(سمر) وعرائس الماتريوشكا قراءة لنص علي الصميلي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-14-2019, 05:12 PM   #1
صالحة حكمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية صالحة حكمي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

صالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعةصالحة حكمي لديها سمعة وراء السمعة

Lightbulb (سمر) وعرائس الماتريوشكا قراءة لنص علي الصميلي


(سمر) وعرائس الماتريوشكا
قراءة لنص علي الصميلي

كزرقة البحر في عينيك ياسمر
هذا الجمال وهذا الليل والقمر

أنت الجمال لقلبي والحياة له
رفقاً يافداك السمع والبصر

يارشة العطر ياوردا يفوح شذى
يافلة في مهب الريح تستعر

إني احبك حبا قد برى جسدي
قد شفه سقم أزرى به السهر

يمور كالبحر في أحشائه غصص
وأنت موارة في قاعها الدرر

يامن عشقتك أن العمر منصرم
رفقا بعمر تقضى كله سفر



هل الشاعر إلا ناظرٌ مسدَّد البصيرة؟! وهل القصيدة إلا صرخة وجع، أو ضحكة مستبشر، أو عتاب محبّ؟!
في هذه المشهدية التي يضعها الشاعر الصميلي أمام أعيننا تتعانق الحركة واللون والموسيقى معًا، تتشابك ذمكوِّنات الشعر وتتراصّ على نحو منطقي يشبه عرائس الماتريوشكا الروسية، فكل عروسة في جوفها عروسة أخرى، وكذلك عند الشاعر كل مستوى من هذه المستويات يحوي مستوى أبعد، فعناصر المقطوعة لا تتراص متجاورة، وإنما تقبع كل منها في ظلال الأخرى وتسكنها. وفي الأسطر التالية، سأحاول تفكيك هذه الرموز، وحلحلة هذه المدلولات، لنرى (سمر) في عيني الشاعر، ولترانا (سمر) عبر زجاج اللغة وقواعد التركيب!
حين يبدأ الصميلي مقطوعته بـ(كزرقة البحر) تنكسر الاعتيادية الأولى بتصدير شبه الجملة المتعلق بمحذوف، فتشرئب الأعناق متسائلة: ماذا؟ وأين؟ ومتى؟ وكيف؟ محاولة ملء الفراغ، نجح إذًا الشاعر، ومنذ المطلع، في إثارة الذهن، يجر المتلقين جرًّا إلى حرم القصيدة، وإلى حيث سيعرفون (سمر) التي يناديها (يا سمر)، جاعلًا قوافي المقطوعة كلها تبعًا لها، وخاضعة للراء المضمومة المعبرة عن فضاء بحجم محبته لها، وشوقه إليها.
ها هنا نرى اللون الأول (الأزرق) الذي يعكسه البحر، وهو أول ألوان هذه المقطوعة.
وليغضب النحاة الآن، وليقولوا: كيف يذكر الكاف في (عينيك) قبل ذكر صاحبها؟ وكيف يتقدم الضمير على صاحبه لفظًا ورتبة؟ وكيف يخبر عنها ثم يناديها؟ لكنّ الشاعر فعلها، وأجادها، وسيَّر المعنى في منحى يروق ويراق، ويألف، ويؤلف، مشكلًا من قواعد النحو زجاجًا عاكسًا نلمح من ورائه سمر، ولا يمنعنا من كسره إن لزم الأمر للسلام عليها والاستئناس بها، هكذا تنكشف الغمة في نهاية الشطر الأول، ولتظهر سمر محورًا بين الشطرين، محتلة منتصف البيت تمامًا، أيقول الشاعر بذلك أن سمر هي المركز وكل ما حولها ظلال؟!
