قطرات اليراع - الصفحة 26 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2017, 03:13 PM   #201
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




كان يجب عليه أن يتوه في الطرقات، وأن يسقط مرارًا في الحُفر، وأن يعيش في الظلام، لكي يصل إلى نفسه، وحتى يعرف ما يريد، وأيَّ طريق يسير فيها.

.

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2018, 03:18 PM   #202
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو
 
0 Oxygen For Life
0 المُشرَّد
0 قطرات اليراع
0 الذنب الوحيد

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




من المُحزن أنّ تويتر والمواقع الافتراضية تعجّ بالنَّمامين، وبمن يهوى التفريق بين الأحبّة والأصدقاء.
يقول أحد الشُّعراء مُحذرًا النَّمام:

تنحّ عن النّميمة واجتنبها
فإنّ النّمّ يحبط كلّ أجرِ
يثير أخو النّميمة كلّ شرّ
ويكشف للخلائق كلّ سرِّ
ويقتل نفسه وسواه ظلما
وليس النّمّ من أفعال حرِّ

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2018, 10:38 PM   #203
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



صرتُ لا أفرغ من قراءة كتاب في جلسةٍ واحدة أو في يومٍ واحد، بل في عدّة جلسات وقد تصل إلى أيام أو أسابيع. وباتت عندي عادة دخيلة وهي القفز بين الكُتب، فمثلاً حين أقرأ رواية ما وأحسُّ بالضجر منها، أتخلّى عنها فورًا، وأُمسِّك كتابًا آخر وغالبًا يكون رسائل أدبية أو يوميِّات أو شِّعرًا.

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2018, 10:39 PM   #204
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



غالبًا، من يقطن في المُدن الساحلية، تجد أنّ له نفس سمحة، سخيِّة الطباع، لا تخلو من رفعةِ الذَّوق، ورهافة الحسّ، بخلافِ من يسكن في المُدن الصحراوية، يتراءى لك الجلافة والقسوة في طباعه، ولا يتحدّث معك إلا بكبرياء وأنفة كما لو أنّه من أحد ملوك الدُنيا.
لديّ قناعة أنّ المرء صلد القلب، وسيِّئ الطباع لا يلين ولا يتغيَّر إلا حين يُكثر الجلوس على شاطئ البحر، وحين يعشق ويُحبّ، وعندما يمرّ في حياته بالنوائب والشدائد العظام.

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2019, 06:06 AM   #205
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي ليلة في فينسيا (1)




كما لو أنّي أسبح في فضاء الخيال، غير مُصدِّق بأنّي هنا في هذه المدينة العائمة فوق الماء كما تعوم طيور البجع في قلب الأنهار. المدينة التي انبجست منها موسيقى السمفونية، وتمخضت بأنبل النّاس، ذو النفس الحسّاسة، وصاحب الأنامل التي تضارع أجنحة الأثير، عازف الكمان فيفالدي. إنّها المدينة الخالدة بخلود الحُبِّ والجمال، التي كم وددتُ في مسرح أحلامي اللذيذة أن أكون ضمن سُكانها الأصليين من فرطِ حُبِّي لها وافتتاني بها.
هأنذا أجوب طرقات عشيقتي "فينيسيا" مُذ باكورة الصباح، سائرًا بتؤده بين أزقتها الضيقة التي هي أقرب شبهًا من صدور أعداء الأوطان. أمشي بين منازلها المُزدانة بالشفق الأزرق وبعرائس الفجر، وأرنو يمنة ويسرة إلى نوافذها التي تشبه أعين الحوريات. ذاهبًا إلى منزل صديقي جيروم، رفيق الغُربة، الّذي دعاني إلى حضور حفل زفافه هذا المساء.
وأنا في طريقي أسير في هذه المدينة الأكثر نورًا وإشراقًا في العالم، كنتُ أمتّع ناظري في كلّ شيء بهيّ يصادفني في دربي، أتلكأ عنده لدقائق طويلة كما لو أنّي كنتُ أحدّقّ في جمال العالم أجمع، أو كأني أصوّر امرأة رائعة الطلعة ومن ورائها حقول أزهار عبّاد الشمس.
إنّ فينيسيا بلا مِراء مُدهشة جدًا، إنّها بلد المفاجآت والانبهارات. في كلّ مكان تطأه قدما إنسان هناك، لا بدّ أن ثمّة شيء ما يشدّ انتباهه، ويروي عطش قلبه بالبهجة والنضارة.
رأيتُ أشياءً فائقة الحسن والبهاء، وسمعتُ أنغامًا وألحانًا لم تتسلّل إلى أذني قبل ذلك اليوم. نظرتُ إلى النهار وهو يضحك على زرقة الماء، وإلى تلك الزوارق التي لا حدّ لها والتي تقوم مقام العربات والسيّارات. رأيتُ الطيور في كلّ مكانٍ، في السماء، وعلى الأرض، وفوق الأبنية، وفوق أعمدة الإنارة. ورأيتُ راقصات بثياب غجرية ترافقهن الجوقات الموسيقية إلى حيث يذهبنّ في كلّ اتجاه في البلد. وسمعتُ أناشيد البحر تتلى كصلوات القديسين.
إنّني هنا بلا غرو في أحضان ابنة النعيم والفرح.

