جاذبيّةُ الرّياح .. ! - الصفحة 5 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 4461 - )           »          تجاربك . . . خبراتك . . . فائدتك (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 1493 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3417 - )           »          كل يوم حكمة (الكاتـب : سلطانة الكلام - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 46 - )           »          روض الأبعاد ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 75 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1686 - )           »          أحاسيس منثورة ,, (الكاتـب : نور - مشاركات : 1421 - )           »          مجنون قريتنا .. (الكاتـب : عبدالعزيز المخلّفي - مشاركات : 0 - )           »          اعلانـــات مبوبة ... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 532 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-25-2009, 02:41 PM   #1
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي مشاهدة المشاركة
سأحيلكِ للضوء
بعد هذا الفقد المكتظ بكْ


لست ادري الاتجاه
حينما يكون النص دائري الشكل


أ يا منال
يأخذ الصمت شكل اخشاب تشكلّت بالنار ودبّت الخوف فينا من غدٍ مجهول الهويه
لا نستطيع ترك اقدام على الابيض المرمد ولا الاسود الفحيح

والقفز مستحيل المسافات
لغة النداء يا منال كفيلة ان ترسل اشارت لهما




ولنا فيك الكثير



شكرا تلملم طرف اثوابها



هروبا منكْ
خوف احتراق

واخرى تقف شاهدة

خ

تأتي دائماً - و كلّما ارتكبتُ مجازفةَ القراءةِ لكَ - على صهوةِ الحزنِ غير المروّضة ,
تقبضُ على عنانها و تمارسُ - و أنتَ تعلمُ مدى قربِ هوّةِ الصّمتِ - سحر حروفكَ عليها
دونَ أن تسلبها حريّة الفوضى في شرودها
أو أن تحوّلها إلى حزنٍ رتيبٍ مملٍّ لا يعترفُ بلذّةِ الضّياعِ في الحقول و لا بفوضى اللّغة !
تأتي و تخلقُ أعاصيرَ في المفرداتِ و ما ترمي إليه ,
تمنحها جوازاتِ سفرٍ للخروجِ من موانئِ الجمودِ و الرّتابة و الاعتياديّة
ثمّ تقولُ أنّها دائريّة و أنتَ تعلمُ أنَّ مركزها نقطةُ البدايةِ و النّهايةِ معاً !

شُكراً تصلكَ من الحروفِ قبلَ أن أرتكبها .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-03-2009, 11:54 PM   #2
سعـد الوهابي
( شاعر وكاتب )

افتراضي


.
.
.
منذ متى وللرياح جاذبية ؟!

على عتبة قلبكِ فقط . . يامنال

تأتي كل الاشياء اللامتوقعة متوقعة وتصبح الاشياء المحسوسة ملموسة

بين الخوف والرغبة

والتحفز والتردد

والأمل واليأس

بي الأفكار السوداوية والأفكار البيضاء

يأبى نبضكِ إلا أن يأتي ليستسقي رحمة حبه . .

لـ تزهر أساريركِ بنبضه . .

حتى وقلبكِ بين جنبيكِ يرتعد خوفا من مستقبل قد يحلق به بعيداً عن مدى نبضكِ

نستشف من رعدته الخائقة نشوة ارتباك الفرح . .

وكأن زلزلة حبه لـ ضلعك القريب جدا من قلبكِ لم تكن كافية لتمنحك الأمان الذي تبحثين عنه . .

وكأن حبه / قربه / شوقكِ إليه بحر بلا حدود بلا شواطيء

تخافين الابحار فيه حيث تخافين اللاعودة

تخشين اللاستقرار / اللاأمان / اللاطمأنينة

وفي داخلكِ الكثير من هذه وتلك

من شهقة الشوق الكبيرة ومن زفرة الخوف الأكبر

بين الظن واليقين . .

تحاولين عبثاً أن تمنحي صمته شعلة الحديث لـ يبعث في نفسكِ بعض ماتحتاجينه . .

تتوقين له ويمنعك منه خوفكِ منه أم من صمته ؟

تشتاقينه ويبعدكِ عن التفكير به حبه البعيد كـ الأفق أم ظنكِ الممتد كـ الأمل ؟

تفتقدينه وتنطق لسانكِ لا قلبكِ ( لا أفتقدك )

تحبينه ولاتحبين صمته الرهيب

تترددين في اختيار المسارين وأيهم سيشعل في حياتك شمعات الفرح ؟

وترتعد ملامحكِ من الاختيار

فـ تختارين بـ قلبكِ ماتشيرين إليه بـ الأمر من الاختيارين . .