لكنّ زرقة عين سمر لا تحوي البحر فقط، وإنما تشف عن جمال وليل وقمر، وهي مفردات لونية أكسبت الإطار مهابة، إذ لا بد في تعانق أزرق البحر وأسود الليل من تناسب في درجات كل لون منهما.
أيضًا حسن التقسيم الذي ساقه الشاعر في براعة وكأنما يلتقط أنفاسه جاء متوازنًا ومتناسبًا صوتيًّا.. (هذا الجمال) و(هذا الليل) و(القمر)، تعددت الموصوفات لسمر، وجاء كل ما بعدها ليتبعها، وفي حين أن الجمال والليل والقمر واللون الأزرق والبحر كلها ألفاظ مذَكَّرة، فإن سمر هي الأنثى المسيطرة، وهي المؤنث الذي يُبرِز جمال الوصوفات المذكرة السابقة والتالية عليها، فالحسن يبرز حسنه الضدّ.
(أنت الشفاء) هكذا مسند ومسند إليه، مُشبَّه ومشبّه به، مبتدأ وخبر، إنجاز في المعنى وتفويت على الإطالة، واعتذار للحشو، وابتداء مرة أخرى بـ(سمر) خافيًا إياها في ضير المتكلم (أنت)، وهو الذكر الثالث لها بعد كاف الخطاب (عينيك) ومناداتها باسمها (يا سمر).. وفي شبه الجملة (لقلبي) تخصيص وتأكيد على ارتباط الشفاء بقلبه، مثل ارتباط (سمر) بنبضات هذا القلب وانسلاكها بينها.
وحينما تُعطف (الحياة) على (الشفاء) يتبين أنها لم تكن شفاء من مرض بقدر ما كانت ترياق حياة كاملة، ووصفة تضمن استبقاء العمر، ومن الطبيعي إن كانت هي وقود هذا الجسد أن يستعطفها الشاعر طالبًا منها أن تكون رفيقة به (رفقًا به)، مستخدمًا المفعول المحذوف، تاركًا الفعل للتقدير.
ويتجلَّى في البيت الثاني مخالفة منطق النحاة، والسير عكس الطرائق التقليدية التي نصّ عليها حديثهم، ألم يقل الشاعر (رفقًا يا فداك ...)، فهل يُنادى (يا فداك )، أم أن (يا) النداء حرف تنبيه، تشبه نفثة مكلوم، وصيحة مُتعب، متسع لتفريغ الطاقة؟ ربما هي كل ذلك معًا، فالألفاظ عند الشاعر مشحونة بالمعاني شحنًا، والمستويات متداخلة لا متنافرة.
هذا النداء يتوالد في (يا رشة العطر) فتتسع الرؤية لتضم إلى جانب اللون الرائحة النفاذة التي نشمُّها من بين طيات كلامه، (يا وردًا يفوح شذى) هو أيضًا ترشيح لهذا العبق واستمرار له وتأكيد على انتشاره، (يا فلة) على ما للفل كذلك من عطر شجي، هذه الفلة (في مهب الحسن تستعر) وهي صورة ثورية، فكما أن الريح تساعد في اشتعال الحرائق، فإن الفلة تستعر من الحسن وتتقلب على جمر الجمال إن شفَّتها ريح الحسن والجمال. وهو بيت مزدحم بالألوان والروائح معًا، فالعطر رائحة، والورد لون ورائحة، والفل يشعر بالبياض اللانهائي.
(إني أحبك حبًّا قد برى جسدي) ويتجلى هنا التناص الحقيقي، وإعادة التوسل بنصوص التراث من أجل تدعيم أساسات محبته، ففي حين يقول المتنبي، في سيف الدولة الحمداني:

(مَا لِي أُكَتِّمُ حُبًّا قد بَرَى جَسَدِي)

