طبيب .. روحاني .. حضرتك ؟؟!

[رشا عرابي]

نفسُهُ أعزُّ عليه من قلبه، عزيز النّفس حدّ التّعب
يتأثّر جداً بـ أغنية وموّال وحديث،
ويتعثّر جداً حين يرومُ لملمة ما يشعر بـ حديث
يكره الإلتزام والتّكليف الإلزامي ويمقت الروتين ويعشق السفر
حنون جداً تفتِنه شَقاوة الكِبار وتأسره براءة الصّغار
يتردّد كثيراً في العودة خطواتٍ إلى الوراء
ويتطلّع شغوفاً لتلك الخطوة القادمة
يهوى التقافز على حدود الرّتابة، ويلفت نظره كل ما هو مختلف...
فضولي نوعاً ما،
ذلك الفضول المُحبّب الذي يجعلنا نعشق نظرة الطفل المتسلّلة الـ تكسوها ابتسامة تساؤل

هذا بعضٌ ممّا أخبرتني به فراشة حدسي
والبعض الآخر وَشَت عنه أفواه حروفه

هو.... القحطاني سعود (رغيف الحرف)
حفظه الله في كل أرضٍ وفي كل حين

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

.

..
...

ماأجملكُم فِي حضُورٍ مُختلِف . يترُكُ القارئ مُنصت لآخِر حرف !
استمرُو رُبَّما تكتشفُون " بلقيس " أيضًا ..

.

أميرتي الجميلة ...
وجودك هنا يعني لي الكثير ...
أنت تأمرين و مثلي- بقلبه - لا يملك إلا أن يطيع ...

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان العصيمي

جليلة يا لون الفرح ؛
لم أقرءني من قبل في قلوب الآخرين مثل قلبكِ الرِّقْراق ،
ونبضكِ الفيّاض ..
وكأنّكِ أزحتِ ستار الغموض بكِياني واختصرتِ ذاتي .
بلا ألم ، بلا ذاكرة ، وبلا رُتوش .
المسافة بين قلبكِ وقلبي حرفاً واحداً ،
لكِ من نبضي الصعيف دعواتٌ بالفرح والرضا
يا ملامح العيد وأكاليل السعادة
وِدّي وتقديري لكِ

حبيبتي أنت يا حنان ..
لو أملك أكثر من هذا الحب ..
لأعطيتك إياه حتما ...
فليسخر لك الله من في الأرض و ما عليها .. يا رب

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

ومن لم يعرف بلقيس بعد
فقد فاته من الجمال الكثييير

بالقطع سيحظى المكان بجمال هذه الروح


وجليلة لديها الكثير لـ تقوله عن بلقيسنا
(موقنة بهذا)

طبعا فبلقيس جنائن حنان و حب آن قطاف محبتها ...
و لنا عودة .. أكيد معها ..
أحب رشا أنا !
أنا أحب رشا !

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

نفسُهُ أعزُّ عليه من قلبه، عزيز النّفس حدّ التّعب
يتأثّر جداً بـ أغنية وموّال وحديث،
ويتعثّر جداً حين يرومُ لملمة ما يشعر بـ حديث
يكره الإلتزام والتّكليف الإلزامي ويمقت الروتين ويعشق السفر
حنون جداً تفتِنه شَقاوة الكِبار وتأسره براءة الصّغار
يتردّد كثيراً في العودة خطواتٍ إلى الوراء
ويتطلّع شغوفاً لتلك الخطوة القادمة
يهوى التقافز على حدود الرّتابة، ويلفت نظره كل ما هو مختلف...
فضولي نوعاً ما،
ذلك الفضول المُحبّب الذي يجعلنا نعشق نظرة الطفل المتسلّلة الـ تكسوها ابتسامة تساؤل

هذا بعضٌ ممّا أخبرتني به فراشة حدسي
والبعض الآخر وَشَت عنه أفواه حروفه

هو.... القحطاني سعود (رغيف الحرف)
حفظه الله في كل أرضٍ وفي كل حين

ما كان رغيفا للحرف إلا من عجن روحه به ...
قادمون و بشدة مع رش رش !

 

[جليله ماجد]

بلقيس الرشيدي ...
بلقيس ِرقة ملفوفة بإحساس ..
لمن لا يعرفها سيراها تلك المهذبة الغامضة ..
التي لا تُعرف دواخلها ...
لكن لكل من يعرفها ..
بلقيس بستان حب لا يتغير مهما توالت عليه الفصول ..
مهما كانت حزينة لا تخبر سوى خالقها ..
و دفترها الصغير المخبأ بين طيات الروح ..
لا تظهر حزنها إلا للقلة ممن حولها ..
بلقيس أنت فعلا روض ..
مليء بالحب و العواطف الجميلة ...
محظوظة لأني رأيت ذاتك الحقيقية ..
⚘⚘⚘

 

[جليله ماجد]

نازك ...
نازك .. روح حرّة محلقة ...
و قلم يعرف ثقله ...
نازك تعيش في عالمها الخاص ..
تبتعد عن كل آلامها و كل ما تجد ..
بالكتب ثم القراءة ثم التفكر ..
نازك أرض خصبة لكل حرف ...
ما إن تمسها الحروف حتى تخضر و تزهر كالجنان ..
بأسلوبها الصادق جدا .. تحصد التنهيدات و الإعجاب ..
و عندما تحب تتحول لشيء جميل أشبه بالعطر ..
يفوح في كل وقت من بين طيات ورقها ..
نازك ..
أحبك و أحب روحك و أسلوبك جدا ...
فليحفظك الله !

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

نفسُهُ أعزُّ عليه من قلبه، عزيز النّفس حدّ التّعب
يتأثّر جداً بـ أغنية وموّال وحديث،
ويتعثّر جداً حين يرومُ لملمة ما يشعر بـ حديث
يكره الإلتزام والتّكليف الإلزامي ويمقت الروتين ويعشق السفر
حنون جداً تفتِنه شَقاوة الكِبار وتأسره براءة الصّغار
يتردّد كثيراً في العودة خطواتٍ إلى الوراء
ويتطلّع شغوفاً لتلك الخطوة القادمة
يهوى التقافز على حدود الرّتابة، ويلفت نظره كل ما هو مختلف...
فضولي نوعاً ما،
ذلك الفضول المُحبّب الذي يجعلنا نعشق نظرة الطفل المتسلّلة الـ تكسوها ابتسامة تساؤل

هذا بعضٌ ممّا أخبرتني به فراشة حدسي
والبعض الآخر وَشَت عنه أفواه حروفه

هو.... القحطاني سعود (رغيف الحرف)
حفظه الله في كل أرضٍ وفي كل حين

سعود القحطاني من الاسماء المميزة في هذا المكان
سعدنا بقرائته بمجهر رشا
ونتمنى لكل من كان بصمه رائعه في ابعاد ان يعودوا