درب الليوان [ بالصور ]

[حنان محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف عبدالعزيز

أشعر بأنه برنامج رائع و مميز في فكرتة

فاتتني مشاهدته للأمانه

تمنيت لو أحضروا شعراء المليون

لكانت ليلة منيلة بتسين نيلة خصوصاً مع ما يتردد

بأن بعضهم يكتب له وليس هو من يكتب

شكري لك على التغطية الجميلة

الجميلة جدا نوف

يتهم الكثير زورا ولكن مايهمني
هو تقديم الشعر في أبهى صورة

وجودك هنا يشرفني

 

[حنان محمد]

[ الحلقة الثامنة عشر ]

تفوق الشاب طالب العذبة، البالغ من العمر 19 سنة، على مناسفيه، مقدماً أبيات فيها من الإحساس والمشاعر والدقة في النظم ما يعجز عن تقديمه حتى أصحاب الباع الطويل في المجال، لا بل أيضاً كان موضوع الحلقة يفوق عمر هذا المشترك بكثير، كونه تمحور حول الأطلال والأراضي القديمة التي يذهب لها الناس في رحلاتهم، كالروض والمناطق الأثرية...
وبعد أن تنافس هذا الشاب مع كل من الكويتي غزاي الحربي والقطري محمد السالم المري

 

[بدرالموسى]

هذا المتصفح
ثري بكل شي


شكرا حنان
واكثر

 

[حنان محمد]

[ الحلقة التاسعة عشر ]

في خطوة غير مسبوقة منذ بداية برنامج "درب الليوان" حتى اليوم، قررت لجنة تحكيم مسابقة درب الشعر حجب الجائزة عن المشاركين الثلاثة بعد أن رأت أن الأبيات التي تم نظمها لا تلبي المطلوب، ولا تنطوي على تميّز في ما يتعلق بالموضوع المطروح، وهو التعامل مع الشخص المعوق وسلوك من حوله في سبيل إشعاره بأنه إنسان عادي بإمكانه أن يعيش حياةً طبيعية. ولم يفلح أي من المتسابقين، برأي لجنة التحكيم، في تلبية المطلوب، الأمر الذي أدى إلى حجب الجائزة الأولى. وهذا القرار ليس سوى دليل على أن هذا البرنامج لا يقدم مجرد مسابقة شعرية، بل يشترط وجود مؤهلات على مستوى عالي من الاحتراف والموهبة، للوصول إلى مرتبة متقدمة.
يشار إلى أن المشاركين في درب الشعر هم خالد محمد القحطاني من الكويت، وظافر عبدالله القحطاني وعلي عبدالله ال زبدان من قطر.

 

[حنان محمد]

[ الحلقة العشرين ]

وكانت قلادة الشعر من نصيب السعودية، وقد استحقها الشاعر السعودي رداد الونيس الشمري بامتياز، نتيجة ما قدمه من إبداع في أبيات شعرية دارت عن موضوع ملفت طرحه حسن المهندي، وهو يتمحور حول شخصين تجمع بينهما علاقة سفر، فكلما التقى الأول في بلده بالشخص الثاني، قام بالترحيب به ودعاه للمبيت عنده وقدم له الواجب من طعام ومياه... وتكرر الأمر مرات عديدة، إلى أن حضر الأول إلى بلد الثاني، فبدلاً من أن يرد له هذا الأخير الجميل، قام بإغلاق هاتفه وتحجج بمرض والده لكي يهرب من الواجب. وهكذا تفوق الشاعر رداد الونيس الشمري على منافسيه - مهدي العنزي وراشد الكبيدة المري من قطر – في نظم القصيدة التي تعالج الموضوع المطروح، كما تميّز بقصيدته الترحيبية التي سأل فيها كيف أوجد كوكب اسمه قطر، فقال:
"هلاّ سألتوا حمد ولاّ سألتوا تميم كيف أوجدوا فِالكواكب كوكب اسمه قطر"...

 

[حنان محمد]

[ الحلقة الواحدة والعشرين ]

فاضت الحلقة الواحدة والعشرين من "درب الليوان" بالأحاسيس الرقيقة والرقيّ الأنثوي، بعد أن شهدت منافسة جميلة بين ثلاث شاعرات هن البحرينية ظما الوجدان، والشابة العمانية المتألقة بشرى الحضرمي، والشاعرة الجديدة أسماء الفزاري التي لم يحالفها الحظ في التواجد، فأتى نبضها بخلل في وزن الشعر. هذا وفازت الوجدان بالجائزة الأولى، بعد أن قدمت أبيات رائعة حول موضوع الحلقة، وهو حرقة قلب الأم والأب على أبنائهم أثناء دخولهم الغوص في القدم. ومما لا شك فيه أن شاعرات الجنس اللطيف هن أكثر من مؤهَلات لنظم أبيات في هذا الخصوص، خصوصاً أن الطرح يتطلب كمّ من المشاعر والأحاسيس الرقيقة والحنونة التي تفيض بها النساء.



وكانت الشاعرات أكثر من سعيدات بالفرصة التي أتيحت أمامهن للمشاركة في هذه المسابقة الشعرية الرائدة، فصرحت الفائزة ظما الوجدان على هذا الصعيد قائلة: "لا شك أن البرنامج قد أنصف الشعر النسائي... وليس من المستغرب على دولة قطر أن تحافظ دائماً على الدين والعادات والتقاليد في كل أفعالها وأعمالها". وأضافت: "أنتهز هذه الفرصة لأشكر مبدعي قطر الذين فتحوا لي المجال أن أقف بشاعريتي وملتزمة بنقابي أمام آلاف المشاهدين، وهذا خير إنصاف لي وللنساء الخليجيات الأخريات، خصوصاً بعد أن شعرت بالإحباط والظلم من أحد برامج المسابقات الجديدة، لأنه استبعدني بسبب لباسي وتمسكي بالنقاب... شكراً شكراً لدولة قطر".

 

[حنان محمد]

[ الحلقة الثانية والعشرين ]

ففي الحلقة الثانية والعشرين من البرنامج، برز الشاعر علي بريك الجميلة المري، الذي منح نقطة رابحة لكل من راهن عليه، وسجل إسماً قوياً في درب الشعر.



وكان هذا الشاعر المبدع قد تنافس مع الإماراتي خليفة المزروعي والقطري محمد الغيثاني، في نظم أبيات حول موضوع الحلقة، وهو يتناول عبدااله الذي يستخدم قدراته لخدمة من حوله وتطوير إبداعه، غير أن الناس لا ينظرون إلى الشخص الناجح إلا عندما يخطئ، وإن كان هذا الخطأ صغيراً ولا أهمية له. والخلاصة من القصة أنه مهما قدم المبدع للناس، لن يغفلوا أبداً عن أخطائه.

 

[حنان محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرالموسى

هذا المتصفح

ثري بكل شي

شكرا حنان

واكثر

أصبح ثري بكِ
أيها البدر