لا يشعر بلذة النص الشعري الا بعد ممارسة الجنس

[حمد الرحيمي]

تغريد التركي ...



أهلاً بكِ في أبعاد الأدب ومنابر الإبداع ...




طرحٌ جريء و واقعيٌ وصادقٌ جداً لكن غلبه مبدأ التعميم الذي أفقده النزاهة والعدالة ...


قبل أن يكونوا شعراء و يكن شاعرات فهم ذكورٌ وهن إناث وكلهم لديه رغائب ونزواتٍ وشهواتٍ تحركه ... وعقلٍ مغيبٍ تماماً حال ابتسامة ...




كوني بخير ...

 

[تغريد التركي]

أحمد صويري

مدينه لحضورك هنا

وبأنتظار عودتك التي بكل تأكيد

ستحمل معها فكر جديد يعلمني شيء جديد

كل الشكر لك

ودمت بخير

 

[تغريد التركي]

تركي الحربي

وشكراً لعودتك واضأتك هنا

سررت بها حتماً

دمت بكل خير

 

[تغريد التركي]

قايـد الحربي

أحترم المكان الذي تسكنه وتتواجد فيه


\
/

بكل تأكيد يملؤه نور
لان امثالك لا يصدر منهم الا النور

شكراً لك أكثر

 

[تغريد التركي]

حمد الرحيمي

طرحٌ جريء و واقعيٌ وصادقٌ جداً

أشكرك على هذه الاشاده ولكن سرعان مافرحت الا صدمت بقولك

لكن غلبه مبدأ التعميم الذي أفقده النزاهة والعدالة ...

يا اخي والله لا يوجد تعميم أقرأ مرة اخرى وستعرف ,,

وأقرأ ردودي ستتأكد

قبل أن يكونوا شعراء و يكن شاعرات فهم ذكورٌ وهن إناث وكلهم لديه رغائب ونزواتٍ وشهواتٍ تحرك

معك حق شيء لا أنكره


شكرا لك

ولمرورك الصادق


دمت بخير

 

[أحمد صويري]

وما تزال قضاياك هذه يا سيّدتي تزيد سخونةً ..
.
وربّما كلّ ما طرحته هنا كان بعضاً من أمثلةٍ كثيرة يمارسها الكثيرون كلّ يوم ...
.
وللأسف تحت اسم الثقافة و .. ( الأدب ) ..
.
إنّما هنا أذكر قولاً لأحلام مستغانمي (( الأدب هو كل ما لم يحدث بيننا ))
.
وكذلك هي الحال لدى من تفضّلتِ بالحديث عنهم ....
.
فهل هم أدباء ؟
.
بالطبع لا ...
.
وهل هم مثقّفون .... ؟
ربّما نعم ...
.
لكنّ الثقافة لا تعني الأخلاق إطلاقاً ... فالتعمّق بقلّة الحياء هو بحدّ ذاته ثقافة ليست بسيطة ...
.
فإنّما كلّ شيءٍ في هذه الحياة ثقافة ....
.
ولكن يا سيّدتي ...
.
هنا يعود الدور الأساس للتربية والأخلاق ....
.
(( فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا )) ...
.
ويا ليتهم ذهبوا بالفعل لأنّ أخلاقهم ذاهبةٌ أصلاً من قبل أن يوجدوا ...
.
تغريد ...
.
ربّما للحديث بقيّة سيّدتي ....
.
لك كلّ المحبّة

 

[الحزن السرمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيق وردهـ

بداية لا يجب التعميم بمقولة "أن الشعر هو لذة جنسية" وتعقبينها بقولك "لدى بعض الشعراء!"

ولو كان طرحك هنا "إن الشعر أضحى لدى بعض الشعراء كاللذة الجنسية" <- لاستقام المقال ..


وثم إن تلك النماذج لا تعد مقياساً بل تجارب فردية لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتناقها كقاعدة مسلّم بها في أروقة الشعر !

فالكل يُسْرِج خيالاته /احتيالاته ضمن أبجديات الحلّ والإباحة والشرعية والمحرمات وفق قوْلَبَة هو/هي وارِدُها..




اوف!!!

يعني الحين كل شعراء أبعاد من خالد الحربي وقايد والتركي وزايد والمانع :0082:


المسألة عزيزتي لا تؤخذ جزافاً ولا رجْماً بمضامين نقيّة لعوالم ضحْلة من رذيلة لا ينتمي لها سوى قُشُور !!


تغريد..دمتِ بلا معاصي

شهيق ورده


أرفع لك القبعة الحمراء والبيضاء وكل الألوان
إحتراما لفكرك ووعيك



تغريد التركي


هي / جزئية / ربما عانى منها الكثيرات...
لكن تبقى في النهاية ( عارضة ) لا ظاهرة ..
أو كما قال [ قايد الحربي]!


ثم على مثل هذا الرخام القذر .. هناك مُقَلْ تسطعُ ملء الأرصفة بياضاً ونقاء ... تهمي فوقها المساءات .. وترتاب الخطى .. بياضاً وبياضاً
وحين تنهض الشياطين تنام ... وينام العُهرْ فيهم...!



شهيق ورده / استبيحك العذر في الإستعانة بردك دون إذن مسبق
تغريد التركي / أخبريها [ أي شاعرة ] أن تكون [حجراً صلباً ] .. ولن [تنكسر ] مهما لطمتها الأمواج





كونوا بسلام



الحزن السرمدي