مجرد كلام ..

[لحظة]

أنهيت صلاتي ..

.
.
.


في كل الأوقات يحتاج الواحد للمنافسة .. بس أي نوع من المنافسة ...

هنا الصعوبة هل تنافس نفسك ؟؟ غيرك ؟

منافسة الغير تعني دخول عنصر جديد وهو المنافسة الشريفة

منافسة النفس لايشترط بها أن تكون شريفة

لأسباب أولا ً : لايوجد مظلوم

ثانيا ً : لايوجد ظالم

ثالثا ً : كل الطرق بها مشروعة ..

.
.
.

أكتشفت إني مش ... بمعنى لست ..

بمعنى لم أكن يوما ً ... بمعنى كل ماتعنيه تلك العبارات من معنى ..

تحدي لنفسي يقتلني .. ماذا يعنيه حلمي ... هل هو مثل ماقيل من

الفئة الأولى أم الثانية أم الثالثة .... – أحادث نفسي –

.
.
.

أفكاري تناسبني تعني لي شيئا ً لكن هل تعني لغيري شئ !!!

إن كانت تعني لهم شيئا ً هل هو نفس الشئ الذي تعنيه لي ...

لاأظن

لأننا كلنا فئة المختلفون .... جنون

.
.
.

قد يرتفع صوتي في بعض الأحيان وقد ينخفض ..

هل أحتاج لهذه العملية بإستمرار ؟؟ ولماذا ؟!!

هل هو الخوف أم التعبير ام التقسيم او الدرس ..

أم التنويع .. أم مجرد أستخراج الملكات ؟؟؟ لا أعرف ..

.
.
.

في بعض الأحيان أفكر فتتملكني فكرة تسيطر علي وأبقى زمنا ً

أناضل للخروج منها وعندما أخرج منها أكتشف أنني كنت رهينة

فكرة أخرى كانت تقودني إلى

الخضوع وال .....

.
.
.

في أي حقيقة يوجد كذب حذرا ً – الكمال لله –

فأين الكذب في إسمي ؟؟

.
.
.

تتحرك عقارب الساعة بكل توازن ...

ولا تتوقف ... فمتى ننتهز الفرص للهروب

اكتشفت أنني هربت 3600 مرة خلال ساعة واحدة ...

بسبب الإنتقال من وإلى ...

.
.
.

بين خيوط الأمل هناك خيبة دائما ً تصنع عقدا ً

تبطئ من مسار تيار الإندفاع في السعادة ....

وفوق عقد الخيبة وهج الإيمان يقلصها ...

- قاعدة - الإيمان يزيد وينقص

.
.
.

بين الشهيق والزفير أحتويك َ

فأنت بداية شهيقي ونهاية زفيري

وأنت نهاية شهيقي وبداية زفيري

لحظة مابين وبين ... وأنت لحظاتي ..

أي استقرار أجده في تنفسي !!

.
.
.

لماذا أرتجف ؟؟؟!!

.
.
.

دعونا ننهي أحلامنا .. دعونا نستفيق ..

فقد حان موعد الصلاة ..


دمعة في زايد

 

[قايـد الحربي]

لحظة
ـــــــ
* * *

الغريب في كلمة [ منافسة ]
أنّ أغلب حروفها من الـ [ نفس ] ...
إذن المنافسة مع النفس أو مع الآخر هي بالنهاية
لاتقود إلاّ أليك َ بحثاً عنْك في غيرك أو ( فيك ) .
أيضاً لا يلزمها نعت : ( الشريفة )
لأنّني كـ منافس لم أدخل في أتعابها لأخسرها
في النهاية لأجل أي " سبب " .

كل الشكر لحرفك .

