اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
أُغَنِّي في الفيافي والبوادي=ورجعُ الصّوتِ يَهمسُ في احْـتِـشَامِ
أَضُمُّ الحَرفَ مُشْتاقًا لِحُضْني=ويَبقى لَحْـنَهُ نَهْبًا لِظَامِ
فهَاتِي الشِّعرَ يا أَلْحَانُ عَذْبًا=فأَنْتِ هُنَا على صَرْحِ الرُّخَامِ [/poem]
|
كأني قد رأيت هناك طيفا
فجئتُ اليه ساعية المرام
وقلت بغير ما لغة وإني
كتبت فجاء حرفي في كلامي
ترى من أنت يا من جئت طيفا
فقال : أنا ظلالكِ يا خزامي
رأيتك فوق بخّوري بحورا
بجام الخلد واقفة أمامي
فما أدري على المرآة وجهي
ترى أم كان طيفكِ في منامي
ألحان الفلك
إيـــمـــان محمد ديب