بما أنّني من محترفي التجارب، ومن عُشّاق السفر، فأودّ أن أبوح لكم أمرًا أدركته مُنذُ سنوات بعيدة أثناء ترحالي بين المُدن في القارة العجوز، أمرًا لا يبصره جميع السيَّاح ورجال الأعمال المنشغلين عادةً بظواهر الأشياء، والمحرومين دائمًا من لذّة اكتشاف البواطن العميقة، ومن الانتفاع بالكنوز الثمينة والخيرات الفريدة.
إنّ المُدن مثل الكائنات الحيّة، لكلِّ مدينةٍ ملامحها المختلفة، وروحها التي تتفرّد بها وتميّزها عن غيرها، ولكنها لا تسفر عن تلك الروح سوى إزاء مُولعي الغُربة، والأحرار من الشُّعراء والأدباء. فكم مرّة أدمنتُ السفر إلى بلدانٍ دون سواها من أجلِ أن أملأ قلبي وناظري بفرادة روحها النديّة.
لنرجع إلى فينيسيا، إلى هذه الصبية الحسناء التي يفوح منها أريج الحياة، إلى إلهة الحُبّ التي تشفي عذابات الإنسان، وتطرح أتراحه بين يديها، إلى هذه السخيّة جدًا والنبيلة التي تستقبل آلاف السيّاح يوميًا بصدرٍ مفتوح، وترحّب بهم كما يرحّب القمر برواد الفضاء.
هأنذا أقف خاشعًا أمام أبهى مشاهد الحياة، إزاء رجل عجوز قد بانت على سحنته أمارات الشيخوخة. يجلس مُنفردًا مثل تمثال أبي الهول، مطرقًا بصره في صمتٍ رهيب إلى تلك الزوارق المُحاطة بمئات من النوارس. لا أدري ماذا يفكّر به الآن؟ أو ما الشيء الّذي يُحدِّث به نفسه؟ ولكن أتراه يقول في حُزن: "المركب بي أو بدوني سوف يواصل الإبحار، كما الحياة بي أو بدوني سوف تسير.".

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2019, 06:09 AM   #206
سامي الشريم
( كاتب )

الصورة الرمزية سامي الشريم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 47

سامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعةسامي الشريم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي من ذكريات الصبا ..



أمشي مشية المُثقل بالحنين، أجرّ خطاي إلى زمنِ البراءة المُزدان بالبياض، سائرًا إلى حارتي القديمة، حيث لا تني تهب منها ريح الطفولة الليّنة، ولا تزال تفوح من جنبات أزقتها رائحة الصبا، وعبق الماضي الجميل.
هأنذا أقف إزاء بيتنا العتيق، أتأمّل في نوافذه الواسعة التي أقرب ما تكون إلى العيون العظيمة المترعة بالحُزن والانكسار. أتفرّس في جدرانه الخارجية التي أشبه بوجهِ شيخ عجوز، يبدو على وجنتيه الخراب. لم يمتقع لون المنزل مُذ أن هجرناه، ما زال كما عهدته، متوشحًا رداء التراب، وكأنّه لا يريد أن يتخلّى عن أصالته، وأن لا ينسى العشرة التي كانت بيننا.

وفي ظلّ هذه الدقائق القليلة التي كنتُ فيها واقفًا أمام منزلنا المطفأ كالسراج الكبير، رجعتُ إلى ذكريات الصبا، إلى حياة كانت غير مُثقلة بالأعباء والأحزان. تذكرتُ جارنا الأعمى، أبو عماد، الّذي كنتُ دائمًا أسارع في الإمساك بيده عند خروجه من بيته قبيل أذان العصر، وأسير معه إلى المسجد القريب، لنكون أنا وهو في أوّل الصفوف، وبعد أن نفرغ من أداء الصلاة، أخذ بيده الخشنة كلحاء الشجر، ثمّ أجيء به إلى باب منزله، ولا أنصرف عنه إلا بعدما أطمئن أنّه فتح الباب وولج بسلام.
وأتذكّر أيضًا، سحنة ذلك الشاب المجنون الّذي كان يركض وراءنا في شوارع هذه الحارة الضيقة إن نادى اسمه أحد أترابي بصوتٍ صاخب، ووصفه بالأبله أو الأحمق. كنتُ أتأذى من ملاحقته لنا، فلم أكن أجِد في ذلك أدنى لذّة أو متعة، كنتُ أفعل كما يفعلون، أهرب فحسب، وأختبئ في أيّ مكان، خوفًا من أن يصيبني منه مكروه. أذكر مرّة أنّي تعثرتُ في الطريق، فأتى إليّ غاضبًا، والشرر يتطاير من عينيه الواسعتين، فضربني ضربًا مبرحًا حتّى سال الدم من فمي. لقد أخذ حقّه من جريرتنا، وهذا ما يسعدني الآن. للأسف أنّ ذلك الشاب المختل عقليًا لم يعش طويلاً، لم يمضِ عليه سنوات قليلة حتّى مات. سمعتُ من أحدهم أنّه رآه وهو يسقط على رأسه في قلب حفرة ضخمة كانت بجوار منزله.

 

التوقيع



لا تسلني كيف غدوا غير مرئيين في حياتي، ولكنني أستطيع أن أحكي لك البداية لقد كانوا مثل الشموس الساطعات.

http://ask.fm/Sami_Alshurem

سامي الشريم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الومضة الشعرية في القصيدة العامية ( دراسة نقدية لـ الشاعر طاهر العميري ) عبدالناصر السديري أبعاد النقد 11 07-16-2018 08:44 AM
كف تجزل بالعطا وكف تضرب من حديد عوض احمد أبعاد الشعر الشعبي 5 09-19-2016 01:27 AM
كيف تتمكن من الكتابة الإبداعية؟ عائِشة محمد أبعاد النقد 0 01-27-2016 09:41 AM
سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [5] | أبعاد النَّثر الأدبي محمد سلمان البلوي أبعاد النثر الأدبي 34 05-02-2015 12:40 AM
الكتابة والكلام المكتوب إبراهيم عبده آل معدّي أبعاد النقد 12 03-11-2014 08:45 AM


الساعة الآن 06:14 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.