أحببتكَ أكثر ممّا ينبغي/قصة حب بدأت في كندا و قضت نحبها في السعودية - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2014, 11:55 AM   #9
سارة النمس
( كاتبة جزائرية )

الصورة الرمزية سارة النمس

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

سارة النمس سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية البدري مشاهدة المشاركة
سارة النمس
قرأت رواية احببتك أكثر مما ينبغي
بالفعل رواية جميلة جداً ولكنها كما وصفتها أشبه برسائل عتب لحبيب غادر
أكثر ما قهرني أنها بالنهاية ورغم تخليه عنها بعد خطبته لها رجعت له بمجرد رجوعها للغربة
ولكنها تلتني صدمة اخرى في روايتها [ في ديسمبر تنتهي الأحلام ] عندما تخلى البطل أخيراً عن كل شيء واختار أن يمضي بلا نفسه إن صح التعبير
رغم أنني ممن يزمنون بأننا يجب أن نحارب لأجل الحصول على من نحب إلا أنني لا أؤمن ابدا بنسف الذات وهنا تفرق الرسالة التي أوجهها للقارئ وربما أنني أوجهه لها ـ إن تأثر بالرواية ـ
نأتي لما ذكرته عن أنها لم تمنحه قبلة واحدة
امممم ، ربما أنني أتفق معكِ هنا أيضاً
ولكنني بالمقابل أُكبر في أثير أنها احتفظت برسالتها الأخلاقية ككاتبة مسلمة حافظت فيه بطلتها على نقاءها وطهرها وعفتها رغم أنها تخلت عن بعض الأساسيات كاللبس مثلاً
إلا أنها هنا وقفت كحائط حماية أمام كل فتاة تفكر بتسليم نفسها لمن تحب من باب الحب لتقول لها أن الحب ليس جسدا فقط ـ احمي نفسك ـ
هذا الأمر شدّني جداً في زمن أصبح الكتّاب يحشون الجسد في كتبهم ـ لتسويقها أكثر ربما ، رغم ان الكثرين منهم لا يحتاجون ذلك أبدا ـ
شكراً لكِ سارة هذه القراءة الواعية
فائق تقديري
أهلاً بكِ بدرية البدري .. يــاه كم أقدّر انغماسكِ في الرواية و عيشها بتفاصيلها
أحترمُ القرّاء الذين يشبهونك و يقرأون النص بجوارحهم ..
طبعاً ليس ضرروياً أن تتضمن الرواية مشاهداً حميمية كي تنجح
فالرواية لامست مشاعر القارئ حتى و هي تخلو من كلّ هذا
لكن عزيزتي أتحدّث من وجهة نظر سردية بحتة
يجب أن لا يترك الكاتب ثغرات للقارئ و يقدّم فكرة مقنعة
لا يستخف بذهنه حتى و هو يقدّم أسمى القيم الأخلاقية
الإقناع مهمّ جدّا .. ربما كان عليها حبك هذه التفاصيل بطريقة مختلفة
كخلق جوّ غير الذي خلقته كي لا يطرح القارئ هذه التساؤلات
و يجد نفسه أمام ما لا يصدّقه ... شكراً لتفاعلكِ عزيزتي

 

التوقيع


لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير
الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر
ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت !

من رواية " الحب بنكهة جزائرية "

سارة النمس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2014, 12:11 PM   #10
سارة النمس
( كاتبة جزائرية )

الصورة الرمزية سارة النمس

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

سارة النمس سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي مشاهدة المشاركة
سارة النمس
لا شك أن الكاتبة الصادقة تنصدم بالواقع المخزي اليوم و اصرت على اتخاذها مسارا مختلفا مهما كلفها الأمر..

لا لن تبور التجارة ..

الحديث عن الحب و التوجه اليه في كل الاعمال المقدمة واقع لا مهرب منه ،

لكن حتى خارج المنطق و واقعية الزمن الحالي ، كانها اجتهدت حتى خيالا ان تتمسك بآخر خيوط طهر ، او اثبات الحب العذري

رغما عن كل شيء حتى رغما عن عدم تصديقنا .. و قد فعلت ..

شكرا لالقاء الضوء على كاتبه رائدة في تسويق معاني و كأنها بتنا نرثيها حين صارت تلفظ انفاسها في الكتابات الحديثة المتأثرة بتسويق الجنس اكثر من تقديمها معاني اصلاحية راقية ..


في مسيرنا الثقافي و رغبة اطلاعنا ثم انصدامنا-للاسف بكتاب او كاتبات مسلمين و مسلمات، يحشرون الشبق و اثارة الشهوات في كل سطرو كل غرض كتابي، نثرا او شعرا تسويقا لأنفسهم تارة،


ماذا تركوا للغرب و غير المسلمين .. لم اعي أبدا ..فاقوهم جدا بابداعاتهم و تقليدهم المتقن


او كسبا للجمهوراللاهث خلف كل جديد مهما كلف الأمر في التخلي و التفسخ عن القديم و كأنه لعنة..

في سبيل المادة المقدمة هبوطا بأنفسهم لمن يرونهم هكذا كأنهم مضطرين

، ها أنت تؤيدين تلك المعاني السامية معها


- الله يثبتها -ككاتبة سعودية متألقة ،و إلى الأمام

شكرا للغنى المقدم في قراءتك الشاملة.. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سارة النمس
حفظك الله و رعاك ..
بانتظار مزيدكــ في شوق


..

