عُذرًا رافِعي هذه ِأحزاني - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 782 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-17-2014, 12:29 AM   #9
انبعاث شاكر
( كاتب )

الصورة الرمزية انبعاث شاكر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

انبعاث شاكر جوهرة في الخامانبعاث شاكر جوهرة في الخامانبعاث شاكر جوهرة في الخام

افتراضي


لستُ مُجاملاً على الإطلاق !

لكنكِ يا أستاذة شمّاء ستحرمين رفوفَ الأدبِ حرفكِ إن لم تفكّري جدّيا في إخراج شيء لكِ على أوراقِ الوردِ
فلتكن رسائل أحزانٍ، أو ليكن حديثًا مع القمر أو البحر، أو الجبل !
فليكن من وحي القلم، أو من وحي الرسالة، فلتتحدثي عن المساكين أو البؤساء أو الشهداء.
فلتتلمّسي الرافعيّ أو محمود شاكر، أو ميّ أو غادة !
المهم أن تخلّدي أنفاسكِ لمن يأتونَ بعدكِ، لعلّ قنديلا من قناديلكِ تضيء لأحدهم الطريق.

صدقًا أحدّثكِ .. فلستُ بالمُجاملِ ولا أتقنُ وضع المساحيق على الخدود !

 

انبعاث شاكر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2014, 02:18 PM   #10
شمّاء
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي مشاهدة المشاركة
مصطفى صادق الرافعي
أسطورة اﻷدب. .
وطوبى لمن سلك الدرب صعوداً بارتقاء
ليصافح ذوائقا سكنها أدب الرافعي رقيا ورويا. .

يا حبيبة..كل له أحزانه والضاد ليس حكراً على نسق
أطلقي عنان اليراع فحسب..

لعلك تكوني رافعية. .
من يدري..
سأطل بين حين وحين
لأسترق السمع لا بأذني بل بروحي

محبتي العميقة وجورية ندية أنيقة
الروح يارشا حين تُنصت
توحي للمقابل أن المعاني أسمى بكثير من أن تنطقها الكلمات ،
هو تواصل من نوعٍ فريد جدًا .
فمرحبا بكِ ، وبصمتكِ ، وبكلامك ِ !

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2014, 02:39 PM   #11
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 485

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انبعاث شاكر مشاهدة المشاركة
لستُ مُجاملاً على الإطلاق !

لكنكِ يا أستاذة شمّاء ستحرمين رفوفَ الأدبِ حرفكِ إن لم تفكّري جدّيا في إخراج شيء لكِ على أوراقِ الوردِ
فلتكن رسائل أحزانٍ، أو ليكن حديثًا مع القمر أو البحر، أو الجبل !
فليكن من وحي القلم، أو من وحي الرسالة، فلتتحدثي عن المساكين أو البؤساء أو الشهداء.
فلتتلمّسي الرافعيّ أو محمود شاكر، أو ميّ أو غادة !
المهم أن تخلّدي أنفاسكِ لمن يأتونَ بعدكِ، لعلّ قنديلا من قناديلكِ تضيء لأحدهم الطريق.

صدقًا أحدّثكِ .. فلستُ بالمُجاملِ ولا أتقنُ وضع المساحيق على الخدود !
ألبستني واسعًا بقولك َ أستاذة
وأنا التي أتعلّم منك كيف أقرأ وكيف أكتب ،
ولأني أعلم أنك لاتجامل إطلاقًا !
فإنّي أشكرك على حسن ظنّك بحروفي
وشهادة أعتز بها جدًا .