 

[خالد صالح الحربي]

*

لَحْظَة : هذه فَلْسَفة.. نفسيّة عميقة.. جداً.
تتعدّى الورقة.. والقلم.. والمحبرة../. أيضاً.
ماأجمَل منافسة.. النّفس.. إذْ لا تأتي إلا بنفيس.
لسببٍ بسيط.. وَ هو أنّها.. لا تخضع.. لأيّ مؤثّر.
و في نفس الوقت .. تخضع.. لكُلّ مُؤثّر..!
شُكراً../. لَحْظَة.

 

[سلطان ربيع]

كم هي ممله عملية الشهيق والزفير
ومنافستك لنفسك بها ظلم وظالم ومظلوم
فعندما تكون المنافسة للمستحيل الغير ممكن
فهنا ظلم للنفس
وعدم استطاعة
بمجرد وجود الظلم لابد من وجود اطراف المعادلة

تقبل الله
وحروفك تخلق الكلام الرائع
وتخلق لنا متعة في التنزة بين حروفك
دمتِ بخير

 

[لحظة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

لحظة
ـــــــ
* * *

الغريب في كلمة [ منافسة ]
أنّ أغلب حروفها من الـ [ نفس ] ...
إذن المنافسة مع النفس أو مع الآخر هي بالنهاية
لاتقود إلاّ أليك َ بحثاً عنْك في غيرك أو ( فيك ) .
أيضاً لا يلزمها نعت : ( الشريفة )
لأنّني كـ منافس لم أدخل في أتعابها لأخسرها
في النهاية لأجل أي " سبب " .

كل الشكر لحرفك .

قايد الحربي ...


كنت أحلم ... ولم أكن أنا ..

وكلنا هناك .!! مثل بعضنا ..!!

لا نعرف الفرق بيني وبيني ...

...

ماهي إلا اضغاث أحلام !!!

مرورك أيقض بعض الحواس ..

يسعدني حضورك ..


دمعه في زايد

 

[لحظة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

*

لَحْظَة : هذه فَلْسَفة.. نفسيّة عميقة.. جداً.
تتعدّى الورقة.. والقلم.. والمحبرة../. أيضاً.
ماأجمَل منافسة.. النّفس.. إذْ لا تأتي إلا بنفيس.
لسببٍ بسيط.. وَ هو أنّها.. لا تخضع.. لأيّ مؤثّر.
و في نفس الوقت .. تخضع.. لكُلّ مُؤثّر..!
شُكراً../. لَحْظَة.

خالد صالح الحربي ..


مازلنا نجهل كيف نفسر أحلامنا ..

فالجهات الأربع مركزية التوجه ..

أثر ينقض أثر ..!!

.....


ماهي إلا أضغاث أحلام !!

كنتَ هنا أثرا ً يفسر المعاني

أسعدني هذا المرور ..


دمعه في زايد

 

[لحظة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع

كم هي ممله عملية الشهيق والزفير
ومنافستك لنفسك بها ظلم وظالم ومظلوم
فعندما تكون المنافسة للمستحيل الغير ممكن
فهنا ظلم للنفس
وعدم استطاعة
بمجرد وجود الظلم لابد من وجود اطراف المعادلة

تقبل الله
وحروفك تخلق الكلام الرائع
وتخلق لنا متعة في التنزة بينحروفك
دمتِ بخير

سلطان ربيع ...


كل العمليات ... معادلات

إما حلم ٌ وإما يقظة !!

نلجأ للسبات .. لننسى تنفسنا ..

......


ماهي إلا أضغاث أحلام !!!

حضورك .. أرسل عدلا ً ..

أسعدني كل هذا النور ..


دمعه في زايد

 

[بشاير العبدالله]

علمني نيتشه .. غُفر له - حين قال :

....... من يُفكر في قراءة ما أكتب ؟

.
.
إن كنتُ اكتب كما كان يكتب البياتي :

اكتب كي لا أموت .اكتب كي استطيع مقاومة الموت .

.
.


وكي أجد نفسي ... في نفسي ...
وإن كنتُ للآن لم أجد !

.
.

تجليات جميلة ..

احترامي لكِ
.
.