:: بوح ذات :: - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75153 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-2009, 06:06 PM   #17
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Post "إعلان عن جريمة" - "أغاثا كريستي" - الفصل الثالث !


ولا زلت مع "أغاثا كريستي"


وصلت إلى الفصل الثالث في روايتها "إعلان عن جريمة"


يتحدث الفصل الثالث عن التجهيزات لـ "الساعة السادسة والنصف" !!


كانت صاحبة المنزل الذي أُعلن عن جريمة ستقع فيه ،، مستغربه من هذا الإعلان .. من هذا الذي يريد أن يرتكب جريمة في منزلي وإذا كانت لعبة الرجيمة من اللي سينفذها ؟!

عندما صارت الساعة السادسة والثلث تجمع أهل بلدة "تشبينج" في منزل الآنسة "بلاكلوك" ( المنزل الذي ستقام فيه الجريمة )

وكانوا كل لحظة يفتح الباب أحد .. وكلن يأتي بعذر لزيارته .....

" آنسه بلاكلوك ألديك قطة .. أعني أن قطتنا قد هربت فإذا لديك قطة انتبهي لها "

" آنسه بلاكلوك هل وصل لديكم نظام التدفئة الجديد "

" آنسه بلاكلوك ! أعتقد أنني لم أتأخر ، أليس كذلك ؟ متى ستبدأ الجريمة ؟ "

و .... أعذار كثيرة !!


عندما صارت الساعة السادسة وخمسا وعشرون دقيقة .. فطلبت الآنسة "بلاكلوك" من "باتيرك" بأن يأتي بالشراب ...

وعندما دقت الساعة السادسة والتصف انطفأت كل الأنوار !

ثم تعالت الأصوات ،، وإلى الآن الكل يحسبها مجرد مزحة !!

إلى أن ظهرت الجريمة الحقيقية !

ظهر رجل من خلال الباب وقال لهم بأن يرفعوا أيديهم ، فرفعوها في مرح !

وبعد ذلك كانت المفاجأة !! حيث إطلاق النار !

وتعالت الصرخات .. !

أما الصرخات الجنونية فكانت في حجرة الطعام القريبة من الحضور ..

كانت صرخات "ميتزي" ، وقد كانت محتجزة في غرفة الطعام وكان أحدهم يحاول قتلها ...

في الأحداث السابقة عندما قرأت "ميتزي" خبر الإعلان ،، قالت للآنسة "بلاكلوك" بأن هناك من يريد قتلها ،، وأنهم يهددونها ،، وقد قتلوا جميع أفراد أسرتها !

لكن الآنسة "بلاكلوك" طمأنتها وقالت بأنها مجرد لعبة ..

نعود للأحداث ..

كان الظلام وكان صراخ "ميتزي" !!

فأمرت "بلاكلوك" "باتريك" بأن يشعل الأنوار بعد أن أحضروا الشموع ...

ذهب واحد من الحضور "ادموند" ليخرج "ميتزي" فما إن أدار مقبض الباب حتى خرجت كالنمر الأسير !

ولا زالت تصرخ !! فقالت لها الآنسة "بلاكلوك" بأن تهدأ .. إلى أن ناولها "ادموند" صفعة قوية ، ثم أخذت تبكي في صمت !

صرخت "ميتزي" مرة أخرى !! ،، فقد كانت الآنسة "بلاكلوك" تنزف ،، ولكنها لم تعبأ بذلك حيث قالت بأن أذنها نزفت وهي صغيرة ولا ضرر من ذلك !! وبالفعل كانت تنزف من أذنها وكان النزيف كثيرا ..

بعد ذلك أخذ الجميع يبحث عن الجاني وبيدههم الشموع ،، فوجوا جثة ملقاه على الأرض .. أقترب منها الكولونيل "إيستربروك" ، فحص النبض والقلب .. وتعرف على الجثة وأزال غطاء الرأس ،، وعندما أبعد يديه وجدهما ملطختان بالدماء .. فقال يبدو أنه قتل نفسه !

وبعد ذلك عاد النور ...

