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

ما قرأت ..
هي جمل كونت الكثير من الألم ..

في كل قطعة أدبية .. تقريبا .. تتناولي الماضي .. وتتحدثي عن نتائجه في الحاضر ..
فحتى القطة .. رأيتي فيها هذا الحزن ..

كوصف أدبي لكل مقطوعة .. برعت حقا.. وعجبني أسلوبك في النثر..
وأجزمت بأنك لم تتذوقي سعادة قط ..
فقد أشفقت على نفسك قبلكي ..
جعلتي الشعور يخترق حاجز الكلمات .. ليكون صورة تخيلية في عقلي ..
خصوصا وأقتبس " من يحبكَ فعلاً : ليس من يبكي عليكَ حينما تَموت ، بل الذي يموتُ حينما تبكي أنتَ ! ".

أعتقد .. من يبكي الناس ..
فهو قادر على رسم البسمة فيهم ..
وننتظر هذا ..


شكرا لك حقا ..

.
.

ربما قد اكون تاخرت كثيرا لقراءة هذا الرد
بسبب اسفاري ورحيلي وضرفي...
لكن لا تعلم مدا سعادتي لقراءتك حرفي وترجمتك سطوري المتواضعه
ممتنة من القلب واتمنى تواصلك الطيب
لروحك السعادة وراحة البال

...