بقلم الكاتب : فهد عافت - الصفحة 4 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3414 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - مشاركات : 8 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75181 - )           »          روض الأبعاد ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 74 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 586 - )           »          العين (الكاتـب : عبدالإله المالك - آخر مشاركة : حمد الدوسري - مشاركات : 15 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 326 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8215 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 878 - )           »          الزمن بوّار (الكاتـب : عادل الدوسري - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 3 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2018, 01:50 AM   #1
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي لعب عيال


هنا نجلس أحسن أو هنا؟ وين ماتبغين
أنا احب هذا الركن لكن على أية حال

هنا أحسن ،، أرمي معطف الفرو ، للتخمين
وفيه تعرفين إننا احب هذا الشال

علامك ، علامك ساكته ،، ليه ماتحكين
تبين أبتدي؟ حاضر ، على امرك براحة بال

على نفس هذي الطاولة ، من ثلاث سنين
رمت بنت دبلتها الذهب ، وانكسر رجال

تمسك بها حاول وحاول ، لين بلا لين
كان يحاول بكفّت الأشكال

وشدّت ايديها ، وارتفع صوتها وبعدين ؟
أنا لازم امشي ، وأنت يكفيك لعب عيال

على حر من قلب انهدم حاول المسكين
وعلى قل من مهل الندم ، باعدت تختال

هنا ، مات حب و، يبس قلب و ، تملت عين
من الملح ، وأندفنت حكاية فرح وآمال

وجيتي تبين انرجع اللي مضى هالحين
أنا من ثلاث سنين بطّلت لعب عيال

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2018, 10:48 PM   #2
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 126179

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


إعارة الكُتُب ليست من طبعي، لكنها ليست ضدّ طبعي أيضًا، ما لا أقدر عليه حقًّا هو إعارة كتاب قرأته فعلًا، بما في ذلك الكتب التي لم أستحسنها!.

ـ الإعارة أصلًا، أعني إعارة الكُتُب تحديدًا، هي كرمُ بخيل!. وفي كل بخيلٍ غباء!.

ـ طبيعة في الكتاب ألا يرجع إلى صاحبه إلّا صُدفة!. الكُتُب إنْ رَحَلَتْ رَحَلَتْ، الحنين ليس في جيناتها!. القارئ المُعتّق يعرف هذا.
القارئ الجديد يستشعر الأمر ويحسّه!. ما دام الأمر كذلك، لماذا الإعارة: قدّمه هديّةً!. أ
و كنْ وقحًا وافعل ما تفعله المكتبات العامّة: خُذْ رَهْنًا!. ضمانة غير مضمونة أيضًا لكنها أقل غباءً!.

ـ يمكنني عن طيب خاطر شراء نسخة جديدة وإهداؤها لصديق.
أحيانًا أشتري كمية كتب، سبق لي قراءتها أو لم أقرأها أبدًا، وأقدّمها هديّة!. أمّا أنْ أعطي النسخة التي قرأتها فلا!.

ـ كل نسخة من كتاب قرأته، خربشتُ عليه، حرّكتُ عليه قلمًا للتأكيد على أهمية جملة أو صفحة، فهرسته من جديد،
كتبت عليه مكان وتاريخ الانتهاء من قراءته، أو لم أفعل شيئًا من كل هذا، اشتريته وقرأته فقط، هو كتابي أنا!.

ـ لم تعد هذه النسخة من الكتاب نسخةً منه!. لا يحق حتى لمؤلِّفه الظاهر على الغلاف المطالبة بها!.
هذه النسخة صارت كتابًا آخر، كتابًا جديدًا، لم تعد مجرّد نسخة، كتابًا جديدًا بمعنى الكلمة، وله كاتبان:
كاتبه كائن من كان، وقارئه الذي هو أنا!.

ـ لا أعرف أنطونيو ماتشادو، لكني أودّ تقبيل رأسه على ما ذهب إليه من وجوب
أنْ يحمل الكتاب اسم المؤلِّف واسم القارئ معًا؛ "لأنّهما يتقاسمان أُبُوّته"!.

ـ بعد القراءة: النسخة من أي كتاب، هي كتاب من نسخة واحدة!.

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-13-2018, 07:21 AM   #3
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 126179

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي بسم الله الرحمن الرحيم


سأدخل في منطقة ملغومة!. الأفكار حولها، كلّما ازدادت وضوحًا، ذهبَتْ بي إلى لغة لَبِكَة!

