ألا يا راحلين ببعض قلبي

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله باسودان

إيمان محمد
قصيدة في منتهى الروعة
أما أنا فلي
ألا ياراحلين ببعض قلبي ويامن كان هجركم عقابا
سنين العمرمن أسف تغني بلا لغة لسائلها جوابا

لقد برعت وأبدعتِ يا إيمان
إتحفينا بالمزيد من هذه الإبداعات

من عظيم سروري أنك هنا يا عبد الله
زادت بك قصيدتي رفعة
شكراً لإثرائي بهذا الحضور
جزاك الله كلّ خير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منذر أحمد العاتي

هكذا يحدث
عندما تمطر سواري الشعر
عذوبة وأناقة
أسعد الله أيامك ....

أهلاً بحضور الغيث
أهلاً بك أخي منذر
شرف لي حضورك في متصفحي
ممتنة لجمال هذا المرور
دمت بخير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيدون السرّاج

أتعلمين يا إيمان؟ أنا متى أبصر هذه القافية العذبة أجهش بالبكاء!
البائية المنصوبة يا رباه كم تقطر عذوبة وبكاء!


لفتني قولك:
وكم جرح نمزقه انسحابا
فنحن بانسحابنا لا نزيد الجروح إدماءً فحسب بل نمزقها تمزيقا، فإنها لا تلتئم بالانصراف عنها وتركها تنزف ما تشاء من الدم والوجع وإنما بمواجهتها بالقطن والمطهر و(الشاش) والعناية !

قصيدة جميلة أيتها الشاعرة غير أن الحزن جعلها كحسناء تبكي؛ رؤيتها باكيةً أشد إيلامًا من رؤية غيرها من الفتيات عاديات الجمال، وكأن القارئ يعز عليه أن تسبل أمامه هذا القدر من الدموع.

دمت صحيحةً معافاة

يوماً بعد يوم تثبت لنا يازيدون أنك روح الشعر
و ينابيعه
هذا الإحساس العميق لا يتماهى معه حدّ الإنصهار
إلا شاعر حقيق خلقه الله من روح مرهفة
و خصّه بإحساس عميق يعلو فوق سمات البشرية
أتحفت قصيدتي بتعمقك في قراءتها ياطيب
زادك الله شرفاً ورفعة يازيدون
شكراً من القلب

 

[نادرة عبدالحي]

عزيزتي إيمان وأجد نفسي التائهة بين سطوركِ
انتِ قرأين روحي العطشة للطمأنينة
تكتبين ملامحي التعبة .....
فعندما ينتابني الصداع اخذ ملعقة واحدة من قارورة عطرك الشعري

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

عزيزتي إيمان وأجد نفسي التائهة بين سطوركِ
انتِ قرأين روحي العطشة للطمأنينة
تكتبين ملامحي التعبة .....
فعندما ينتابني الصداع اخذ ملعقة واحدة من قارورة عطرك الشعري

يسعدني مرورك الجميل يانادرة
ألف شكر يا صديقتي

 

[زيدون السرّاج]

أشكرك على الإطراء يا إيمان وإن كنت بالغت فيه قليلا

أمس كنت ماشيا في السوق القديم فرأيت فتاة من بنات الحضر وهم المعروفون بثرائهم المالي والجمالي على حد سواء.

كانت فتاة ساحرة الثغر جميلة جدا يظن الناظر إليها أنها نزلت للتو من الجنة، لا لجرم ارتكبته؛ وإنما ليطلع أهل الأرض من المتقين على جمال ما خبئ لهم.

واليوم صحوت وهذان البيتان على لساني لما هاج في نفسي من رؤية تلك الفتاة، أعتقد أنني تأثرت بأبياتك وقافيتك هنا فأحببت أن أضمنهما في موضوعك إذ الفضل فيهما عائد إليك وإلى تلك الجميلة.
قلت :

وثغرٍ ما عصرتُ يسيلُ خمرًا
مجرَّعها يرى الدنيا ضبابا
دفعت زكاته أمس ارتشافًا
فكيف تراه قد بلغ النصابا ؟

هذا، وتقبلي مروري يا إيمان وثقل دمي فهو دائما ما يكون ثقيلا.

 

[أنور السيفي]

الأخت الكريمة إيمان محمد ديب

شاعرتنا المتألقة

سعدت بحضوري هُنا

شكرا ً للجمال

دام عزفك

تقديري

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيدون السرّاج

أشكرك على الإطراء يا إيمان وإن كنت بالغت فيه قليلا

أمس كنت ماشيا في السوق القديم فرأيت فتاة من بنات الحضر وهم المعروفون بثرائهم المالي والجمالي على حد سواء.

كانت فتاة ساحرة الثغر جميلة جدا يظن الناظر إليها أنها نزلت للتو من الجنة، لا لجرم ارتكبته؛ وإنما ليطلع أهل الأرض من المتقين على جمال ما خبئ لهم.

واليوم صحوت وهذان البيتان على لساني لما هاج في نفسي من رؤية تلك الفتاة، أعتقد أنني تأثرت بأبياتك وقافيتك هنا فأحببت أن أضمنهما في موضوعك إذ الفضل فيهما عائد إليك وإلى تلك الجميلة.
قلت :

وثغرٍ ما عصرتُ يسيلُ خمرًا
مجرَّعها يرى الدنيا ضبابا
دفعت زكاته أمس ارتشافًا
فكيف تراه قد بلغ النصابا ؟

هذا، وتقبلي مروري يا إيمان وثقل دمي فهو دائما ما يكون ثقيلا.

أهلاً بحضورك مرة أخرى يازيدون
حضور الجمال على أكفّ الربيع و أكثر
وإضافة كالبدر لليلات الصيف لا أجمل ولا أروع
أثريت قصيدتي وربّ الكعبة
جزاك الله كلّ خير