اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف عبدالرحمن
أعطيت ملكا فلم أحسن سياسته
وكل من لا يسوس الملك يخلعه
ومن غدى لابسا ثوب النعيم
بلا شكر فعنه الله ينزعه
وكنت من ريب دَهري جازعا فرقا
فلم اوق الذي قد كنت اجزعه
|
مكانتي لا يحددها لي الآخرون بل أعرف أين مكانتي..
أتعلم الأدب صعب وطويل سلمه إذا ارتقي فيه الذي لا يعلمه
زلت به إلى الحضيض قدمة يريد أن يعرّبه فيُعجمة
كأن الحطيئة أراد به ما أريد ..أوتعلم العصا دائما كانت وسيلة من تربية عمر الفاروق. رضي الله عنه..
ومع احترام لكل الأعضاء وبدون مثالية سنتمنى الأفضل..
مال يغنيني عن ذل السؤال. ومزاحمة العباد في الارزاق..
وستر حال ..وصلاح ذرية ..وحكمة عقل ..وصبر..
وبعد رؤية..
وإذا فاتت كلها أتمني أن تبقي
حكمة الحال والصبر وبعد النظرة أتدري لما سأحقق ما صبوت إليه..
لي تعليق: شخصياتنا تركيبة نحن من نصنع وجودها ومكانتها صعودا أو نزولا...
ولكن هنالك مدلولات عدة. لمظاهر مختلفة من الحياة..
فلا تكن إمعة في التعامل مع الناس .. استنادا لقوله جلا وعلا " وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين"
والرسول صلى الله عليه وسلم قد قال الكيس من دان نفسه..
لا ننتظر الأحكام من الغير..
ولا نُعمل مشاعرنا وفق ما ترضاه العامة..
في كثير من الأحيان تغلب القناعات..
قد قال أحدهم:
هو حظي قد عرفته لم يحل عما عهدته
فإذا قصر من أهواه في الحــب عـذرته
غير أني لي في الحـب طريق قد سلكته
لو أراد البعد عني لــنور عيني ما تبعته
إن قلبي وهو قلبي لـو تجنى ما صحبته
كل شيء من حبيبي ما خلا الغدر احتملته
أنـا في الحب غيور ذاك خلقي لا عدمته
لست سمحاً بودادي كل من نادى أجبته
هذا في جانب قد يدخل فيه تشكلات عدة تحتمل الصواب والخطأ..
أتمني أن أكون وفقت في مسايرة ما سطرت..