[ الشبابيك لاتُفتح صباحاً ! ]

[سعد الصبحي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

إلى كل التفاصيل الصغيرة المسربه بين فكي الشبابيك ،،

والتي لا تسمح لها بأن تفتح أحضانها لـ الريح ..
أنت يا سعد ..
كُنت هناك ،
تحبك اللغة ، وتهذب الحرف ،
وتعطي الأبعاد شكلا أخر غير الذي ما علمتنا إياه الهندسة المعتادة

،
،

همسة :
هذا النص ، رغم كل الجمال الذي يكتنزه
إلا أنه في غالبه جمل طويلة جداً ،
تبعث في نفس القارىء مزيداً من التيه ،
وتجعله يعيش أزمة الرغبة في معرفة ما تود إيصاله بالرغم من أنه يعرف ..


كل الشكر ، لأنك هنا ،
تنثر الجمال
والعطر ،،
وتمنح الأنفاس ، [ رئة جديدة ]

اهلاً عائشة ,

هي محاولة لتجربة شيء غير الذي كان يكتبني به
الليل : (




عائشة ,
في كل مرة تأتين , يندمل جرح وتنمو زنبقة
ويتكاثر الفرح : )
شكراً يا كريمة

 

[سعد الصبحي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

سعد الـ صبحي ..
متوشح هذا الـ نص بغيم الأرصفة وضباب الأزقة.
يتكئ على الـ جسد الليل الآفل من الآمال,
لتأتي وتلوي عنق الـ غيم وترش الـ ضوء أمل ممطرا .
ياسعد أنت هنا كنت تغني بنا وتنشل الـ ضوء من بين ثنايا
الـ فجر وتدفنه في صدر الـ عتمة وتعيد ترتيب يومنا .
لك الـ تحية ياصديقي ما أجملك ..

,

الرائع سعد المغري
دوماً تخلق شمساً أخرى أكثر دفئاً وكرماً
لتميل أعناق الشكر نحوها ونحوك : )

شكراً ياصديقي
شكراً

 

[قايـد الحربي]

سعد الصبحي
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً .

:

العُنوان : صَادقٌ قبْل أنْ تكْتبَه ،
أمَا وَ قَدْ دَونْته ، فإنّ الشبابِيك تُفْتَح صَباحاً للشّموس ..
- تماماً - كمَا تَفتحُ اللغَة ذراعيْها لأحْرفٍ هي لك .

:

شكراً بحبّ .

 

[سعد الصبحي]

أستاذي عبدالرحيم ,,
أن تحضر فالربيع قد حضر والصباح المتفائل بالحزن
والدعوات !

تجمع الفرح لي يا عبدالرحيم ,
شكراً عظيمة
كروحانية حرفك

 

[إغفاءة حلم]

سعد الصُبحي ...

وكُل مافعلته هُنا ..
جعلت كفيك شُباكاً ..
لصباحٍ تغزله العصافير ...
وفي جيبهِ قارورة غيم وعطرٍ ممطر ...

كتبت الليل برذاذ النجم ..
فلمعة حدقة الجمال ..وابتسم بريقها ...
رغماً عن أنف الحزن ....

 

[وئيد محمّد]

صدقني كقارئ بغض النظر عن الحنين الذي ينسبني إلى حرفك ,, الشبابيك بك لا تحتاج فعلاً أن
تفتح صباحاً
في كل وقت يا سعد / في كل وقت
هات الخطى و العصافير واترك لي مهمة الطريق

 

[سعد الصبحي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولاء النهاري

:

:

أمل ـــــ

كاد الربيع أن ينسينا تساقط أوراق الخريف
و اقتراب الصيف مكفهر الوجه وشتاء مصفر اليدين !

عبثا جمال الربيع يبنـــــــج أحزاننا وفي كل صباح يروي لنا قصة بلا نهاية

لتبدأ أحلام الربيع وجنون الأزهار وروعة الخضار تمزق واقع الرحيل ,

حبهم يبدل أيامنا وسنينا بالفرح ,

والربيع يبدل آهاتنا وزفراتنا بضحكات ,

لننجو بتلك الأحلام من أحزاننا فترة قصيرة ..!!

وفي سماء الراحلين

ينتهي الربيع وتتساقط الأحلام مع كل ورقة خريف

و وترتعش يدانا في شتاء المغادرين

بين الحزن و الغناء

بحثا عن دفئ أحضانهم

بلا جدوى

بلا جدوى

بلا جدوى

حينها نؤمن بـ

|| خائن هو الربيع !

نتهمه بالخيانة ونعود مثقلين بصباح مظلم

ننتظر الماريين على أرصفة الليل الحزينة

وكل يغني في اتجاه مختلف ,

لعلنا في الحقيقة

ننتظر الراقصون على جراحنا ..!!

خيبة !
وحيدة أنا
أغني فقط في هذا الليل الأخير

الفاضل / سعد الصبحي

كلماتك أيقظت بداخلي وحدة

وأطفأت حزن الصباح

غناؤك وحيداً في الليل

عَزف على أوتار حزني

[ الشبابيك لاتُفتح صباحاً ! ]

[overline]ولاتُغلق ليلاً ..!![/overline]

وفي كل صباح

تغرد العصافير فوق نافذتي الخشبية

وتغرد أنت بنصوصك فوق أبعاد أدبية

تعزف الصبح ليلاً

وتنير قناديل الربيع أملاً

و تلوح بذاكرة الحزن فوق جدار الأحلام

لأرى بصيص الفرح فجوة في شبابيك الصباح

نصكـ ـ

رائع بحق يا سعد

الشكر موصول لشخصك الكريم ..

:
:

حائرون نحن كثيراً
فالربيع أصبح يُهدينا دمعاً
والصبح استبدل غنائه بخيبتين ,
والليل أصبح أكثر بياضاً
ليحضن أحلامنا
ربما !


الرائعة ولاء النهاري ,
حضورك عميق وبهيّ وممطر كثيراً
ربيعيّ كقلبك وأبيض كـ ليلي !
شكراً ياكريمه
شكراً

 

[سعد الصبحي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى

كيف بقدرتنا أن نتعايش الخُذلان صباح كُل يوم

ونحجب أفراحنا كما لو أننا ريح بيضاء تهب
لتنتهي وحيدة دون فرح دون أنيس
أن ننزوي لحمل الكثير من صفحات الخطايا
وننتظر فوق الأرض [ رحمة ] تُزيل الأوجاع ! ...
0
0
0
نصك مُرهق بجماليته
مُرهق بطريقة مختلفة
تحمل اللغة مع السماء بشكل جميل
رغم إنني تهت ببعض السطور لإنك كتبت بنص واحد أكثر من فكرة !
شكراً لك على هالمطر

هي الحياة سنناضل من اجلنا واجلها ,
فقط لنتعلم اتجاه الريح
لنحلّق !


الرائعة رقة الندى ,
حضورك رائع ومُبهج وشرف كبير
شكراً يارقة
شكراً ,