الأموات الأحياء ..!

[شقران الزيادي]

.


.
.
.

حضور آخر بطعم الألم ..!

هنا انغام تشدو بحزن ..!!
ممكن تضغطون بإبهام أبو الهول !! للسماع !!



.
.
.



التصميم / الأموات الأحياء ..!!
المناسبة / فضفضة ميت لحي !
التوقيت / يتكرر كل ساعة وعد كاذب تماما..!
الإهداء : لكل أنثى تنتظر وعود ( آدم ) ..!



حواء حبي بعقلك واتركي قلبك على قارعة الانتظار حتى اشعار حب من آدم ..!
بجد كفاية ..!



فلاش ..
لماذا لم يحظر في موعدة ؟! لماذا تغيرت مبادئه ؟!
انتشال صورة من داخل قبر أنثى على قيد الحياة ..!
هاااه !! على قيد الحياة ؟
اقصد جسدها على قيد الحياة ! / أما الروح / الروح / الروح !
تقبل التعازي في إطارها الذي أبت أن يحتويها !!

الصور المستخدمة :



التصميم :



ملاحظة : صورة البنت في اليمين مقتبسة من تصميم ..!!

مخرج .. آدم يلعب بالنار وحواء تهوى الانتظار ..!


. همسه .. ابحث عن محامية جيدة بعد هذه المشاركة !!

شقران الزيادي.
.
.
.

 

[حمد الرحيمي]

شقران الزيادي ...



حضور متميز جداً و تصاميم رائعة بحق ...



و انطباع شخصي لهذا التصميم ... [ صورة الفتاة على اليسار و بروزها و ألوانها بهذا الشكل لا أراه منسجماً مع روح التصميم ] ...




لك نقي مودتي ...

 

[شقران الزيادي]

أولا .. يسعد لي جميع أوقاتك أخي حمد ..
اخشي أن يحسب ردي دفاع عن التصميم ولكن هي إضاءة لا أكثر على أجواء التصميم

خلق النشاز في التصميم اخذ مني فترة أثناء التصميم وهو متعمد / وعبارة عن إسقاط على الوعود الكاذبة
لو تلاحظ جدار الزمن الرمادي اخذ مساحة كبيرة من التصميم / واحتاج إلى بروز صخرية / وملامح أنثى متخشبة / متيبسة
وكأنها تم انتشالها من القبر / بقايا الرمل جفاف الأطراف تشوه بعض الملامح كلها صبت في كوب / الانتظار / و / الوعد الكاذبة ../.. وهي وجهين لعملة قاتلة .

أخي النقي / حمد
اشكر لك كريم تواصلك واحترم وجهة نظرك وقد ../ .. تكون ريشتي أخطأت وأنت على حق
وقد تكون وجهة نظر من زاويتين مختلفتين .. لا يهم الأهم أني حظيت بشرف ردك الكريم وتواصل ..
همسه .. اشكر لك نقدك ويهمني لاحقا تواصلك ونقدك /.. و ../ نقائك ..

باقات ورد بيضاء لقلبك ..

الزيادي

 

[أسمى]

"مممم..أحياناً نُحجم عن الإدلاء ..
بِنا،آراءنا لِسببٍ ما نعتنقُهـ.
لكن..
الفِكرة جداً تَستحق إشادة.
الإحكام ،الألوان ، التَّمكُنّ.

"
رُبما مُلاحظتي مُشابِهة لِمُلاحظة .حمد. لكن من زاوية أُخرى.
أو لسببٍ آخر.
أخيراً..التصميم رائع جداً.
الزيادي.. سَلِمَتْ الأناملْ.

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

.
.’,. شقران الزيادي .’,.
أهلا بك وبريشتك الميته ./. المليئه حياة .،
جميل جداً تصميمك .. وفكرة الموت والحياة بها أتقنت
عتبي على الفلتر بالصورة اليسار ، و بقيةالرؤية لذيذة ..،

تقبل نجومي ..،

أختك ./.

 

[أماني بنت محسن]

تصميم جميل و (( رايق ))

لكن !!!

الأنثى أسمى من أن تنتظر من ينتشل قلبها ...

فهي تنتظر من يغوص في أعماقها ليصل إلى

لؤلؤة أنوثتها ...

فهو حتما يستحق أن يحيا بها ...

هـمـسه ...

ليس كل آدم يهوى اللعب بالنار ...

وقفه ...

أنوثتنا محكمة مشاعر

والرجل من يحتاج الدفاع عنه أحيانا ...

لست أفكر في تغييرك أبدا ..
لو غيرت طبائعك الوحشية
ماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في تأديبك ..أو تهذيبك ..
لو هذبت الطفل الطائش فيك ..
فماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في إخراجك من فوضاك .
فلو لملمت الورق الملقى فوق سريرك .
ماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في تعليمك فن الحب .
فأنت نبي الحب ..
ولو علمتك ما لا أعلم .
ماذا يبقى منك ؟؟

احترامي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

التُفاحة ياشقران حِينما سقطت من الجنَّة ..
قَضى الله ..أن تتكوّر ..وتُخلد فِي حُنجرة كُل رجلٍ ..تَحت مُسمى [ تُفاحة آدم ] ,
أسقطته ..لَكنها بَقيت فِي عُنقه ..تُرتب له الهواء ..الغذاء ..الصوت ..
تتمدّد على نَحو شَهيقه ..وتبَقى مضمومة فِي زَفيره ..تُؤمن له الرّوح في تَنفُسٍ جديد !
فِي الحُب كما فِي الفطرة : ’’ تَبلغ الأُنثى بألمٍ ..بينما يبلغ الرجُل بِلذةٍ ’’ فِي الحُب كما في الطبيعة : ’’ الأنثى غابة ..والرجُل طيرٌ مُهاجر’’
فِي الحُب كما فِي الآخرة : ’’ الأنثى جهنّم والجنَّة ..والرجُل السراط والقبر والبعثُّ الجديد ’’ ..
يَاشَقران :
منذّ قِرائتي العنوان ..[ الأموات الأحياء ]
ثَارت فِي عيني مُوسيقى ..وتأملتُ كثيراً فتاة البرواز بِوجهها المُهمل ..وطُيورها الأربع
يداها شَبعت موتاً ..ومازالت قدماها ..على قيدِ الركض والحياة ..بِإمكانها أن تَسعى قليلاً ..فِي نظرتها مُتسعٌ للسنابل ..
حتى التي فِي يمين النبض ..شَعرها القصير ..يُنبىء أن ثمّة حكايا ..نامت على كَتفها ..قَبل أن يستيقظ وجه القبر تحت أصابعها ..
التفاصيل الصغيرة ..داخل [ اللحدِ ] أربكتني ..
لن استأذن رُوحك إذ أعلم أنها ك رحمة الله تسع كُل شيء..’’هِي خلفية جهازي الآن ’’ ,

.

.

.

 

[أماني بنت محسن]

عذرا ..

"عطر وجنه"

أنثى مذهله ...