ـ أتحدث عن التمثيل، عن كل ما هو فنّي ومرتبط بالجسد، بحركة الجسد وبانفعالاته، بلعبِهِ حقيقةً لا مجازًا أدوارًا في تكوين العمل الفنّي!.

ـ للفن تعريف واسع جميل، أنّه "كذبة"!. وأنّ مهمة الفنّان ومَكْمَن عبقريّته، تقديمه هذه الكذبة بأعلى قدر من المهارة والحرفيّة المؤديّة إلى قبولنا لكذبته كحقيقة!.

ـ يكون هذا القبول عاطفيًّا أولًا، ثم تقوم هذه المتعة العاطفية بالتأثير على العقل، باستمالة ممتعة لنشاطه، في صالح كل ما هو روحي و"غير ملموس"!.

ـ لكن دخول "الجسد"، الجسد بحقيقته وليس عبر كلمة أو لون، وجوده كجزء من العمل الفنّي، كما هو الحال في التمثيل، أمر لا بدّ له أن يُربِك التعريف السابق، فهو يضيف إليه ما لا يمكن قبوله ككذبة!، وبالتالي يشوّش على مفهومه!. هناك "حقيقة" داخلة في الأمر يا جماعة!.

ـ هنا، مسألة الأخلاق، تدخل دخولًا أصيلًا في صُلْب الحكاية!. لا أتحدث عن الأخلاق الفنيّة التي يتطلبها العمل ليكون فنّيًّا، أتحدث عن الأخلاق الاجتماعية الظاهرة والمكشوفة بالفطرة أو بثقافة المجتمع!.

ـ أقدِر على تقبّل شعر "أبو نواس" تقبّلًا جماليًّا. أفصل بين الجميل فنيًّا في قصيدته وبين القبيح موضوعيًّا فيها!. ما شَذَّ وما فَذَّ!.

ـ يتحدث عن "حبيب" فآخذ الأمر بما تتسامح معه اللغة العربية، حيث تذكير المؤنّث جائز، خاصةً في الغَزَل!. وفي خمرياته أتعامل مع الكأس على أنها "الشكل الفني" ومع الخمرة على أنها "الخيال الشعري"!. باختصار: أقدر على ما يشبه تجاهل "الخليع" اجتماعيًّا، لصالح "البديع" فنيًّا!.

ـ الشعراء يقولون ما لا يفعلون، في هذا تكمن الوقاية الأعظم للفنّان من أي سُلْطَة عليه خارج فنّه!. لكن هذا لا يحدث في غير الفنون التي ينفصل فيها الجسد عن العمل نفسه، لا يحدث في التمثيل!. هنا مربط الفرس ومَرْنَن الجرس!.

ـ مع فن التمثيل، أُصَاب بانفصام شخصيّة، فمن ناحية أقرّ أنه فن عظيم، وأنّ ما ينطبق على بقيّة الفنون ينطبق عليه، ومن ناحية لا أقدر على تجاوز "الخليع" منه إلى "البديع" فيه!.

ـ ورطة فن التمثيل، أنه واقع بين طرفين، أحدهما يراه نقيصة وعملًا رذيلًا،ص"عيب وحرام"!. وأحدهما يدافع عنه بحرارة وفهم، لكنه ولفرط "فهمه" يتحايل فيتمايل عن أحد أهم إشكاليّاته: حضور الجسد!.

ـ لا نكذب على حالنا: القُبْلَة وما بعدها في التمثيل، ليست مثل القُبْلَة وما بعدها في الشعر والرواية!.

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2018, 02:41 PM   #4
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي مرثية طلال مداح


بيوت الطين , رفرفة الحمام , وغبشة استحواذ
........... مراجيح الشفيف من الفواكه لاطرف السلّه
عذوق الهمس من نخل السهر , لاهزها نفاذ
.......... من عطور الحنين الخابز ارغفته على ملّه
ضيا قمرا زز هي اكرم من عطا ضي وهي الشحاذ
......... تقول ليا عطت وليا خذت : هذا لوجه الله
ربيع ( كبودنا ) ترعى حماده ضجة الأفلاذ
......... شغب غمازتين , وهيل نصف موارب ودلّه
تفوح بطيبها -المبطي بها- ياطيبها الأخاذ