وكأنكِ تلعنين خوفكِ وتفتحي صدرك على مصراعيه له

لـ يستبشر وطنكِ وتبهج أضلعكِ باختياركِ

وفي قلبكِ مزيجُ من خوف / ظن / رغبة / حب / شوق / ولا افتقاد

كـ تلك الجاذبية اللاموجودة في الرياح . .


سيدتي القديرة

" منال عبدالرحمن "

كـ الغيم . . حينما يتحدث للأرض لـ يرضي تضاريسها

تأتين لتحدثي صدورنا بـ مطرٍ وعطر يمنحنا الحق في

الزهو والتصفيق

تكتبين بـ حرفنة لـ تملأي الأفق ترانيم حزن / وحب معاً

وكأنك تثبتي لنا باجتماع النقائض حتى في النبض

لايخلو قلب عاشق من حزن

ولاينبض قلب محب بلا فرح

لله دركِ وسلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احتراامات . . متسلسلة )

سعـد

 

التوقيع






"اللهــم أرزقهـم أضعاف مايتمنونه لي "



سعـد الوهابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 03:49 PM   #3
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي مشاهدة المشاركة
.
.
.
منذ متى وللرياح جاذبية ؟!

على عتبة قلبكِ فقط . . يامنال

تأتي كل الاشياء اللامتوقعة متوقعة وتصبح الاشياء المحسوسة ملموسة

بين الخوف والرغبة

والتحفز والتردد

والأمل واليأس

بين الأفكار السوداوية والأفكار البيضاء

يأبى نبضكِ إلا أن يأتي ليستسقي رحمة حبه . .

لـ تزهر أساريركِ بنبضه . .

حتى وقلبكِ بين جنبيكِ يرتعد خوفا من مستقبل قد يحلق به بعيداً عن مدى نبضكِ

نستشف من رعدته الخائقة نشوة ارتباك الفرح . .

وكأن زلزلة حبه لـ ضلعك القريب جدا من قلبكِ لم تكن كافية لتمنحك الأمان الذي تبحثين عنه . .

وكأن حبه / قربه / شوقكِ إليه بحر بلا حدود بلا شواطيء

تخافين الابحار فيه حيث تخافين اللاعودة

تخشين اللاستقرار / اللاأمان / اللاطمأنينة

وفي داخلكِ الكثير من هذه وتلك

من شهقة الشوق الكبيرة ومن زفرة الخوف الأكبر

بين الظن واليقين . .

تحاولين عبثاً أن تمنحي صمته شعلة الحديث لـ يبعث في نفسكِ بعض ماتحتاجينه . .

تتوقين له ويمنعك منه خوفكِ منه أم من صمته ؟

تشتاقينه ويبعدكِ عن التفكير به حبه البعيد كـ الأفق أم ظنكِ الممتد كـ الأمل ؟

تفتقدينه وتنطق لسانكِ لا قلبكِ ( لا أفتقدك )

تحبينه ولاتحبين صمته الرهيب

تترددين في اختيار المسارين وأيهم سيشعل في حياتك شمعات الفرح ؟

وترتعد ملامحكِ من الاختيار

فـ تختارين بـ قلبكِ ماتشيرين إليه بـ الأمر من الاختيارين . .

وكأنكِ تلعنين خوفكِ وتفتحي صدرك على مصراعيه له

لـ يستبشر وطنكِ وتبهج أضلعكِ باختياركِ

وفي قلبكِ مزيجُ من خوف / ظن / رغبة / حب / شوق / ولا افتقاد

كـ تلك الجاذبية اللاموجودة في الرياح . .


سيدتي القديرة

" منال عبدالرحمن "

كـ الغيم . . حينما يتحدث للأرض لـ يرضي تضاريسها

تأتين لتحدثي صدورنا بـ مطرٍ وعطر يمنحنا الحق في

الزهو والتصفيق

تكتبين بـ حرفنة لـ تملأي الأفق ترانيم حزن / وحب معاً

وكأنك تثبتي لنا باجتماع النقائض حتى في النبض

لايخلو قلب عاشق من حزن

ولاينبض قلب محب بلا فرح

لله دركِ وسلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احتراامات . . متسلسلة )