وعندما أزال غطاء الرأس بشكل كامل .. صاحت الآنسة "دورا" ( تعيش مع الآنسة بلاكلوك )
" انه ذلك الشاب الذي قابلناه في فندق رويال سبا والذي قد طلب منك نقود حتى يذهب إلى سويسرا وقد رفضت ذلك أعتقد أن الأمر كله مجرد كذبة حتى يتجسس عليك ! "

ولا زالت التحقيقات جارية لينتهي الفصل هنا ...


وكنت أريد قراءة الفصل الرابع ولكن .... غلبني النعاس !

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2009, 09:39 PM   #18
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

زخات مطر غير متواجد حاليا

Post إعلان عن جريمة .. الفصول 4 - 8


ولا زلت مع "إعلان عن جريمة"

ووصلت إلى منتصف الفصل الثامن ،، وحيث أنني لم أقدر على استكمال البقية ،، فقد غلبني النعاس !!


كانوا يحققون في مقتل "رودي شيرتز" [ الفتى الذي اقتحم _ليتل بادوكس_ منزل الآنسه بلاكلوك ]


فكانت التحقيقات جارية من الفصل الرابع وحتى الثامن ..

ففي الفصل الرابع ذهب المحققان إلى فندق "رويال سبا" وقاموا بالتحقيق مع مدير الفندق وسألوه عدة أسئلة عن "شيرتز" الذي ثبت عنه بعد ذلك أنه يختلس الأموال ..

بعد ذلك ذهبا ليحققا مع الآنسة "بلاكلوك" والآنسة "بنر" في الفصل الخامس ... وكالعادة كانت الأسئلة تتمحور حول الجريمة ومكان وقوعها وتوقيتها ومكان كل شخص ،،


أين كنت تقف عندما جاء المجرم ؟؟
وكيف كان المجرم يلوح بمصباحه اليدوي ؟؟
وهل كان يقصد إيذاء آنسة "بلاكلوك" ؟؟

وهكذا مع "جوليا" و"ميتزي" و"باتريك" في الفصل السادس ، وأيضا بقية الحضور في الفصل السابع ...

"جوليا" .. فتاة تعيش مع الآنسة "بلاكلوك" ، تعمل في إحدى الوزارات وقد أقامت مع الآنسة "بلاكلوك" لقاء أجر بسيط ..

"باتريك" .. أخ "جوليا" وهو يدرس في الجامعة ..

"ميتزي" .. عاملة أجنبية وقد قيل عنها أنها كاذبة ..

في الفصل الثامن .. ظهرت الآنسة "ماربل" عندما أرسلت لصديقها المحقق أن لديها شيئا وقد أعطت المحققان عدة تلميحات ..

فذهبوا إليها في فندق "رويال سبا"

وعندما حضروا ،، ذهبوا إلى غرفة المدير للحديث ..

فبدأوا بمناقشة الجريمة وقالت لهم الآنسة "ماربل" ما عندها ...

وهو أن الحضور عندما شهدوا الجريمة ،، لم يشاهدوا شيئا وإنما سمعوا .. !

أي أن المجرم ربما كان شخصان ! >> ( هذا ما فهمته )



وهنا لم أكمل باقي الفصل .. فقد غلبني النعاس !!

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-12-2009, 07:25 AM   #19
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

زخات مطر غير متواجد حاليا

Smile :: لا عنوان لدي ! ::


كل عام وأنتم بخير ..

لكل من أرسل لي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة مباركة رمضان !

آسفه جدا .. فأحببت أن أرد هنا لأنني كنت متأخره في الرد !



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هنا قد كنا مشينا بمحاذاة البحر ...

جلسنا قرابة الثمانية أيام في جدة ..

قضينا بها أمتع الأوقات بين الذهاب للبحر وبين المجمعات التجارية ..

حقا جدة رائعة ..

وبالطبع لا تخلو الرحلة من شراء الكتب !


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قرأت رواية "أماديا" ، الرومنسية الاجتماعية ..

لـ "دانيال ستيل" وانتهيت منها عندما كنت في جدة ..

كانت هذه الرواية هي الأولى التي أقرأها للكاتب "دانيال ستيل" وقد أعجبتني جدا لذا أخذت المزيد من رواياته ..


