أَغَانٍ مُختبِئة بِـ عريّ ...//

[شِتاء]

||...

أَحيَانًا يَكُونُ لِزَامًا أَنْ نَرْتَكِبَ ذَنْبًا لِـ نَجْتَازَ عَلَى فَرْعَنَةِ تَفَاصِيلِهمْ ؛ نَمشطُ حُدودَ الكَبَائرِ لِـ نقُولَ نحنُ هُنَا ؛ قَريبِين مِن الهَاويةِ نَستَاق الأَضَاحي لِـ نُكركِب قُلُوبهم بِـ حنين / ألم ؛ هَذهِ المَرّة يَزدَادُ غُرُورًا عَلَى حِسَابِ غَرَقِي
أَنشُجُ النّبَضَاتِ بِـ بلادَة مُعتادَة تُعينها عَلى التزحلُق بِـ ( غبااااء ) في داخِلي ؛ أنا التي اعتَدت أن أركن لـ وبائه بحكمة ؛ لم أشعره بالأولية ...!! يزداد تفحُمّي وَ تزدَاد ناره ...؛؛
كَلمي / أشيائِي / أَنيني / دَمعِي وَ كسري الأخير قَريبٌ منْ رحيل بَعيد عن قُرب ؛ أَستر عُرّي يَدي الصّغيرة التّي كنَزتَها ذاتَ حُلم ؛ و رَنّات قَلبِي تَتَواطَأ عَلى ذَاكِرتي بـ صدْعٍ مُستبَسلٍ كَـ أكثر من مُعتاد



أَنا الصغِيرة التي تاهَت يا أُمّي

...||

 

[أصيله المعمري]

لن تشعرين بـ الأولية أبداً
لأنك ذاته
نبضه المرتبك
أو ربما أقرب


تجسدين الوجع بـ حرفنة

كوني بخير يا أغنيات
ولا تحرمينا من هذا الحضور المرتب

 

[عبدالله العويمر]

سأقرأك ِ كلّما كتبتي





























أمنياتي

 

[حنان عسيري]

,



,

ليس كل حكاية ينهيها سطر

وأؤمن ان لحبركِ حكاية ننتظر قرائتها


أغـ ـنـ ـيـ ـات

شكراً لحرفكِ الممتع

 

[صالح الحريري]

أغنيات ...
حرفكِ يراقص فينا سبع سموات ...!
وكأنكِ تعلني لتلك الصغيرة بداخلك بوجع البدايات / حيرة النهايات ...!

هنا وجع مغلّف ...
ورقص طفلة ألماً لا طربا ..!

 

[شِتاء]

| ...

الخَيبَاتُ الكَثيرة التّي تَنمُو على جِفنِي بِـ هَيئَة أحلام ذَابلة ؛ يُذبِلها السُّكر ؛
و يُعريها غِيابُك عَلى مَرأى مِن حُضور ؛ وَ البُكاء الذّي اختنقهُ سَحرٌ ذَا مَوت

كُل الحُضور لدَيك غِياب


... |

 

[أفراح الجامع]

أرى بـين سطور حروفكـ حزنـا ً عميقـا ً لابـد له أن ينزول..

دمت تنبضين حبرـراً رائعـا ً..

 

[نَفْثة]

وَ يَهْتَزُ جُذْعَكِ لَكنهُ ثَابِتْ فَيتساقطُ إِلينا نَهش ذَابِحْ ../
., أُغْنِيات وَ الْأَلمُ مُرَاقْ ..: أَكْمَلِيّ .