سعـد


كالشّهبِ الّتي تعبرُ المجرّات محمّلة بأماني النّاس الّذينَ يؤمنونَ بالأملِ و الفرحِ القادمِ رغمَ الضّباب ,
كأكفَّ الأطفالِ الصّغيرةِ ترتفعُ إلى السّماء في يومٍ مباركٍ و طيّب ,
كالحبِّ المتنامي في قلوبِ العاشقينَ رغمَ الأسى و الحزنِ و المسافاتِ الضّيّقة
كالعصافيرِ السّاكنةِ أشجارَ السنديان و الصّفصاف و اطمئنانها رغمَ رحيلٍ قريبٍ بارد
كابتساماتٍ بريئةٍ على ثغورٍ طفوليّةٍ موغلةٍ في الحزن , تعبرُ القلوبَ و تؤثّثها بالأمل
ككلِّ ذلكَ تأتي أنتَ و في كلِّ مرّة محمّلاً بالوعيِ و الضّوءِ و النّور و الاحساسِ بالآخر ,
تمخرُ عبابَ الكلماتِ و تأتي بأجملِ ما قد تعنيهِ و أعمقِ احتمالاتِها ,
لتقولَ للحرفِ : ها هنا صديقٌ مخلصٌ للّغة يُقرِئها السّلام .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-04-2009, 10:11 AM   #4
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي




محظوظة أنا في جاذبية الريح ,
أجلس وتقابلينني يامنال , وعلى جانبيكِ ظل مشطورلوطن وغربة
وكوب واحد من الفقد نتقاسمه أربعتنا ...



" لا أفتقدك " ..
هذا النفي الذي لاينافي الكبرياء موغل في الألم
حين نعلم بأن المسألة ليست إلا لهج بكذبة نريد الإقتناع بها رغم أنف الفقد..
" لا أفتقدك " ,
أخالها خرجت كقطعة من قلب لم تجد لها وطن يجيد إعادتها بحرفة جراح
في مكانها المفترض لتنسجم مع أنسجة الحب ..
" لا أفتقدك " ,
صرخة تحلق بأكثر من جناح , تعير الأرض ظلها ليسد الصدع الحقيقي
لفقدٍ كإلتئام أكثر من فوهة بركان في أشسع مناطقها وأوجهها حزناً ...
يا منال ,
مواربة مشاعرنا مرهق ,
كالذي يحاول ألا يظهر في مرآة لو مر من أمامها ..
والمثلث حاد الزوايا
-الغربة , الوطن والفقد -
جارحٌ بالنسبة لمن لايجيد انتقاء نقطة وسطى,
منها يتواصل مع رؤوسه الثلاثة على طريقة التنقيط الوهمية
حتى لايترك مجالاً لتسرب الألم إليه من جديد ,
يكفي أن يحصرنا من جهاتنا الأكثر التصاقاً بأحلامنا ..

:
:
ولا أروع من وقفة أمام بحرك يامنال والموج عالٍ , عالٍ عالٍ جداً ,
يغسلنا بالملح , يطهر به جراحنا المفتوحة على المقبل من مخاوفنا ..
يا سخية , تابعي...

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2009, 02:54 PM   #5
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد مشاهدة المشاركة

محظوظة أنا في جاذبية الريح ,
أجلس وتقابلينني يامنال , وعلى جانبيكِ ظل مشطورلوطن وغربة
وكوب واحد من الفقد نتقاسمه أربعتنا ...



" لا أفتقدك " ..
هذا النفي الذي لاينافي الكبرياء موغل في الألم
حين نعلم بأن المسألة ليست إلا لهج بكذبة نريد الإقتناع بها رغم أنف الفقد..
" لا أفتقدك " ,
أخالها خرجت كقطعة من قلب لم تجد لها وطن يجيد إعادتها بحرفة جراح
في مكانها المفترض لتنسجم مع أنسجة الحب ..
" لا أفتقدك " ,
صرخة تحلق بأكثر من جناح , تعير الأرض ظلها ليسد الصدع الحقيقي
لفقدٍ كإلتئام أكثر من فوهة بركان في أشسع مناطقها وأوجهها حزناً ...
يا منال ,
مواربة مشاعرنا مرهق ,
كالذي يحاول ألا يظهر في مرآة لو مر من أمامها ..
والمثلث حاد الزوايا
-الغربة , الوطن والفقد -
جارحٌ بالنسبة لمن لايجيد انتقاء نقطة وسطى,
منها يتواصل مع رؤوسه الثلاثة على طريقة التنقيط الوهمية
حتى لايترك مجالاً لتسرب الألم إليه من جديد ,
يكفي أن يحصرنا من جهاتنا الأكثر التصاقاً بأحلامنا ..

