ترتيلة الحزن !

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـيـفـااللاّفـي

.
.
سعيد موسى
و الحرفنه المطلقه .. في دس العذوبه
داخل احشاء القلب لينبض بكل هذه الرهافه
.
.
ولا أجمل..

لاحزن جيّد ياهيفاء ..
ولكن الجميل في النص هو حضورك ِ .
شكراً ياجميلة .

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي التازي

يامَا بهَالشِعْر كِنت المُنصتْ القَارِي



هنا استمتعت بالقراءة / الانصات ..

شكراً للإنصات ياميّ : )

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

عَلْمنِي
إنْ الشْعَور إنسَان

هذا السؤال بكل توسولاته ياسعيد هو والله العظيم الدهشه
عجيب

أنت ِ كل الدهشة يأخت سعيد
شكراً عليك ِ

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي الدوسي

لا احد يستطيع ان يقرأ السابق منك ويقول سأتوقف بعد ذلك !!
انت إدمان يا سعيد .. إدمان حميد ..
في كل مرة اقول بانها الأقوى الأفضل
لأجدني بعد ذلك .. هه .. أنكر ما قلت !

..
تقديري يا جميل

الجميل : عبدالله الدوسي
أنت حكاية عطر ياعبدالله
و
أحبك .

 

[أحمد عبيد العدواني]

جمال نراه بقلوبنا

وإبداع يجعلنآ نقرأ هذا النص مره ومره ومره

دمت رائعاً

إعجآبي

 

[شذرة السيف]

علمني مسكة السكين ..
ماقلت لي ليش!



سعيد ..


مبهر حد الارتواء

صح لسانكـ اخيي

 

[محمد البدراني]

.
.
.
.
.
؟؟
!!!!!

 

[خلف المهيلان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

ــــــ
بِلاَ مُقدّماَتْ !
ــــــ




عَلمْنِي
أحْضِن وجَوه النَاس
مِنْ دَون أخاف أرتِمَي
لليَاس
عَلمْنِي
أضْحَك وَأنا مَنْسِي
مَابَيِن قَوْتَي
وشُرب أمْسَي
عَلمْنِي إنْ الشِفَاه
.. الما
مِنْ دَون أحَسْ الشْفَاه
.. أشيا !
عَلْمنِي
أعْتِق عَصافِيرَي
مِنْ دَون أدَوّر تِفاصِلَي
عَلْمنِي
أصرَخ
عَلْمنِي
أكتِبْ
عَلْمنِي أفرَح
مِنْ دَون أحْزَن
عَلْمنِي
أنْ الحرَوف أوطَان
عَلْمنِي
إنْ الشْعِر سِلطَان
عَلْمنِي
إنْ الشْعَور إنسَان
عَلْمنِي
أنْ الزهَور أشْجَان
*
*
عَلْمنِي مَسّكَة السْكِيّن
مَاقِلْت لي
لَيْش ؟
واجرَح مَيِن ؟
أحْتَرت بَيِنَي
وبَيِن النّاس
أرْأَف بهُم
تِهْت وأجرَحنِي

*
*
أسْتَاذِي الوَقتْ : سَامْحنِي
عَلْمتِنَي دَرس
يَوجَعنِيْ

ــــ

البَرد وَالخَوُف وَالتشَريد والظْلمَا
ـــ وإيدَيِنْ صَبرْك وبَعض الصَوت ياسَارْي
مِنْ زَفرتَيِن السْكَوت ومِنْ يدِك تُدمَى
ـــ يامَا بهَالشِعْر كِنت المُنصتْ القَارِي
الصَمتْ وَالكَبْت وَالتأويِل وَالأسمَا
ـــ وَالنْاس وَالفْاس يَاغِصْن السِدّر عَارِي
وَالـ يَاه وَالـ آه ماتَسقِي وَلا تَظمَى
ـــ مِنهَا عَليِهَا إلى مَا ... قبلَة أنهَارِي
كَم لي تْهَاديِت بَالنسْيِان قِل مهَما
ـــ حتَى تنَاسْيِتهُم في نْوتَة أوتَارِي
الشَك وَالظَن وَالتأكَيِد ياسَلمْى
ـــ في آفتَيِن السْكَوت لـ بَاقِي الطَارِي
مِنْ كثر ماقلْت / هَذِي شْيِمَةٍ عُظمَى
ـــ تكَالب القَوم حتَى فَجّوا أزرَارِي
أنْفاسهُم كاسْهُم أوعِيه ثُم أغْمَى
ـــ ياسَاتِر الهَم بيِن الفَم وأعْذارِي
مايَشبِه الخَوف غَير البَرد وَالظلْمَا
ـــ لقَيِط هَذا الحْزن في مَوطن أزهَارِي

ــــ

كَم تِحَس إنْ الوجَع هَذَا [ لَقيِط ] !
ـــ جَا يِدَوّر صَدْر مُؤمِن يَسكِنَه
تَنفْثَه يَرجَع وَيِندَه لك [ عَبْيِط ]
ـــ وَأْنَتْ طَيَّب .. لا نِدَهلِكْ تَحضْنَه

.
.
أغْرَب الأشْيَاء
قَلبْك !
وَأطْهَر الأشْيَاء
رَوُحْك!
وَأنبَل الأشْيَاء
صَدْرك!
وَأعظَم الأشْيَاء
عَيِنْك
تْمّر النَاس
وشْفَاهِك
حَزْيِنَة بَسْ مُبتَسمَه
تشَوُف النَاسْ
فَيْ عَيِنْك
قلَوُب أطْفَال
مْجتَمعَه
لأنِك بدَاخِلك
طْفلٍ
يشَوف النَاسْ
مُحترَمه

.
.
وآخِر شَي
تِتفاجَا
با إنِكْ .....
يا أخْي
تَايِه
لأنّ أمَا البْشَر
مَاتْوا
أو أنّكْ كائِنٍ آخَر

.
.
وَتَنفْث مِنْ يَدِك
فِكْرَه
وتَمْشَي بَيِنْ خَلقْ الله
هِنَا يَركِل حَجَر
رِجلْك
وتَرْكِل هَمّكْ
وتَمْشَي
أَليِنْ آخِر فْضَا مِنّك
تشَوْف إنّ البْشَر
زَحمَّة
وأَنتْ التَايِه / الأغْرَب
وَحيِد بصُحبَة أوْجاعِك
وتَمْطر عَيِنكْ
الرَحمْة
مظَلة رِمشْك تْكَفّي
تشْبثهَا
و رَوحْ
إنْسَى
تَلّحَف خَدّك الطَيّبْ
وضّم أيِدَينْك
لـ فَمْك
ولاتَحْكِي –
لمَنْ تَحْكِي ؟
كِفايَة تَركِل
أوجَاعِكْ
ودَوّر زَهرْةٍ حَمرَا
وصَافْحهَا
.. ورَوح أنْسَى

ـــــ


وأرّف النَاس
وَأتعَوّذ
ويَشطبنَي سَطْر
فَارِغ !

النص العميق بعده النبطي والتفعيله بالنص الوسط اتعبني بجماله وانا اقراه لي عوده انااسف ياسعيد ماكنت استوعب قراءه كهذه النصوص الابعد كدح وبعد إني قدرت اكتب نفس المستوى ارجوان تقبل عذري انت بدر اخر وبعد اخر