دمتَ بخير ،

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2014, 03:12 PM   #12
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 485

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



حين يخفق القلب حبًا وخوفًا ، سيطغى الخوف على خفقات قلب لم يعتد هذه النبضات الحارقة التي تُربكه .
كيف يكون الحُب تَحَت الرصاص ؟!
وهل سيصمد أمام الخوف؟!
وكيف بتلك الفتاة الجميلة ، والموت يَسلب مِنّها والدها الذي توّجها أميرة ،
وتركها لدنيا أقصى أحلامها فيها ،
أن يشّتد ساعدها ، لترسم لوحة تَحمِل وجه أبيها ،
وتضعها بجانب زيتونة صغيرة ليتعانق حسنه ولونها ، فَتَغرق في الأمان لرؤيتها ،
لكنّهم قَتَلوا والدها وَقَطعوا الزيتونة وجعلوها حطبَ حفلهم ،
أسروا أخاها ، وَتَركوها وحيدة تُصارع هواجسها ،
وَهَمسات خَبيثة تَسمعها خلف الأبواب كل ليلة ، وَتمتمات تُرعبها :
بأننا يومًا ما سَنأخذك ، لأن فِرعون لم يَعلم بجمالك بعد ..!
هي تنتظر الموت كل ليلة ،
وفارِسها الذي رافقها مُنذ طفولتها في المُعتَقل ينتظر حُرّيته ، ويحلم برؤيتها ،
وهي على صَدى حروفه في رسائله المشفّرة تعيش .
سلبوها روحها ذات ليلة غاب عنّها القمر ،
وسلّموها لسيّدها ، الذي توّجها أميرة حزينة على مملكته ،
وفي أول ليلة جلوسها على العرش ،
قَدّمَ الجميع التهنئة لفِرعون
بكل ذل وخضوع ،
وكان أوّل الخاضِعين
حبيبها المُنتَظر!





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هي الآن تؤمن بما قاله الرافعي :
هي رسائل الأحزان، لا لأنها من الحزن جاءت، ولكن لأنها إلى الحزن انتهت !

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2014, 11:59 AM   #13
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 485

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




كيف نحتسي كأس الحنين ، جرعة واحدة ، ونصحو ، لنكتشف أنه علينا الصّيام لعدّة أيام ، تكفيرا لممارسة حقّنا بالشوق المحرّم ؟!
نعم ، أصبح الشوق للوطن من المحرّمات والحنين إليه جريمة ، وفق فقههم الجديد وطقوسهم الشاذة .
تتوالى الأوّجاع مرتلة نداء الاستغاثة ، رافعة أكف الضّراعة إلى السماء بأن : ربّاه ارحمنا ، فقد قتلوا الإنسان فينا !
هي الآن تذكر بسمة " محمود " الطفل الأصم الذي عاد مع والديه بعد أسبوع من الغربة فقط !
لم تستقبل رئتهم هواء غير هواء وطنهم .
محمود يقف يوميا أمام بيتها ليبتسم ويرحل ، تصرخ به : يامحمود إنه القصف ، عُد إلى بيتكم أو ادخل
لايسمعها لكنه يفهم ماتريد واختار أن يخاطبها بأصدق لغة عرفها البشر !
يرفض ماتطلبه ، يبقى مكانه وبيده ورقّة وقلم يريد منّها رسم الكوخ والشجرة له " كعادتها كل صباح " ويرحل فرحًا بها .
لاتعلم لِمَ لمْ ترسم له لعبة أو بالونا ، أو إرجوحة ؟!
ربما لأن روعته تليق بصفاء أنفاس الطبيعة وروعتها .
تعالت صرخات أمّه بعد اختفاء والده ، رحل ليجلب الخبز ، تخمّر الخبر وأغلق الفرن أبوابه ولم يعد ،
وبدأت سيناريوهات الجيران تنتشر رائحتها في الأرجاء حتى وصلت لجعله من خليّة إرهابية ،
أو هو أحد أسباب اندلاع الحرب العالمية الثانية !
وكل ذنبه هو ، عشقه لوطنه وعودته إليه .
وتبقى بسمة محمود وحدها من يطمئن قلبها أنه بخير.
حتى لحقت والدته بوالده بعد أن ذهبت لتبحث عنه في ثلاجات الموتى لتنفجر في طريقها سيارة مفخخة ،
وتنام في الثلاجة قبل أن تجد رفيقها ،
من يدري ربما هو نائم بجانبها هناك .
ويظهر العم بعد ضغط الأقارب عليه ليأخذ محمود إلى زوجته " القاسية جدًا "
فيهرب محمود بعد أيام عجاف !
ولم يكلفوا أنفسهم عناء البحث عنه لمسافة تبعد مئة متر عن المنزل ، على الأقل ليشكرونه لأنه رحل !
وتبقى هي تنتظر بسمته كل صباح ، وترسم الكثير من الأكواخ كل يوم وترمها أمام البيت ، علّه يمرّ يومًا ويجدها ،
لكنه لم يفعل ولم يأت !
ربما هو الآن يستند إلى حاوية قمامة
فهي أنظف من قلوب بعض البشر !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-19-2014, 11:35 AM   #14
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 485