:
:
ولا أروع من وقفة أمام بحرك يامنال والموج عالٍ , عالٍ عالٍ جداً ,
يغسلنا بالملح , يطهر به جراحنا المفتوحة على المقبل من مخاوفنا ..

يا سخية , تابعي...

نعم يا نهلة , مثلّثُ الغربةِ حادٌّ و في زواياهُ يتجمّعُ الفقد ,
تخيّلي أن تستحيلَ ذاكرتكِ الّتي ادّخرتيها لأجلٍ بعيدٍ من الوحدةِ
و العمرِ البطيءِ الّذي سيمرُّ أبيضاً على الرّوحِ و الجسدِ
إلى ذاكرةٍ مؤقّتةٍ تجترّها المواقفُ المؤلمةُ كلَّ يوم ,
و تعيدُ على الوطِن شريطَ الحنينِ المتكرّر و العتبَ المتكاثر .
عندها يا صديقتي لا مجالَ للهربِ إلّا بالحبِّ ,
حبِّ الأشياءِ جميعاً بدءاً من المطرِ و انتهاءاً بدمعهِ على أوراقِ الشّجرِ
الّتي تزيّنُ صدرَ الأرضِ خريفاً .
بحّارةٌ بارعةٌ أنتِ يا صديقة ,
تجدّفينَ برفقٍ بينَ ضفتيّ الرّوح ,
فتحركينَ الرّاكدَ من الحبّ و تلامسينَ برفقِ أشعّةِ المساء وجهَ الحزنِ ..
حيثُ تكونينَ يكونُ الدفء .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-04-2009, 07:55 PM   #6
عَبـَق الشَّـريف
•• تُفـَّاحَةُالأبْجَـديّة ••

افتراضي



الـ مَنَال
ربَّاهُ !!
حِيْنَ يَفِيضُ الألمُ
وَيَنْهَمِرُ الوَجعُ
تَتَلاشَى كُلُّ حُروُفِ الأبْجَدِيَّة ..

الراقية
مرحى لِمَرْكِبٍ رَسَتْ بِي هُنَا ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
زهرتي الحمراء .. لفيض الجمال هنا..

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أفتَقِدُ ذَاتِي ..
التي تَفِرُّ مِنِّي فِرار الجَبَانِ من المَعْرَكة .
..فأينَ هِي مِنّي ..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عَبـَق الشَّـريف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2009, 02:57 PM   #7
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَبـَق الشَّـريف مشاهدة المشاركة
الـ مَنَال
ربَّاهُ !!
حِيْنَ يَفِيضُ الألمُ
وَيَنْهَمِرُ الوَجعُ
تَتَلاشَى كُلُّ حُروُفِ الأبْجَدِيَّة ..

الراقية
مرحى لِمَرْكِبٍ رَسَتْ بِي هُنَا ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
زهرتي الحمراء .. لفيض الجمال هنا..

و حينَ تفيضُ الرِّقّةُ أعلمُ انّكِ هنا يا عبق
و أنَّ العطرَ مرَّ باللّغةِ فزيّنها .

شُكراً لقلبكِ .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2009, 11:13 AM   #8
عبدالرحيم فرغلي
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالرحيم فرغلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4846

عبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام البورنزي



افتراضي


نص ..............
تمرد في أوله ورفض .. عبرت عنه أول كلمة
لست أمرأة من الشمع .. قلبي ليس رقعة شطرنج .

اعتراف في أوسطه بسطوة الشوق

كبرياء .. يأتي كنفس أبية بعد اعتراف ..
لا أفتقدك .. وتكرار هذه الكلمة .

وتأتي الخاتمة الجميلة فيها من الاعتراف والعتاب ..
ما يجعل النص يسيل في نهايته عذوبة ورقة وجمال ..

كل نصك كان بانسيابية عالية في ترادف المعاني والانتقال
النفسي من حالة لأخرى .. وجمال الصور السينمائية في
البحارة والمركب المترف .. يجعل نصك بحق شهي
للقراءة .. معذرة لعلي خدشته بقراءتي هذه .. ولكن
هذا عملي حين أجلس نص بقامة نصك

لك التقدير لقلمك والاحترام لفكرك

 

التوقيع

المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير

عبدالرحيم فرغلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:40 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.