......... جمعك فحنجرته وموّلك , والغيم موّل .. لّه
نهض يستكمل النايات في جغراقيا الرذراذ
........... طلال .. وكل فوضى رتبتنا جسدت : ظلّه
وتر .. ضد اليباس وخارج الاسمنت والفولاذ
........... هنا لغز البساطه في موسيقاه .. وهنا .. حلّه
هو اللي ذوب ( الرا ) في طفولة ضيه .. استلذاذ
............ هو اللي ذوب الدنيا في ( رابع ) أحرف العلّه
كريم الروح .. مد من الجسد خمسين جرح ولاذ
.............. بنا , كيف انعمينا عن تعب ريحانه وفلّه
أغاني ( الفيديو كليب )وموسيقى شهوة الافخاذ
.......... نهشته قمح قمح وحنطة حنطه .. هوى كلّه
هوى .. فجأه .. عرفنا كم تخاذلنا عن الإنقاذ
.............. لغاية مافرغ كرسي الخشب من بحة مولّه
وقف خمسين عام استاذ للمعشب وطاح استاذ

............ وظلت ريشة الطير ف يده خضرا ومبتلّه

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-14-2018, 06:52 AM   #5
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 126179

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي مضامير!


الشعر يكسب الرواية، ويتقدّم عليها بسهولة، فيما لو كان مضمار القراءة قصيرًا فقط!، فيما لو كان التنافس بينهما شبيهًا بسباقات المئة متر!، يبدو الشعر فتيًّا ورشيقًا، وعظيم المهارة لدرجة تسمح له برقصات فاتنة ومع ذلك سيصل أولًا خطّ النهاية!.
ـ الرواية بطلة المسافات الطويلة!. فيما لو كان مضمار القراءة طويلًا، شبيهًا بسباقات الخمسة آلاف متر، أو أكثر، فالنتيجة لن تكون في صالح الشعر، وستكسب الرواية الجولة كل مرّة!.
ـ هُمَا على أية حال ليسا في عداء، ولا خصومة بينهما!. قارئ الشعر، غالبًا، يحفظ منه ما يصلح للرواية!، و جزء كبير مما يسكن ذاكرة قارئ الرواية هو تلك الجمل الأقرب إلى الشعر على أَلْسنَة شخصياتها!.
ـ لكن، وعلى المدى البعيد، فإنّ ما تُبقيه الرواية في قارئها، وما تُغيّره فيه، يكون أكبر وأهم بكثير مما يمكن للقصائد فعله!.
ـ يمكن لنا بسهولة تذكّر أسماء كثيرة من معارفنا وأصحابنا، ممن يُعتَبَرون قرّاء شعر، يقرأونه أو يطربون لسماعه، يحفظون منه الكثير، ويتتبعون أخباره، يفعلون ذلك على مدى طويل، وبالرغم من ذلك يظلّون هُم.. هُم، لا يتغيّر فيهم شيء، لا طَبْع ولا رؤية!.
ـ في المقابل، وبالنسبة لي على الأقل، يصعب جدًا، تذكّر اسم واحد ممّن شغفهم حب الروايات، وداوموا على قراءتها، زمنًا طويلًا، ثم لم يتغيّر فيهم شيء، في الطَّبْع إلى الأفضل، وفي رؤية الأمور إلى الأوسع والأكثر سماحة!.
ـ الذين يحبون الروايات يحبون تغيير طريقتهم في الحب إلى الأجمل!. الذين يحبون الشعر يحبون تغيير حبيباتهم بمن هنّ أجمل!.

......
طبعاً أختلف مع رأي فهد عافت ولكني أحببت أعادة نشرة للقراءة وتجاوز هذا الرأي !!
وقد يكون هنا ( مع أو ضد ) الكثير .. و لاضير الأختلاف سمة في النهاية

والله أعلم .