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في ليلة ِشتاء باردة ، يَعصف فيها البرد بالأجساد ، مثلما يعصف القصف بالقلوب والعقول .
التحمنا معًا حول نار هادئة ، تحت سقف غير مكتمل ، لجأنا إليه من وقع الرصاص هربًا .
جلس شيخ الحارة يحكي لنا كلامًا ، يخرجنا من الخوف والبرد .
قال : سأكلمكم عن الحب !
اختار موضوعًا دافئًا وحالمًا ، لأننا في تلك اللحظة كنّا بحاجة للدفء وللأحلام فقط !
حدّثنا فقال : أظنّكم سمعتم به ؟
ابتسم الجميع .
لملم رداءه وبنظرة حنون تخفي الكثير ، وبصوت يجاهد ليخفي ألمه قال :
الحب هو شيء يداهمك ، لالون له ، ولاطعم ولارائحة
شيء لايُرى ، يُحس فقط ، به يضطرب القلب ويخفق ، ويتوقف العقل عن العمل في إجازة مفتوحة ، لايعلم مداها !
به ترى عيوب المحبوب محاسنًا وتصرفاته كلها الكمال .
بهٍ تذوب روح في أخرى ، حتّى لاتكاد تعلم أهي روحك التي تركتك أم روحه التي سكنتك !
بهِ تنسى من تكون ، وماهو تاريخك وإلى أين تريد ، وتتوقف عند نقطة واحدة لاتغادرها وهي : رؤية الحبيب !
بهِ تشعر بسعادة غريبة تجعلك تحلّق كطائر جميل في الفضاء فتترك أرضك ،
ومن حولك ، لتعيش تلك اللحظة .
وإن فارقك المحبوب يومًا بت أسير الحزن والقهر والصّمت ، لاطعام تريد ولاماء ولاهواء
تريد فقط عودة حبيبك !
يأسرك اسمه وصوته ورسمه ، يأسرك حتّى حائط بيته والأرض التي يمشي عليها !
فتذوب ولهًا وعشقًا فيه وإن لم يعد إليك ! ، صرت هائمًا على وجهك تنادي باسمه !
هذا هو الحب ياأبنائي !
فهل من عاش هذه المشاعر يملك القدّرة على تحرير أرضه ِ واسترداد كرامته ؟!
دعوا الحبَّ لمن لو هام َعلى وجههِ يجد من يعيده إلى بيته !
وتماسكوا جميعًا ليعود إليكم بيتكم !

...
رحمك الله ياأبي

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-19-2014, 09:01 PM   #15
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 485

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وأدرَكهــــــا الصَمّت !

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-20-2014, 01:40 AM   #16
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


الكاتبة الشماء كُنتُ هنا وما زلتُ وسأبقى
فوجعكِ هو وجعنا جميعا .....رسائل إلينا إليهم لا يهم
الأهم أنها رسائل أدبية هادفة ولها نصيب لتعيش معنا
سأعود لأنني أهوى هذا الأدب النفيس ......ولي جلسة مع نفسي
ورسائلكِ .....
هذا ما يحصل في وطن إذا الإشتياق للأوطان جريمة !!!!

اقتباس:
أصبح الشوق للوطن من المحرّمات والحنين إليه جريمة ،.

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:24 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.