محاوله لدراسة روح الشاعر ..... - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 789 - )           »          إليكِ ... (الكاتـب : علي البابلي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 8 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1688 - )           »          مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 0 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 8216 - )           »          أكتب اشواقك .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 0 - )           »          ( رسائل خاصة لبعض الأعضاء.. بالاسم ) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 41 - )           »          البحيرة والنورس (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 3515 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 4 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 43 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-09-2007, 11:09 PM   #1
حسين عبدالله الرويلي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية حسين عبدالله الرويلي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين عبدالله الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي محاوله لدراسة روح الشاعر .....


*قيلوله موضوعيه *...

حتى يشرق باب الفم إستيقاظاً إلى الكون الذاتي للشاعر لنسيغ طاحونة الشهيق بحبل الزفير لابد من إغتيال عتبة (الصمت) ... بعدها نستلقي لإستدعاء الأجواء ودخول أرضية النفس بوقوفنا لنرمي مصافحة التروي لأبنائه (الإحساس الخيالي + الإحساس الواقعي+ الإحساس الباطني) ..... نكسيها موجزااااااا
من شجرة طينته الخلقيه ثم ننحت (شاعر) لسيدته (القصيده) وثم نحرث حضرة القصيده لحارسها الظل لنقبض مناخ الصدر لديه ونتسائل ؟؟؟ هل هو فوق سلم أشعاره العقليه؟؟؟ وهل هو بقدم أقلامه؟؟؟ وإستمراره مثل (مضغة) قصائده؟؟؟ هذا لعصر (شاعر) ونهرّول لجرهدية القصيده لنعريها لإرجوحة القلب هل لها (أجنه) تغزل أرواح؟؟؟ لأرض التجاوز الداخلي؟؟؟ هذا لفضح سمو القصيده ونرسي لهندام الظل بمقدره أفقيه ونجثم قصيده لاجئه/ مختبئه بسهوله فارهه تنتظرك ببناء بحرها لـ (بندر) يلتقطها هناك ... نجهض قصيده بـ قصيده من قافلة كل شاعر ولاتضحك السرقه أن تصفع إكتشافك أبدااا

هنا ننبض أوراق الشاعر (عمرو بن معدي بن ربيعه) وعمامته تهجي لتقول
( إن لم تستطع شيئا فدعه... وجاوزه إلى ماتستطيع) ....



نتعمق بــ باب(الإحساس الخيالي) .....



بإعرابنا له ونقول:هو بيئه ينبت نخاعها بعد الحقيبه النفسيه للشاعر بسرايات لذيذه لايشعلها سواه بعيداا عن قبيلة الروح ... لنضرب ممكناً ونرجم لك حروفاً متقطعه بأن (الليل صيام السماء) ولتجيب بـ (لا) من أتربة رأسك ذلك لأنك تتعاطاه بأنه (للسهر وقدوم النجوم وللمنام) وماذا لو أضفنا وقلنا (والفجر تمرة إفطارها) .. ونداعب فكرك هبوطاً بأن (السهر رجل والنجوم شموع والقمر إنثى جميله) وأول نصف التحريض وبنظره متسوله تبتسم بصيغه طفيفه برضائك له هنا وضعتك (بسجن الغباء) وأنت تسير دون فتح قنينة ذهنك إلى (لافتة التمعن) لتحريك حمقك .. علماً وبخيالنا (الليل صيام السماء) لايمهد شعراا عند جنس الإستهلاك ونزفه بزحل الأجيال (جردوا هذه الجنايه واتهموا برائتها شنقا ... قبل إستماع الأعين لشاعر الهند الشهير (رابندريات طاغور) حين قال (لاتموت قصيده حين تنجز ليس لأنها من أبيات لاغاية لها ، ولكن لأنها تنطوي على مثال الكمال الأعلى) و(الكمال لله) ..



نستأذن باب (الإحساس الواقعي) ....



بإعرابنا له نقول: هو قريه عنوانها الجوي (الروح) قريه لاتعبأ بشرب أكسسوارات مصطنعه إلا قصير بصحو أخيها (الإحساس الخيالي) خوف على سفاهة أغلبية شعرائها وترسم على منطق اللمس بها لنطرق ممكناً في أوبرا الغزل ونقول( أنا أحببتك عندما شعرت بحبك لي) .. أوقف (نشوة) شعرت هنا العاطفه روحيّه و(شعرت بالدفء بعد إمساك يدك) ودع (نشوة) شعرت لتتحول إلى ريف الحرير وتقع بمنطق اللمس للروح(شعور +نشوه باللمس+عاطفه بالدفء) لنعري الواقعه بأنها أصليه مع صبغها بالأجناس الخارجيه التي يتلاعب بها الشعراء/ فئة الأرقام القليله والذين يحرجون فتح المغامره إنتحاراا وطعن القارئ بفاكهة (التمدن) وشرخ نيلون دائرة الإحساس الواقعي (دائرتها البدائيه) إلى آفاقاً أبعد نضجا ...





أخيراا نرفرف إلى باب ( الإحساس الباطني)....

بإعرابنا له ونقول : هو لمحه إصطياديه تلتقط تكاثر العش السمعي والنظري للأحيان المقتبسه ونمطر فوهة المثل ونقول الذي قاله الشاعر (بيرون) بجمالاً مسبق ( المرأه التي تجلس أمام الشرفه تشبه العنقود المتدلي على الطريق) .. ماهذا؟؟ ونقول حدث لحين مقتبس كيف؟؟؟ نأخذ الصوره النباتيه ونضعها إبتسامه (للعش النظري) ثم نغلفها إلى (الإحساس الباطني) الذي ترتب لعناقها وكتابتها داخلياً ثم نرافق النسيان دون درايه بالشعور وإذا (بتوأم المنظر) يأخذنا بعيداا ودون إنذار عن (يوم، شهر، عام) وإذا بها (إمرأة العنقود) تجلس ويتكئ خدها على يدها تشبه الصوره التي أسقطت (بالعش النظري) هنا تركض الكلمات جاهزه لمائدة الحدث بعد أن ندلي (برشا) الفرحه إلى (الإحساس الباطني) وملئها مثلاً بهياً من تحّول الطريق إلى شرفه وتحّول العنقود وهو متدلي إلى إمرأه تجالس تأملها ويختنق ذلك على (العش السمعي) بأختلاف اللهو ...... أنتهى


من ارتكاباتي ..النافذه ...


تمتمه...

الخرافه هي شعر الحياه ولذا ..
فالشاعر لايصيبه الأذى من جراء كونه
خرافيا.........


غوته ........

 

التوقيع

إِطْرَاءُ الأَرْغِفَةِ الفَارِغَةِ عَلَى مَائِدَةِ الحَدِيثِ: ثَنَاءٌ.

حسين عبدالله الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(( آمّين الرحيل )) وقراءة انطباعية صهيب نبهان أبعاد النقد 10 04-28-2008 09:49 AM
منسوبي الوسط الفني والإعلامي والرياضي والشعري يرشحون ناصر الفراعنه في اضخم استطلاع حامد الشمري أبعاد الإعلام 3 04-10-2008 11:01 PM
عبد الله عطية الحارثي بين السفر والإستغراق في الذاتية محمد مهاوش الظفيري أبعاد النقد 6 07-10-2007 06:46 PM
قراءة في قصيدة " سيف العشق " للشاعر مساعد الرشيدي محمد مهاوش الظفيري أبعاد النقد 19 01-18-2007 09:28 PM


الساعة الآن 12:32 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.