أأخبركَ بسر...أأخبركِ بسر....!!!!

[محمود الجندي]

طيف يلثم ذاكرتي بقُبلة !

 

[ليلى آل حسين]

قد تعود العصافير إلى أعشاشها،
فتتحرش ببتلات الورد
وتشاكس شوق البرعم

 

[صفية عبد الله]

مثلما تفعل القهوة ...
قد لا تدرك حلاوتي إلا مرارتك.




قد لا تراني ..
نرجسيتك و ميغالومانيتك شيئا ..
أيها العالم،
قروية، فقيرة، بدوية أم القمل ..
سمني و لو زورا ما شئت.

و لأول وهلة بحياتي قط قد أرد عليك،
و أي هنا .. لأنها كذلك .. أنا لست مثلك
في سيكوباتيك سلفا .

قد تجحد بكل عزة بكل إثم ..
بكل وحشية عنصرية فاشية قبلية إلخ...
أينما و حيثما كان زادك ..
كل ملكات الفكر و المادة العظام لدي ، في ذات النقيض المتوحش القبيح البشع لديك حين تسرقها مني ، بل ...
و تنعم بثمارها !*

قد لا ترى كل ذلك،
و تجحد كل ذلك ، إلا ...

إلا ..
أنك ..
عبثا ..

أيها العالم ..
بعد التنويه أن ذلك لأجلي ..
بي و في ..
مني و إلي..
و حسب، لا لشيء أو كيان أو سبب آخر غيري قطعا:
بأنك ..
عبثا لن تستطيع أن تجحد إنسانيتي، و في عالم غير بسمات الأطفال ...
حين يمسك شيئا من عبير مسك، حسنة في جمعة، سلوان على فقد، عزاء على عزيز، فأل في يوم كئيب، ارتقاء في فكرة، انتشال من سلبية أم ..

فرحة..

أولجها ، ..
حتى في
قلب من أتخذ هو لا أنا نفسه ..


عدوا لي ! ؟*



* أنا صفية لا كذب،
أنا ابنة عبد الله.

 

[ليلى آل حسين]

وكأن للحروف محاجر تغص بحزنها الحناجر

 

[ليلى آل حسين]

انتظرها ....
تلك التي ستعشقك علانية
ولن تنشر حولك نظراتها كالعسس

 

[ليلى آل حسين]

يحدث أن تخرج تائبا،
فتعود وكل مافيك يتوق لاقتراف الحب ذنبا وخطيئة ...!!

 

[ليلى آل حسين]

قمرك الغائب عن وجه السماء نائم في أحضان غرفتي

 

[محمود الجندي]

اقلبوا الصفحة فقد سئمنا أبجديات ما أنزل الله بها من سلطان