يتخذ الصورة الشاعر الصميلي، لكنه لا ينقلها نقلًا، وإنما يُعمِل عليها أدوات اللاحق، ممجدًا المتنبي في استجلابه، ومؤكدًا أن حبه لـ(سمر) من جنس هذه المحبة التي برت جسد المتنبي، وفي حين أن الشاعر القديم كان يقولها مجاملة لملك وطمعًا في عطائه، فإن الصميلي يرسلها دليل عشق، ويؤكدها في مقابل استنكار المتبني لها! وهو استدعاء للشك في مقابل اليقين، وتوجيه تحية للمتنبي عبر العصور، وذلك مستوى آخر من مستويات الإدراك الشعري، تتجاوز مجرد التغزُّل في (سمر) محبوبته.
هذا الحب قد (شفه سقم أزرى به السهر) ولنا أن نلاحظ أن المرض والألم والتعب في هذا البيت يقابل كونها الشفاء لقلبه والحياة له، فهي تمارس خلاف معهودها، وبينما تملك النجاة ترفض أن تهبه إلا الوجع! مما يعطي المفارقة بعدًا أكبر ومتسعًا للتعجب!
هل اكتفينا من المقابلات والمفارقات؟! على الإطلاق إن الشاعر في البيت التالي ينحو بالمفارقة إلى مستوى ثانٍ، فيخبرنا بأن هذا الجسد المضنى المنتفض من الألم، المتوجع بالذكرى (يمور كالبحر في أحشائه غصص)، يخالف منطقها الذي جعل منها (وأنت موارة في قاعها الدرر) فالتشابه في حالة هياج البحر في الحالين، يعطي المفارقة مسحة من الارتباك الظاهري، سرعان ما تنقشع الغيوم ويتضح أنه أكثر أنواع المفارقات صدمة!! فبينما يتوجع الشاعر من غصص حواها قلبه، لا ينسى أنها هي مصدر (الدر) الذي يزين بهجته، وينير سبيله إليها.
وهي روح تشبه روح مجنون ليلى
إنها الروح التي تنكر نفسها في وجود المحبوب، والقلب الذي يتسع لمحبة ليلى/ سمر، فلا يترك مجالًا للكراهية، أو مساحة للغضب رغم قسوة البعد، وشدة الجفاء.
(يا من عشقتك) يعود النداء ليكتسب ظلًّا محببًا، وللاسم الموصول وقع محبب لا سيما إن كانت صلته الجملة الفعلية (عشقتك)، ممايزًا لها عن جميع البشر، ومضيفًا إليها خصوصية اكتسبتها بمحبته لها.. (إن العمر منصرم) هو تذكير بالمضي، وتلميح إلى اقتناص اللحظة، وإلى عدم تفويت المجال لاجتماع آن وقته، وحان موعده، (رفقًا بعمر تقضّى كله سفر)، وهو تكرار لطلب الرفق منها، مبنيّ على استعطاف يعرف أن قلبها الطيب سيتقبله، إذ إن العمر ضاعت منه سنوات في السفر، فلا داعي لتفويت بقيته في جفاء.
حسن التقسيم والموسيقى السائرة في تناسق الألفاظ، والألوان التي زيَّن الشاعر بها، والحركة التي يضطرب بها البحر وتخفق بها النسمات، كلها أعطت للمشهدية صورة كلية مفادها استعطاف القلب القاسي وإعادة التفاوض حول قواعد المحبة وواجبات المحبين مع (سمر).
لكنّ ثمة مستوى آخر يقبع في ذلك المستوى، وهو ما شبهناه بعرائس الماتريوشكا، إذا تقبع العروسة الصغيرة داخل عروسة أكبر، وهي هنا مستوى دلالي يحوي هذه الجماليات الأسلوبية التركيبية اللفظية والتصويرية، وهو مستوى الرمز.
ينبغي أن ننظر إلى سمر لا على أنها امرأة مجسّدة، أو فتاة أحبها الشاعر، وإنما نراها معادلًا موضوعيًّا لكل دفقة حب اختزنها محب ليطلقها في فضاء محبَّتِه، أو لربما كانت سمر في حقيقة الأمر وطن الشاعر وبلاده التي يعزّ عليه أن يفارقها، والتي تشترك مع (سمر) في أحرفها الثلاثة فالسين (السعودية) والميم (المملكة) والراء (العربية)، والتي تعب من مفارقتها ولو في سفرات يرفع فيها اسمها وينتصر علميًّا وعمليًّا وشعريًّا لها، أو ربما (سمر) أبعد من ذلك وهي الحياة التي يهرب منها إليها، أو مشاعر العشق التي لا يجد لها مكافئًا ليجسدها فيه، أو أن (سمر) هي المغزى والغاية.
على أي من هذه الرمزيات، ومهما صح من هذه الإسقاطات، ستبقى مقطوعة الصميلي تفيض بالزخم الذي يجعلها قابلة لكل تأويل قائم على قراءة حقيقية للنص، وترحب بأي وجهة نظر تدعم المنظومة الرؤيوية لها.

