عندما تصلك هدية من قريب أو صديق أو حبيب
تُبدِي :
1- إعجاب تام
2- إعجاب مع بعض الاستياء
3- أعجاب ولكن لا تعطي الآخرين إحساس بأنه من السهل ترضيتك وأن الوصول لذوقك بالشي اليسير
4- إعجاب شديد بالهدية لكن تتصور أن إشباع غرورك أكبر من الاعتراف بذلك
*
*
*
*
هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟
هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟
أم أن الصدق هو آخر وسيلة نلجأ إليها خوفا من أن يكتشف الآخرون حقيقتنا ؟
هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟
هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟
*
*
*
أضفت إلى المنقول الذي أعجبني بعض الأفكار التي تلتصق بواقعنا إلى حدٍ ما
ربطته بالحكمة تقول ( لكي تكون مهما كن مهتما )
الهدايا مثال بسيط جدا قد لا يرى البعض فيه العلاقة بهذه المقولة
لكني وجدت أن قبول الهدية والشكر عليها حتى لو كانت بسيطة أمر مطلوب
أن أهتم بمجرد تفكيرك في إهدائي وردة - مثلا -
قد لا يشعرك بأهميتك عندي بقدر ما يشعرني بأهميتي عندك
وإهداء القبول ولو بابتسامة أو كلمة طيبة أمر محبب
أليس كذلك ؟
دمتم بروحٍ عالية تهتم بأبسط الأمور لتكون مهمة