فبدأت برواية أخرى له بعنوان "الشقيقات" ، فقد وصلت إلى جزء من الفصل الرابع .. ولا زلت أقرأ بها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تتحدث رواية "أماديا" عن حب نشأ بين شابة ألمانية ( بيتا ) وشاب فرنسي ( أنطوان ) ، وحيث جمع بينهما القدر مع أن

الحرب قائمة بين بلديهما !

ومع ذلك تزوجا بالرغم من رفض الأهل لذلك ، فكلا أهلهما قد تبروا منهم !

أنجبا فتاة وأطلقا أسم "أماديا" عليها .. وبعد عشرة سنوات جاءت "دافني"

بدأت قصة معاناة "أماديا" بعد أن فقدت والدها ومن ثم ترحيل والدتها وأختها ، في حين أنها كانت في مقر ناذرات العفة

حيث أصبحت ناذرة عفة ..




تم ترحيل والدتها وأختها بسبب الحرب ، أما هي فكانت بعيدة عن الأنظار لذا أخرجها من مقر ناذرات العفة صديق والدها

فأخفاها في مزرعته إلى أن أمسك بها الجنود الفرنسيون أثناء هروبها حسب خطة صديق والدها .. وقاموا بترحيلها أيضا

مع من رُحلوا !




كانت "أماديا" جميلة لذا كان كل من يتحدث معها يستغرب أنها كانت ناذرة عفة ، فعلى حد علمهم أن ناذرات العفة لا

تصبحن كذلك إلا لأنها ليست جميلة أو مرت بتجربة حب فاشلة مثلا .. كانت تتحدث اللغتين الألمانية والفرنسية بطلاقة

والانجليزية أيضا ..

عندما رُحلت اتفق معها جندي فرنسي على الهرب معا .. فقد كان يحبها ويهيم بها وهي تحبه ولكن ليس بالقدر الذي يحبه

هو .. فقد كانت تحبه حب إنساني فقط ..

هربا فقتلته عن غير قصد فقد خافت منه عندما اقترب منها أن يتمادى فدفعته إلى أن ضُرب رأسه بجذع شجرة ..



وهكذا ظلت في الغابة لا تدري ما تفعل إلى أن أنقذها ثوار ألمان .. فأصبحت تتعامل معهم وتعمل لحسابهم .. نظرا لأنها

تتقن اللغتين الفرنسية والألمانية ولا يشك بها أحد بكونها مثلا غير فرنسية في حال أدخلوها إلى فرنسا ..

كانت تعمل عمليات خطيرة لحسابهم ,, فأي خطأ ثمنه الترحيل أو القتل !




وكل مرة تعمل بشخصية مختلفة ، فكانوا يعطونها بطاقة شخصية مختلفة ..

وكانت عملياتها عبارة عن تجميع معلومات مهمه من خلال دخولها بين الجنود والشخصيات الهامة الفرنسية ..

ظلت على هذه الحال إلى أن التقت بشخص تحبه في نهاية الرواية ( روبرت ) .. وهو واحد من الذين عملت معهم ..

عملت معه كأنها زوجته ، وكانت مؤمنة بأنها لن تتجاوز حدودها معه لأنها في النهاية ستعود إلى المقر ..

وكذلك هو فقد كان يحترم رغبتها بكونها ستعود إلى مقر الناذرات .. وكان يأمل ألا تعود ..




بعد عملية نجت منها بصعوبة .. فقد أصبحت لا تقدر على المشي .. اقترح عليها "روبرت" أن تربي الأولاد الذين في منزله

فهم لا أهل لهم ،، كلهم قد فقدوا أهلهم في الحرب .. كان عددهم إثنى عشر فردا .. فوافقت على البقاء معهم وتربيتهم

حيث أنها أصبحت لا تقدر على تنفيذ أي عملية ...

تعلق بها الأولاد كثيرا وأحبوها كأنها والدتهم أو أختهم الكبيرة .. وذات يوم أصبحت تمشي أثناء غياب "روبرت" في

مهمه طويلة .. وكانت خائفة عليه إذ أنها باحت له بحبها ...

وبعد أن عاد عانقها بقوة وفرح جدا عندما رآها قادرة على المشي .. وبعد ذلك تزوجها ....




الرواية شيقة جدا وبها من التفاصيل الكثيرة ما يجعل القاريء لا يتركها من بين يديه !

