جئت لأسألك ...

[هاني هاشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

جئتُ لأسألك،
كيف يُزهر السطر في معيّتك ياسميناً
وزيزفون
كيف تغدو الرؤى وشايات نبض
والفواصل مداءات توق

جئت تسأل،
والجواب عنقود رهافة أيها النبض الشفيف

هاني هاشم
ماطرٌ حرفك بصدق الكَلِم

لله أنت!

/

و.... جئت لأسألكِ
كيف تستعيرين
من الزهور مشهدها
ومن الفراشات رونقها
ومن الأبجدية ألحانها
تسترق المفردات السمع
لخطى حضورك
فتبدو أكثر إشراقاً
عذبة الروح .. رشا
إمتنان يليق بحضورك البهي
لروحكِ الياسمين ...

 

[عَلاَمَ]

مَا أعجز الجواب عند السؤال إلآ شَظية أحكمت ثغراً فـ سَدتهُ !
سيد هاني هاشم جزيل الشُكر لهكذا إنصياع بين قلمك للحرف ،، فبارك الرحمن لك

 

[فيصل خليل]

جئت لأسألك
من مثلك بالياسمين تتزين
وبحضورها الورد يزهر

كلماتك رقيقة تلامس الوجدان
تصيب أي قلب بحروفها المنثورة

كل الشكر لك

 

[هاني هاشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

جئتُ أسالكَ عن مساء لا يعترف بخطيئة البعد في وجود الشعر الجميل

جئتُ مُحملة بمعارك النصر في طليعتها لأسألكَ .

هل تؤمن بالحقيقة الكبرى ان الروح لا تنام وهي عاشقة ؟؟؟

في قانون الحب ليس كل شئ مُباح هذه الحقيقة التي علينا تقبلها بطيب خاطر .

الكاتب هاني هاشم ما زلتَ تعتقل الورد حينما يثمل وهو يقرأ قصائدكَ
باقات ورد

/

ومساء يشبهك
يمزج النور بالسرور
ويتراءى بهيا
وتكتسي الصباحات
في حضرة كيفك
برداء السطوع
..... بلى أؤمن بتلك الحقيقة ......
وماتفوه به قلمك الساحر
من قلائد حرف
تتوج المعنى
ولتعلمين يا درة الأبعاد
لحضورك فعل الطهر
في شيم جدول رقراق
حين يمر عذوبة
يروى بيداء السطر ..
النادرة .. أديبتنا الرائعة
لاحرمني المولى هطول غيثك
لروحك الياسمين ....

/

 

[يوسف الأنصاري]

" جئت لأسألك ... "

وجبة نثرية لا تسمن ولا تغني من جواب ...

راقت لي ..

 

[سلسبيل]

بوح المطر
سؤال وسقيا

يحفظك الله

 

[هاني هاشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي

جئت لأسألك
عنك .. وعني
أينك مني
من أطاح بالعصافير
من فوق
أغصان معصمك ..




ويحي كيف صدري يضج بـ ارتعاشة محمومة
لعُصفور مُتيم مأسور باتت أحلامه مبتورة
و أنا أنقبُ عن بقايا كنوز مرصودة
و ما وجدت سوى صرخة طفلة تبدو مذعورة
تسكن أعماقه بشهقة شجرة يتيمة مصلوبة !



الأديب اللامع ابن النيل الشامخ
القدير هاني هاشم
في كنفك جنة فردوس فيها العصافير تلهو و فيروز تشدو
صَباحُكَ فيرزوي الهوى

/
صديقي العزيز ..
الأديب الرائع .. محمود الجندي
وفي حضرة طيفك البهي
يعم الضياء
ويعج السطر بالأنواء
تبتهج الروح وتنتشي
والأرجاء بالسمو تشي
رفيق الروح .. دمت جميلاً
كثير من الود .....

/