 

صالحة حكمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-14-2019, 07:54 PM   #2
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

افتراضي




قراءة أكثر من رائعة تنم عن تحليل أدبي منطقي جدا ويتبعه

تفسير يكشف عن مواطن الجمال في النص وهنا الكتابة الحكمي منحت العمل الادبي جمالية خاصة

فن تفسير الأعمال الأدبية، يشترك فيها ذوق الناقد وفكره فنرى العمل الأدبي بصورة اوضح

من قراءة النص ذاته ،

الكاتبة صالحة حكمي بورك فكرا نيرا تمتلكينه ،

وننتظر قادمكِ بشوق أكبر ،

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-16-2019, 09:32 PM   #3
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


القراءة النقدية من فنون الادب الذي قلما يحترفه كاتب
تسليط الضوء على مكامن ابداعه الخفية على القاريء العادي واحيانا علي صاحب النص نفسه
رؤية ثرية امتعت الذائقة وجداا
شكرا كاتبتنا المبدعه صالحة الحكمي وما اهديتينا من جمال
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-19-2019, 12:26 AM   #4
عمرو بن أحمد
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو بن أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 30301

عمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعةعمرو بن أحمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الأنيقة جدا صالحة ، أعطت النص مساحة فاقت مداءاته ، وتجاوزت اشعاعاته الأولى ، بدءًا بسيمياء العنوان والذي أراه أثقل النص كثيرا على ما يحمله من بعد دلالي ولغة ماكرة .
فالنص يأتي محتشدا في بدايته متتابعة أنفاسه هامسة ، ماتلبث أن تنكسر تلك الصورة وكأنها صحوة من حلم، معتمدًا في تركيبه المستوى الحسي المباشر.
مقاربة فارهة ياصالحة وهنيئا للنص بهاطل فكرك.

تحاياي.

 

عمرو بن أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-28-2019, 04:15 AM   #5
الناقد
الناقد

الصورة الرمزية الناقد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

الناقد واحد الرائعةالناقد واحد الرائعةالناقد واحد الرائعةالناقد واحد الرائعةالناقد واحد الرائعةالناقد واحد الرائعة

افتراضي


تناغم فريد بين نص الشاعر والمقاربة النقدية، وخطوات تقود بعضها ؛ كشفت تلك المغاليق .
بوركت صالحة حكمي .

 

الناقد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-05-2020, 09:24 AM   #6
ايمَــان حجازي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ايمَــان حجازي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 70799

ايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعةايمَــان حجازي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


صباح الجمال ل روح ترى كل الجمال
ف بنظرى الناقد يرى الجمال الكامن ويظهره

فمثلا هنا

ينبغي أن ننظر إلى سمر لا على أنها امرأة مجسّدة،
أو فتاة أحبها الشاعر، وإنما نراها معادلًا موضوعيًّا لكل دفقة حب اختزنها محب


لمست رؤيتك الجماليه للنص
وحقا تعجز حروفى بعد قرائتك وتحليلك
ال يفوق اطناب من الوصف

بورك العقل واللجين ال يحمل القلم
ود يليق 🌹

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




ب نيف من فلسفة بما ان الموت حتمى على كل
كائن حى لما يقتلوننا قبل الاوان بكثير ..؟
.

ايمَــان حجازي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة: فئران أمي حصة لـِ سعود السنعوسي عائِشة محمد أبعاد النقد 10 08-10-2021 10:55 PM
قراءة في رواية ( ألمانتا ) للكاتبة أماني محمود حبلص حسام الدين ريشو أبعاد النقد 2 08-05-2019 12:33 PM
قراءة: لأنني أحبك لـِ غيوم ميسو عائِشة محمد أبعاد النقد 5 08-09-2018 03:22 PM
قراءة: التائِهون لـِ أمين معلوف عائِشة محمد أبعاد النقد 6 06-18-2018 03:29 AM
قراءة لمجموعتي " سرداب التاجوري" مريم الضاني أبعاد النقد 2 10-10-2012 03:09 AM


الساعة الآن 10:44 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.