ثقافة تويتر

[أحمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

لا لليأس،
فلننس للحظة أننا مستسلمون، و يائسون، و عاجزون، و محبطون،
و غير واثقين من أهمية أي تغيير مهما بدا بسيطا.

لأن كل ذلك حتما غير صحيح.
رقعة سوداء، تحدث فيها نقطة بيضاء صغيرة، زلزالا من احداث فرق واضح للعيان.

اختيار، فقرار، فتحمل المسؤولية ازاء كليهما،سبيل النجاح الأوحد.

فلنقف صامدين مغايرين لكل مكروه لا نريده و لا نوافقه،
مبدأ أو كيانا،
و لا ننتظر جيل المستقبل، فلهم عملهم و لنا عملنا،و لا نضمن وصولنا الى هذا المستقبل المنشود، اذا كان الكل سيسير بنفس الروح المتعبة اليائسة.

حقا المواقع التي انشئت لتواصل الأفكار،
اصبحت هي أكثر المواقع التي تنبهنا إلى الابتعاد، و محدودية التواصل قدر الإمكان، و الا .....
كالمجتمع الواقعي تماما، هي ذات الأفكار تتنقل من هناك و تجتمع هنا بكل أدرانها و سوءاتها،و كأنها تسري بلا نية طيبةو لاهدف و لا رسالة،
و كان الهدف، أو الأمل أن هذه الوسائل،ستسفر عن احداث تغيير إيجابي
نحو حياة أطيب و أفضل حين تلاقح الأفكار، و معرفة المشاكل و اصلاحها، و العزم على الاستطاعة.

ع العموم، الاستفادة المعنوية ثقافة فردية،حين وعي و استطاعة،
يمشي بها البعض عكس كل تيار، لو أراد ذلك لحققه بكل بساطة، و نفى كل سيطرة ذميمة إلى منافي اللاشيء و اللا وجود، بكبسة زر و إلغاء.

في المقابل عالم النت يعلمنا كيفية التعامل مع مشاكل الواقع بسلاسة و بلا عراقيل،.
كل الشكر و التقدير،
فالمشاركات وافية، شكرا للجميع
في حفظ الله و توفيقه.

استاذه ناديه اولا اسعد الله صباحك

ثانيا لا ننكر ايجابية الشبكه العنكبوتيه بمواقعها التواصليه
لكن نحن نستنكر ثقافة جيل فتحت لهم ابواب حرية الرآي ولا زال
يختار آرآء الكاتب الفلاني والمفكر العلاني !!

نحن نستنكر ثقافة جيل لا يريدون حتى ان يفكروا بل يبحثون
عن من يفكر عنهم !!

بالنسبه للامل والتفاؤل انا من جهتي " غسلت ايدي " من جيل " مع الخيل يا شقرا "
وبالنسبه للجيل القادم هنا يولد الامل في جيل مستقل فكريا يجيد استخدام كلمة لا
وعبارة " مع نفسك انت ومخك "

يفكر بنفسه يحكم بنفسه ولا يتأثر الا بارائه المبنيه على تجاربه وبيئته
ومعتقداته الاسلاميه القويمه


دمتي بود وسعدت بتواصلك معي
كان نقاشا ممتعا

 

[نادية المرزوقي]

وافقتك تماما،

و كان ما أسهبت بعد الموافقة التي شاهدتها في الردود السابقة،

فلنحدث الفرق دوما؛ و إن شاء الله و بتوفيقه نستحق أن نمتلك الريادة، و لنسأل الله الثبات.

حقا تلك الحالات تحاصرنا و تخنقنا،
و تهاجم أي حالة مخالفة، و تشوش عليه،

لكن الصمود ثم الاستمرار هما الفارق،

و الاستسلام مشين، و مدمر لكل فكر صواب.

دمت في حفظ الله و رعايته.
حقا أنا سعيده لوجود أمثالكم من الألباب التي تقول: لا للخطأ و إن كان الأكثرية،
و تمحص و ترجو التغيير للافضل،
رغم التعب و رغم غلبة اليأس،
و ترفض التبعية العمياء لكل جديد و براق،مهما كان سيله قويا، و جارفا،

الفقاعات لن تطول، و الصبر ليس من شيم المخطئين.

بارك الله خطاكم و سددكم.

 

[أحمد المالكي]

أستاذة نادية

أعتذر لكنني لا أؤمن بهذه النظرة الوردية

هناك واقع ومعطيات هي من تحدد
نظرتنا للمستقبل ونستشرف من خلالها
واقع مجتمع في قادم الأيام

الأمل والطموح توأمان ملتصقان
لأي إنسان ناجح

لكن عندما نعتمد عليها فقط
دون عمل أو معطيات فهنا تصبح
مثل من يبني قصرًا بالرمال وتذروه
الرياح ويستمر في المحاولة ويستمر في
الفشل


دمتي بود

 

[نادية المرزوقي]

تماما جدا ،

اذن لم نختلف أبدا،

كل الشكر و التقدير و الله يوفقك و أمثالكم من الشباب المستقلين و الأحرار رأيا مستمدا من الدين الاسلامي الحنيف،

و مغاير لكل تبعية عمياء تشوه الاسلام و المسلمين في كل بقاع الأرض، و تساعد الاعداء على تحقيق اهدافهم فينا
بكل سهولة.