نادية المرزوقي .. أهلاً بكِ، أولاً أحب أن أعبر عن امتناني لقراءتك المقال، و تفاعلكِ
بعيداً عن الإسلام و كل هذه الأحكام الأخلاقية، االرواية تعكس مجتمع و حياة حقيقية
و الإنسان خطّاء بطبيعته، دعي كل هذه القيم جانباً و فكّري معي:
- كيف تختلي امرأة برجل بأكثر من مناسبة، تشاهدُ في بيته فيلماً أجنبياً
يتمددُ هو الأريكة و هي على الأرض و يداعبُ شعرها و لا يحدث شيء!
كيف يختليان في السيارة و في الأماكن العامّة، لأربع سنوات و هم في مجتمع منفتح
و بعيداً عن البيئة السعودية المحافظة، دون أن تحدث الخطيئة، الشياطين بماذا كانت مشغولة؟
هذا أمر لا يصدّقه عقل و لا يقبلُه منطق أي قارئ في العالم
لستُ أصّر على إقحام بيئة إباحية في روايتها، فهي جميلة كما هي و ليست بحاجتها كي تنجح
و لكن .. ربما كان عليها أن تخلق جوّاً آخر ليكون الحب العذري منطقياً
كأن يكون أحدهما في السعودية و الآخر في كندا
أو علاقة حب عن طريق الإنترنت أو غيرها

بالنهاية طبعاً كل الآراء تحترم ...
حتى المسار الذي اتخذته أثير كما قلتِ لكن فقط فليكن مقنعاً لا أكثر

تحياتي و محبتي .. سرتني مناقشتك

 

التوقيع


لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير
الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر
ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت !

من رواية " الحب بنكهة جزائرية "

سارة النمس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2014, 12:13 PM   #11
سارة النمس
( كاتبة جزائرية )

الصورة الرمزية سارة النمس

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

سارة النمس سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب مشاهدة المشاركة
سارة النمس : شكراً جزيلا لقراءتك المتعمّقة

في رواية سأقرأها بعدما قرأت كتابتك عنها

أحلم أن يكون لي قريبا رواية تتشرف بنقدك لها ياسارة

كم أحبّ حروفك / آرائك / تحليلك للنصوص

أيتها الرائعة

سلمت الأنامل
إيمان محمد ديب ... بل أنا التي تشكركِ على هذه الإطلالات البهية
أسعد بكِ دائماً، أكتبي .. مادام في القلمِ نبض
أتمنى لكِ من قلبي كل التوفيق سأكون أول من يقرأها .. أول من يكتبُ عنها
محبتي

 

التوقيع


لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير
الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر
ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت !

من رواية " الحب بنكهة جزائرية "

سارة النمس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2014, 04:13 PM   #12
نفع القطوف
مشرفة أبعاد النقد

الصورة الرمزية نفع القطوف

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

نفع القطوف غير متواجد حاليا

افتراضي


من خلال العنوان أنتهت القصة قبل أن تبدأ
وهو أسلوب غير جيد يفقد الرواية الدهشة التي تجعل القارئ يسترسل في القراءة

الكاتبة لم تلجأ لإقناع القارئ لسبب هو بعيد عن مجتمعها وخسارة محبته لها ككاتبة
فمجرد الخلوة والقاء أكثر من مرة في عدة أماكن هو أيضاً لا يتماشى مع المجتمع
وربما المبرر الأقرب للإقناع وما تهدف إليه
وهي أيضا بصدده منذ البداية
أن تهيئ القارئ وإعطائه صورة غير جيدة عن عزيز
إبتداء من العنوان وبقية الأحداث إلى النهاية

عزيزتي سارة النمس
وجودك كناقدة للرواية أعطى الرواية أهمية للقراءة
فالإشادة بالكاتبة يحث على الإطلاع وقراءة ما كتبت

سعدت بالقراءة لكِ
ولكِ الشكر

 

التوقيع



اللي بين ضلوعي ماهو قلب .. هذا الـ(بدر)


نفع القطوف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 08:47 AM   #13
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة النمس نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نادية المرزوقي .. أهلاً بكِ، أولاً أحب أن أعبر عن امتناني لقراءتك المقال، و تفاعلكِ
بعيداً عن الإسلام و كل هذه الأحكام الأخلاقية، االرواية تعكس مجتمع و حياة حقيقية
و الإنسان خطّاء بطبيعته، دعي كل هذه القيم جانباً و فكّري معي:
- كيف تختلي امرأة برجل بأكثر من مناسبة، تشاهدُ في بيته فيلماً أجنبياً
يتمددُ هو الأريكة و هي على الأرض و يداعبُ شعرها و لا يحدث شيء!
كيف يختليان في السيارة و في الأماكن العامّة، لأربع سنوات و هم في مجتمع منفتح
و بعيداً عن البيئة السعودية المحافظة، دون أن تحدث الخطيئة، الشياطين بماذا كانت مشغولة؟
هذا أمر لا يصدّقه عقل و لا يقبلُه منطق أي قارئ في العالم
لستُ أصّر على إقحام بيئة إباحية في روايتها، فهي جميلة كما هي و ليست بحاجتها كي تنجح
و لكن .. ربما كان عليها أن تخلق جوّاً آخر ليكون الحب العذري منطقياً
كأن يكون أحدهما في السعودية و الآخر في كندا
أو علاقة حب عن طريق الإنترنت أو غيرها

بالنهاية طبعاً كل الآراء تحترم ...
حتى المسار الذي اتخذته أثير كما قلتِ لكن فقط فليكن مقنعاً لا أكثر

تحياتي و محبتي .. سرتني مناقشتك





نعم قد قلت أنه غير منطقي و غير مصدق..

و قد وضحتي فكرتي فكنت إضافة و شرحا جميلا أتيت

كل التقدير و الامتنان

بوركت .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:12 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.