فأنصحكم بقراءتها .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-13-2009, 02:30 PM   #20
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Smile حلم أو أكثر ! أو ربما مقتطفات فلسفية !!


- لا نزال نحلم ونعيش أعماق الأحلام !

دائما نتمنى أن تتحقق أحلامنا ..

والمشكلة إذا كنا نتكلم كثيرا !!

فالمفروض بنا أن نعمل من أجل تحقيق ذلك الحلم ..



- كل ناجح لم يبدأ إلا من الصفر .. أو أقل القليل ...

قرأتها ذات يوم .. شركة apple من أكبر الشركات في عالم الالكترونيات ..

فقد بدأت من غرفة مطبخ !




- لا يحب الرجل المرأة التي دائما تتنازل له ..

فهو يحب القوية ذات الرأي التي تضفي عليه جو من الجمال ..

فكوني صاحبه رأي في حياتك وحياة زوجك ..



- عندما تحزن المرأة فإنها تحب أن تشتكي ..

فتلجأ إلى زوجها الذي بعض الأحيان يشتكي من كثرة كلامها !

أيها الرجل تعلم أن تنصت لزوجتك ..




- عندما يحل الظلام ، والناس نيام

أتذكرك !



- يخطر في بالي أحيانا أن أموت !

أقصد أنني أريد الموت ..

ربما الملل من الحياة !!

أو ربما خوفا من عدم تحقيق أحلامي ..



- أحضرت المزيد من الروايات الرومنسية ..

أحببت أن أغير من موجات الروايات البوليسية !

إذ أنني منذ بدأت القراءة بدأت بالروايات البوليسية ، ما أثر على كتاباتي ..

باستثناء الخواطر ! فهي لا تخلو من الرومنسية ..




- ربما للحديث بقية .. !

 


التعديل الأخير تم بواسطة زخات مطر ; 09-13-2009 الساعة 03:00 PM.

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-17-2009, 12:20 PM   #21
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Talking لا شيء ، Nothing !!


I have to say something ...


بالعربي يعني .. أريد أن أقول لكم شيئا ..

( مدري ليه طرا على بالي أبدا بالانجليزي ) !!


"والا أقول .......... "

" بعدين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة "


ذات وقت لاحق نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-17-2009, 12:31 PM   #22
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

زخات مطر غير متواجد حاليا

Smile :: هدية ::


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ما قبل الخروج ..


أتمنى لكم صياما مقبولا وإفطارا شهيا .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مناسبة التصوير ..

كنا عند "خوالي" وكنت أحتسي القهوة ولا مناسبة للزيارة ولكن خالتي للتو ولدت "بنوتة صغنطوطه" ما شاء الله عليها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


التعديل الأخير تم بواسطة زخات مطر ; 09-17-2009 الساعة 12:37 PM.

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-17-2009, 10:17 PM   #23
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Smile إهداء ..


- لا أدري لماذا ما إن يأتي آخر رمضان حتى ينقلب نومي رأسا على عقب !

صحيح أن النوم ينقلب على رأسه تدريجيا ولكن كل عيد يجب أن تتفقع عيوني من النعاس !!



- اتصالي كمشي السلحفاة !

إن فتحت مقطعا من "اليوتيوب" من 6 دقائق يستغرق الكثير حتى يكتمل !!




- أحس وكأن أحدا ما ضربني على رأسي ،، والمشكلة وكما تقول أختي
"كأن أحد حالف علي أجلس على النت" !!



- إهداء لكم .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

استماع ممتع !mp3 - 1.6 Mb

لأجلك هذا نشيد الصباح ... يغرد بعد نسيم السحر ..
يذكر بالصبر القلب الحزين ... ويعمر بالحب دنيا البشر ..
ترابي ومائي وأحجاريا ... ودعوة حب على الساقيا ..
تحن إلى منزل وارف .. تشيده الهمه الباقيه ..
ترفرف بالشوق أرواحنا ... ويجمعنا حجر الزاوية ..




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2009, 05:52 PM   #24
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

زخات مطر غير متواجد حاليا

Smile شموخك يا نخيل !


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يظل النخل شامخ

مهما استمر الزمن !

مرتفعه باتجاه السماء ..

وتتذكر صاحبها .. وإن غاب ذلك الصاحب فإنها تفتقده !

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:04 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.