.. يُسر بعد العُسر ..

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

الله الله

قريتها مثل منت كتبتها حتى الـ إر نطقته بلتغه
شاعر كفو يا قيصر تربك المتلقي وهو يقرأ لك وتخليه يعيش القصيده معك كنك معه كاتبينها سوا


صح لسانك

اخوي صالح..
كفوك الطيب،، وما عليك زود.
يسعدني ويشرفني انها نالت اعجابك.
من القلب شكرا

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

ودّي اغرس ألف نخلة في ترابك
لجل تثمر في ترابك بس نخلة

المدخل يشي بما بعده و يعد بالجميل فالأجمل
قصيدة تُكتب بماء الذهب
سلمت الأنامل

الاخت ايمان،،
الاجمل هي اشراقتك البهية..
والذهب هو حضورك المتوهج..
شكرا بحجم السماء.

 

[نادرة عبدالحي]

نص تثمل له الروح إن تكرر قراءته عدة مرات
في ضحكتها يُسر بعد عُسر ، هو إكتشاف ما تتواجد في لُب الضحكة ،
ويكمل الشاعر في تشبيه الضحكة أنها تُشبه فزعة الأحرار رُبما يقصد
الشاعر الثورة التي يعلنها الإنسان الحر ضد الظلم فتراها ثورة وفزعة
تحصل على مُرداها بصوتها العالي ،

في ضحكها يُسر بعد العسر
شيٍّ مثل فزعة الاحرار

وهُنا يوصف لنا الشاعر كيف يصبح الظما بداخله نهرا
أما صوتها فهو له مفعول عجيب فهو يورق الأشجار ،

تصبح عروق الضما بي نهر
وتورق على صوتها الاشجار

سلم الفكر النير شاعرنا الفاضل ،
إبداعي النص ،

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

ما ابهى العشق بمن كان بها مسك الختام هكذا :
تهدي معاليق صدري عمر
واحيا بها لآخر الاسرار

يا كثرها بي، وانا وش كثر
صغير قلب وهواها نار
وما ابهاه قلم اتقن الابداع حد اعتلاء الثريا ببريقه المنفرد
سلم البنان وسحر البيان شاعرنا المبدع \ قيصر الصخري
مودتي والياسمين

\..

الاخت سيرين..
وما ابهاه حضورك العذب..
وبكلماتك تسعد الابيات..
شكرا بحجم السماء.

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

...
...

رائِعة ياأ.قيصَر . سَلم احساسك والبَنان
كُل التقدِير

.

الاخت بلقبس..
من دواعي سروري انها نالت اعجابك.
شكرا بحجم السماء

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام مؤجلة

جميل جدآ

صح البوح وطابت الروح

دعواتي

الاخت احلام..
شكرا لمرورك الكريم الذي اسعدني.
دمتي بكل الود

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

نص تثمل له الروح إن تكرر قراءته عدة مرات
في ضحكتها يُسر بعد عُسر ، هو إكتشاف ما تتواجد في لُب الضحكة ،
ويكمل الشاعر في تشبيه الضحكة أنها تُشبه فزعة الأحرار رُبما يقصد
الشاعر الثورة التي يعلنها الإنسان الحر ضد الظلم فتراها ثورة وفزعة
تحصل على مُرداها بصوتها العالي ،

وهُنا يوصف لنا الشاعر كيف يصبح الظما بداخله نهرا
أما صوتها فهو له مفعول عجيب فهو يورق الأشجار ،


سلم الفكر النير شاعرنا الفاضل ،
إبداعي النص ،

الاخت نادرة ،،
يسعدني حضورك النيّر دائماً،
كما تسعدني أكثر قراءاتك وكلماتك الطيبة..

عاجز عن الشكر..