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 12:10 AM   #6
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان مشاهدة المشاركة
الشعر يكسب الرواية، ويتقدّم عليها بسهولة، فيما لو كان مضمار القراءة قصيرًا فقط!، فيما لو كان التنافس بينهما شبيهًا بسباقات المئة متر!، يبدو الشعر فتيًّا ورشيقًا، وعظيم المهارة لدرجة تسمح له برقصات فاتنة ومع ذلك سيصل أولًا خطّ النهاية!.
ـ الرواية بطلة المسافات الطويلة!. فيما لو كان مضمار القراءة طويلًا، شبيهًا بسباقات الخمسة آلاف متر، أو أكثر، فالنتيجة لن تكون في صالح الشعر، وستكسب الرواية الجولة كل مرّة!.
ـ هُمَا على أية حال ليسا في عداء، ولا خصومة بينهما!. قارئ الشعر، غالبًا، يحفظ منه ما يصلح للرواية!، و جزء كبير مما يسكن ذاكرة قارئ الرواية هو تلك الجمل الأقرب إلى الشعر على أَلْسنَة شخصياتها!.
ـ لكن، وعلى المدى البعيد، فإنّ ما تُبقيه الرواية في قارئها، وما تُغيّره فيه، يكون أكبر وأهم بكثير مما يمكن للقصائد فعله!.
ـ يمكن لنا بسهولة تذكّر أسماء كثيرة من معارفنا وأصحابنا، ممن يُعتَبَرون قرّاء شعر، يقرأونه أو يطربون لسماعه، يحفظون منه الكثير، ويتتبعون أخباره، يفعلون ذلك على مدى طويل، وبالرغم من ذلك يظلّون هُم.. هُم، لا يتغيّر فيهم شيء، لا طَبْع ولا رؤية!.
ـ في المقابل، وبالنسبة لي على الأقل، يصعب جدًا، تذكّر اسم واحد ممّن شغفهم حب الروايات، وداوموا على قراءتها، زمنًا طويلًا، ثم لم يتغيّر فيهم شيء، في الطَّبْع إلى الأفضل، وفي رؤية الأمور إلى الأوسع والأكثر سماحة!.
ـ الذين يحبون الروايات يحبون تغيير طريقتهم في الحب إلى الأجمل!. الذين يحبون الشعر يحبون تغيير حبيباتهم بمن هنّ أجمل!.

......
طبعاً أختلف مع رأي فهد عافت ولكني أحببت أعادة نشرة للقراءة وتجاوز هذا الرأي !!
وقد يكون هنا ( مع أو ضد ) الكثير .. و لاضير الأختلاف سمة في النهاية

والله أعلم .
:
شخصيًّا / أتفق مع فهد في هذا التشخيص 100٪ .
🌹

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 12:29 AM   #7
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 126179

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
:
شخصيًّا / أتفق مع فهد في هذا التشخيص 100٪ .
🌹
أنا أسعد شخص في المملكة العربية السعودية
بوجودك الآن وحضورك شاعرنا القدير والحبيب
خالد صالح الحربي .
الله عليك

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-02-2018, 06:09 AM   #8
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي بسم الله الرحمن الرحيم


النقد يا أحبّة، الجمالي منه والفنّي والأدبي، وكذلك السياسي والاجتماعي والرياضي، ليس حُكْمًا بقدر ما هو تحريض عليه!،
ومُساعدة لأنْ يكون لديك حكمك الخاص. نعم، قد يُثمر النقد حكمًا في نهاية المطاف، يعلنه صراحةً أو يوحي به،
لكن علينا أنْ ننتبه: النقد الفخم يُنتج حُكْمًا خاصًّا، و"خاصًّا" هنا لا تعني "نهائيًّا"، لا تَرادُف!.
ـ ولإنتاج حُكْم نقدي "خاص"، لا بدّ من حركة وانزياح في الرؤية والمفاهيم.
النقد الجيد حاله حال الفن الجيد: حركة دائمة، وتحريض عليها!. بالتالي هو مخلوق أصلًا لتمزيق لافتة "حدِّد موقفك"!،
ومن يُصرّ على رفعها، يُمزِّق النقد، عن ترصّدٍ أو عن غفلة!.
غالبًا، لا يَطلبُ منك "تحديد موقفك" غير ذلك الثابت المُتَسمِّر في مكانه، لا يرغب في التحرّك أولا يقدر عليه!. "حدِّد موقفك" هي ذاتها "أوقف حدودك"!، يتبنّاها هيّاب المَزْج، ومُتعَب المزاج!.


جزء من مقال :" الانغلاق الفقهي القبليّة، والإعلام الرياضي!"
وهو ما أظن يهمنّا هنا في هذا المتصفح والغرض منه .

 

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة: فئران أمي حصة لـِ سعود السنعوسي عائِشة محمد أبعاد النقد 10 08-10-2021 10:55 PM
قراءة: التائِهون لـِ أمين معلوف عائِشة محمد أبعاد النقد 6 06-18-2018 03:29 AM
مابين الكاتب والقارئ والشيطان الثالث إبراهيم عبده آل معدّي أبعاد المقال 8 10-06-2017 04:57 PM
إسقاط النص على الكاتب بين الحقيقة والافتراء شمّاء أبعاد المقال 11 01-10-2015 06:25 AM
فهد عافت و "حفل تكريم" ساره عبدالمنعم أبعاد الإعلام 6 03-04-2014 10:46 PM


الساعة الآن 12:44 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.