اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
مُنازلَة الحنين على ساحة الوحدة و بسلاح الوفاء ... معركة لا ينتصر فيها أحد
و لا خاسر فيها ... إلا الصبر
و يبقى الحزن سيداً و قائداً لكل المواقف التي ... قد تجرجرنا نحو ساحة التناسي
و يبقى الشعور على حاله - إن لم يتعاظم -
حتى لو دام أفول نجم الأمسيات ... يدور كأس الحب في صمت بين أطياف كانت تملأ الليل صخباً و نوراً ..
العزيزة نازك ... رغم أنك تنبشين مشاعراً تسعى للخمود ... إلا أنني أسعد كثيراً بمرأى حرفك
مع كثير من الود يا جميلة
|
أجل يا ضوء؛ هو الحنين يُشقينا بمقدارِ أُنسِنا بهِ وبحضوره الدائم فينا ما حيينا
تقرأين الحرف وتتقنين بلسمة جراحهِ
شكراً لحضورك الذي أحب