اختيار فــ قرار فــ تحمل كل الأتعاب و أي عمل دؤوب و مثابرة بلا يأس مهما كانت العثرات و النكسات،

كما نقول بالعامية، احنا اخترنا خلنا نكون قدها مهما صار و لازم نستمر و نوظف العثرات و المشاكل لصالح المسير و ليس العكس.

اولا و اخيرا: من يخالف آراءنا و مبادئنا ليسوا اعداء ابدا، كلنا ابناء جلدة واحدة، و المجتمع الاسلامي دائما يجب أن يكون كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، لا ضعف باق، و لا قوة ثابتة،

كلاهما يساند بعضه بعضا بلا غرور و لا تطرف و لا تعالي، ابناء الوطن الواحد يد واحدة متكاتفة، يجب أن نكون.
و في النهاية كمسلمين باختلاف البلاد و الأوطان و الثقافات المفروض أننا جسد واحد، و يد واحدة،مهما اختلفنا فلا خلاف.





بوركت و الله يثبتكم و يسدد خطاكم و للأفضل دائما موفقين ان شاءالله .

 

[أحمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

تماما جدا ،

اذن لم نختلف أبدا،

كل الشكر و التقدير و الله يوفقك و أمثالكم من الشباب المستقلين و الأحرار رأيا مستمدا من الدين الاسلامي الحنيف،

و مغاير لكل تبعية عمياء تشوه الاسلام و المسلمين في كل بقاع الأرض، و تساعد الاعداء على تحقيق اهدافهم فينا
بكل سهولة.

اختيار فــ قرار فــ تحمل كل الأتعاب و أي عمل دؤوب و مثابرة بلا يأس مهما كانت العثرات و النكسات،

كما نقول بالعامية، احنا اخترنا خلنا نكون قدها مهما صار و لازم نستمر و نوظف العثرات و المشاكل لصالح المسير و ليس العكس.

اولا و اخيرا: من يخالف آراءنا و مبادئنا ليسوا اعداء ابدا، كلنا ابناء جلدة واحدة، و المجتمع الاسلامي دائما يجب أن يكون كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، لا ضعف باق، و لا قوة ثابتة،

كلاهما يساند بعضه بعضا بلا غرور و لا تطرف و لا تعالي، ابناء الوطن الواحد يد واحدة متكاتفة، يجب أن نكون.
و في النهاية كمسلمين باختلاف البلاد و الأوطان و الثقافات المفروض أننا جسد واحد، و يد واحدة،مهما اختلفنا فلا خلاف.





بوركت و الله يثبتكم و يسدد خطاكم و للأفضل دائما موفقين ان شاءالله .

وانا هنا اتفق معك في ماذهبتي اليه

استمتعت بالنقاش معك وحضورك المختلف

دمتي بود

 

[سماح عادل]

تحية طيبه

مانحن عليه اليوم هو نتاج أسباب عدة ، وليس من السهل إجتثاثها بسهولة
بدء من التربية ومناهجنا وطريقة التعليم والشارع العام
ليس من حقك قول ماتريد في الوقت الذي تريد والمكان الذي تريد
هناك حواجز وقيود تكبلك ، ومن أراد تجاوزها فالويل والثبور له
مهما تكلمنا واستنكرنا فهناك شيء أقوى منا ونحن ضعاف مهما أوتينا من قوة وتشدقنا بقدرتنا على الثورة والتغير والحرية ،



لاشيء يؤلمني حقيقة قدر التبعية الفكرية في الأمور الشخصية ، فكأن عقولنا مستوردة
نسأل هذا وذاك في أدق خصوصياتنا وكأنه أعلم منا بالحال ، وكل ذلك مرده الإنغلاق الفكري الذي تعايشنا معه
وإن خرجت فأنت موصوم بألقاب عدة تدينك وتدين تصرفك ،



كن بخير
لفتني موضوعك فسجلت حضوري من أجله

 

[فاطمة ناصر]

.

التبّع هؤلاء قد يكونون وهميين او طُبّع نسخ متكررة للحالم نفسه
عن نفسي لا اثق بهذا العالم " تويتر" ابدأً ابداً مهما كان شخصه

عالم ملئ بالاكاذيب واحياناً كثيرة السخف

شكراً لوعيك أحمد

 

[أحمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح عادل

تحية طيبه

مانحن عليه اليوم هو نتاج أسباب عدة ، وليس من السهل إجتثاثها بسهولة
بدء من التربية ومناهجنا وطريقة التعليم والشارع العام
ليس من حقك قول ماتريد في الوقت الذي تريد والمكان الذي تريد
هناك حواجز وقيود تكبلك ، ومن أراد تجاوزها فالويل والثبور له
مهما تكلمنا واستنكرنا فهناك شيء أقوى منا ونحن ضعاف مهما أوتينا من قوة وتشدقنا بقدرتنا على الثورة والتغير والحرية ،



لاشيء يؤلمني حقيقة قدر التبعية الفكرية في الأمور الشخصية ، فكأن عقولنا مستوردة
نسأل هذا وذاك في أدق خصوصياتنا وكأنه أعلم منا بالحال ، وكل ذلك مرده الإنغلاق الفكري الذي تعايشنا معه
وإن خرجت فأنت موصوم بألقاب عدة تدينك وتدين تصرفك ،



كن بخير
لفتني موضوعك فسجلت حضوري من أجله

استاذه سماح اشكر حضورك الجميل

اتفق في كل ماذهبتي اليه

مجتمعنا يحتاج ان يحترم رأيه الخاص
قبل ان يحترم الرأي الآخر

دمتي بود