وَعَين اللّيلِ تَكتَحِلُ الحكايا

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برهان المناصير

لم أنتبه لصدى صوتي الذي تردد وأنا أردد أبياتك العذبة ويكأني أقرأ في صفحة السماء نجوما تناثر منها الضياء واستحال لصدى من صوتي صح نبضك رائعة بحق

للّه درّك أيّها الكريم حضوراً وتعقيباً

بذائقةِ راقٍ كأنت تزهو روحي في حين لا يفارقها امتنان

مودتي والدعاء يا أخي
وتحايا عطرها امتنان

 

[أنور السيفي]

وتلكَ الروح يا ليلي مُحيطاً
يُعانِقُ رؤيَتي والحلمُ زادي

إذا ما ضاقَ صدرُ الليل قَسراً
زرَعتُ الحرفَ عِطراً بالوهادِ

الأخت الكريمة رشا عرّابي

شاعرتنا المتألقة دائما ً

قرأنا الجمال هذا المساء

وسعدنا كثيرا ً

دمتم للتميّز عنوان

شكرا ً

تقديري

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد شيخ باسيود

جميل هذا البوح
استاذه رشا انتي شاعره متميزه الله يوفقك
تحياتي لك

شكراً جزيلاً لحضورك الجميل يا أخي
ولظنّك الكريم في روح شاعرةٍ أرجوها

تحايا ماطرة بالدعاء أسوقها بِهودج امتنان

 

[نادرة عبدالحي]

وَعَين اللّيلِ تَكتَحِلُ الحكايا

عنوان هو بحد ذاته نص لأن الإبحار والتنقيب في االمعاني والصورة التي أمامنا
يجعل القارئ يعود لصور الليل وينظر من خلال عيونه ويدقق كيف يتم تكحيل الحكايا.
فالليالي مليئة بالحكايا المحزنة ربما الفرحة لان الليل بسكونه تتمدد به الحكايا .

يُؤَرّقُ جفنيَ الباكي وِسادي
ويَطويني الظّلامُ بِلا رُقادي

الارق يصيب الجفن الباكي وتبقى طوال فترة الظلام بلا رقاد
ما أصعب هذا الارق الذي يجعل الفكر يجوب بلاد الحزن التي نحنُ في غنى عنها
وتكمل شاعرتنا عن ليلتها

وتَغدو لَيلَتي عُمراً طَويلاً
وَيَخطو الهَونَ هَوناً باتّئادي

ومع إختلاط الأرق بالظلام تطول ليلة الشاعرة وتحسب ان الليلة عمرها طويل ....
هكذا يشعر من يصيبه الارق وكثرة التفكير .........

وتلكَ الروح يا ليلي مُحيطاً
يُعانِقُ رؤيَتي والحلمُ زادي

وتخاطب الليل يا ليلي تلك الروح أصبحت مُحيطا
يعانق الرؤية والحلم زادي ....
الحلم أصبح الزاد و الغذاء لهذا الجسد الذي تعيش فيه الروح
يا لهذا الحلم الذي أصبح يُزود الجسسد بالطاقة والهواء الذي يحتاجه
يا لهذا الحلم لو يدري كم هو عزيز حينما ينمو بأحشائنا ....
الغالية رشا حلمكِ مد جسرا عملاق بداخلي
وأرقكِ صار شقيقا لأرقي الذي لا يتركني .
غاليتي الشاعرة رشا عرابي دافئة برغم الوجع الذي بداخلكِ .

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود

،


،
تُصبِح الثواني ثقيلة جدًا عندما تهرم النَّفس بالهموم!

ما أجملكِ وحرفكِ قديرتي: رشا،
امتناني وعميق ودي.

وما أجملني بك في الجوار من بوحي أيتها النون الحبيبة

يُزهر بك المكان ورداً
وقلبُ أخيتك ودّاً

 

[عبدالله باسودان]

رائعة يا رشا بل أكثر من رائعة

تستحق أن تثبت ذلك لأنها تعتبر من عيون الشعر.

منتظرين منك المزيد مثل هذه الأشعار الرائعة.

أزكى تحياتي لصاحبة هذا الشعر الرفيع

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور السيفي

وتلكَ الروح يا ليلي مُحيطاً
يُعانِقُ رؤيَتي والحلمُ زادي

إذا ما ضاقَ صدرُ الليل قَسراً
زرَعتُ الحرفَ عِطراً بالوهادِ

الأخت الكريمة رشا عرّابي

شاعرتنا المتألقة دائما ً

قرأنا الجمال هذا المساء

وسعدنا كثيرا ً

دمتم للتميّز عنوان

شكرا ً

تقديري

وتأتي الصباحات والمساءات بحضورك جميلة وبهيّةً يا أخي

امتناني العميق
وتحايا عاطرة بالورد
ماطرة بالدعاء بكم تليق

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وَعَين اللّيلِ تَكتَحِلُ الحكايا

عنوان هو بحد ذاته نص لأن الإبحار والتنقيب في االمعاني والصورة التي أمامنا
يجعل القارئ يعود لصور الليل وينظر من خلال عيونه ويدقق كيف يتم تكحيل الحكايا.
فالليالي مليئة بالحكايا المحزنة ربما الفرحة لان الليل بسكونه تتمدد به الحكايا .

الارق يصيب الجفن الباكي وتبقى طوال فترة الظلام بلا رقاد
ما أصعب هذا الارق الذي يجعل الفكر يجوب بلاد الحزن التي نحنُ في غنى عنها
وتكمل شاعرتنا عن ليلتها

ومع إختلاط الأرق بالظلام تطول ليلة الشاعرة وتحسب ان الليلة عمرها طويل ....
هكذا يشعر من يصيبه الارق وكثرة التفكير .........


وتخاطب الليل يا ليلي تلك الروح أصبحت مُحيطا
يعانق الرؤية والحلم زادي ....
الحلم أصبح الزاد و الغذاء لهذا الجسد الذي تعيش فيه الروح
يا لهذا الحلم الذي أصبح يُزود الجسسد بالطاقة والهواء الذي يحتاجه
يا لهذا الحلم لو يدري كم هو عزيز حينما ينمو بأحشائنا ....
الغالية رشا حلمكِ مد جسرا عملاق بداخلي
وأرقكِ صار شقيقا لأرقي الذي لا يتركني .
غاليتي الشاعرة رشا عرابي دافئة برغم الوجع الذي بداخلكِ .

أيتها الغالية والراقية قراءةً وحضوراً ..

أقتبس من حضورك بعض ضياءٍ يملأ الروح غِبطةً وبهجة

إن حيكَ حرفي ذات ألم
فلا بدّ أن أقتاتَ سعادةً وافرة حين تحتضرين متأملةً الروح قبل البوح

لك الودّ ما أورق في الفيافي ورد