حبيت أقول.......

[الحسناء]

الحَمْدُ لله حَمدًا كثِيرًا طيِّبًا مبَاركًا فِيه

 

[عبدالله عليان]

( الوقوف على الأطلال :
ظاهرة برزت عند الشعراء الجاهليين، فقد افتتحوا قصائدهم بالوقوف على الأطلال، أي بالوقوف على آثار ما تبقى من ديار المحبوبة. ومن الصور الشائعة في المقدمة الطللية أن يبدأ الشاعر بذكر الديار وقد عفت أو كادت آثارها أن تمحى، ثم يذكر الديار ويحدد مكانها بذكر ما جاورها من مواضع، ثمّ ينعتها بعد أن سقطت عليها الأمطار، ونما عليها العشب ) : ويكيبيديا
.
حبيت نورد أمثلة :

قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
امرؤ القيس

هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
عنترة بن شداد

رثاك الثلج يا شمعة شبابيك السّهر والريح
بعد ذابت اصابيعك على سجادة وصاله
وليد بن مانع

.

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

( الوقوف على الأطلال :
ظاهرة برزت عند الشعراء الجاهليين، فقد افتتحوا قصائدهم بالوقوف على الأطلال، أي بالوقوف على آثار ما تبقى من ديار المحبوبة. ومن الصور الشائعة في المقدمة الطللية أن يبدأ الشاعر بذكر الديار وقد عفت أو كادت آثارها أن تمحى، ثم يذكر الديار ويحدد مكانها بذكر ما جاورها من مواضع، ثمّ ينعتها بعد أن سقطت عليها الأمطار، ونما عليها العشب ) : ويكيبيديا
.
حبيت نورد أمثلة :

قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
امرؤ القيس

هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
عنترة بن شداد

رثاك الثلج يا شمعة شبابيك السّهر والريح
بعد ذابت اصابيعك على سجادة وصاله
وليد بن مانع

.

الله الله الله عليك يا عليان

وليد المانع ظاهرة شعرية جميلة تستحق الاشاده

شكر عبدالله شكرا وليد لكل هذا الجمال

حبيت اقول

 

[نادرة عبدالحي]

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

.

الله يرحم من رحل ويطول بعمرك أ. نادرة عبدالحي
وتدعي له ولهم ولكافة المؤمنين بالعفو والمغفرة

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

نحن بحاجة لمتعلقاتهم الشخصية ... بشكل خاص

كلما داهمني اشتياق لأبي ... أخرجت صندوق صغير ... أحتفظ فيه بنظارته الطبية و بعض أقلامه ... و علبة سيجاره و الغليون الأثري و أشياء أخرى ...

أتناول حاجياته بين أصابعي ... أستشعر دفئه القديم ... و رعشة يده الأخيرة ...

أتحسس بقايا أنفاسه فأضع الغليون بين شفتي ... و أستنشقه بعمق مؤلم

لا أختم هذا اللقاء الروحي ... إلا ببكاء هادئ جداً ...

و دعاء ... و حديث طويل ... لا جواب له



نادرة ... رحم الله كل من فقدناهم ... بركة هالحياة

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

الله الله الله عليك يا عليان

وليد المانع ظاهرة شعرية جميلة تستحق الاشاده

شكر عبدالله شكرا وليد لكل هذا الجمال

حبيت اقول

والشكر لك أيضا يا ابو حمزة

 

[عبدالله عليان]

(( انت وأنا بنفس الطريق بس الخطى متباعدة )