ملخص رواية \ مسلسل ( الجذور ) لـِ أليكس هالي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-06-2014, 01:17 PM   #1
عماد تريسي
( أديب )

الصورة الرمزية عماد تريسي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

عماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخام

Arrow ملخص رواية \ مسلسل ( الجذور ) لـِ أليكس هالي




ملخص رواية \ مسلسل ( الجذور ) لـِ أليكس هالي

جـذور: مأسـاة الزنـوج الأمريكييـن

عبدالرحمـن زاكـي

فـي أواسط الثمانينيـات عرضت إحدى القنوات، السلسلة التلفزيونية الناجحـة: (جذور) المقتبسة عن رواية الكاتب الأمريكي أليكس هالـي الرائعـة التي تحمل نفس العنوان: (جـذور) .. كنت آنذاك في سن المراهقـة وكان يتملكني تعاطف كبير مع السـود الذين كان يتم تشغيلهم عنـوة في مزارع وحقول أمريكـا.. بل كانوا في أغلب الأحيـان يقتادون مصفدين بالسلاسل والأغلال للعمل في الضيعات الفلاحيـة، حيث يتم استغلالهم وتعذيبهم بصورة بشعة دون مراعاة لأدنى حد من الكرامـة البشريـة.

فما الذي ألهم الكاتب أليكس هالي كتابة تلك الرواية الخالدة التي هي في الآن نفسه سيرة ذاتية لأحد أجداده? تم توارثها أباً عن جد إلى أن نبش فيها أليكس هالي نفسه وأخرجها إلى الوجود لتستشعر أمريكا مسؤوليتها التاريخية حول ما جرى من استعباد وهضم لحقوق أناس ذوي بشرة سوداء تم استقدامهم من القارة السمراء، في إطار ما يصطلح عليه بالنخاسة أو تجارة العبيد.. أناس كان ذنبهم أن لون بشرتهم أسود، وأن ملاك الأراضي الأمريكيين البيض شعروا في فترة تاريخية ما بأنهم أرقى منهم وأكثر تحضراً ومدنية ولا يصلحون إلا لخدمة أسيادهم البيض في المزارع والحقول كما في المنازل والبيوت، مما يكرس أسطورة الرجل الأبيض في مواجهة السود والجلود الحمراء، أو ما يسمى بنظرية السوبرمان أو أسطورة التفوق الأبيض، إنها فعلاً جرائم تتطلب تقديم اعتذار تام على ما جرى في تلك الفترة التاريخية الحالكة من التاريخ المعاصر لأمريكا، لأن ما وقع للزنوج منذ القرن السابع عشر إلى غاية ستينيات القرن العشرين في أمريكا شيء مخز وشنيع، بدءاً من استعباد السود والجرائم العنصرية التي اقترفتها ببشاعة منظمة: كو كلاكس كلان، وانتهاء باغتيال الزعيم الأسود مارتن لوثر كينغ وما يسمى بحصاد الخجل.
يبدأ المسلسل التلفزيوني بتقديم البطل كونتا كنتي أحد أجداد الكاتب نفسه الذي يتم استقدامه مصفداً بالأغلال من إفريقيا ويتم بيعه في أحد أسواق النخاسة.. كان ينصب الشراك لاصطياد الديك البري بين الأشجار في إحدى غابات إفريقيا الكثيفة لكي ينال بذلك احترام مدربه في فنون الحرب والقتال في القبيلة، ويصبح رجلاً كامل الرجولة، ولكي يبزغ نجمه بين الشبان الذين دخلوا عالم محاربي القبيلة الكبار، إذ لا تكتمل الرجولة حسب الطقوس الإفريقية العريقة إلا إذا كان الشاب صياداً ماهراً ومحارباً من الطراز الأول.. لكنه لم يكن يدري أن أعيناً كانت تتربص به لاصطياده هو.. إنهم تجار الرقيق الذين جاؤوا إلى السواحل الإفريقية على متن إحدى السفن الفارغة من العالم الجديد: أمريكا ليشحنوها بالعبيد الأفارقة، ويبيعوهم في أسواق النخاسة قصد تشغيلهم في الحقول والضيعات الفلاحية.

بعد مطاردة سريعة ومقاومة شجاعة وجريئة من جانب الشاب اليافع غربي إفريقيا، ينتهي به المطاف مكبلاً بالسلاسل والأغلال، ليتم شحنه ورفاقه على ظهر إحدى السفن في اتجاه العالم الجديد، وذلك في مشهد مؤثر لا يمكن أن تمحوه الذاكرة من ذهن أي مشاهد مهما مرت السنون والأعوام.

فمن يكون كـونتا كنتـي هذا؟
في بداية ربيع 1750، وفي قرية جوفور على مسيرة أربعة أيام من ساحل غامبيا في غرب إفريقيا. ولد طفل ذكر لـ(أمورو) و(بينتا كنت)... كان أسود البشرة فاحمها تجري في عروقه دماء إفريقية، وكان لا يكف عن الصراخ.

وحسب إحدى العادات القديمة فإنه في الأيام السبعة التالية، سيكون على أمورو اختيار اسم أول مولود ذكر له.
ارتفع صوت طبلة (التانج تانج).. وهمس أمورو بالاسم في أذن زوجته بينتا التي ابتسمت بفخر وسرور. ثم همس أمورو بالاسم لعريف القرية الذي وقف أمام القرويين وصاح بأعلى صوته: لقد سمى أمورو مولوده الذكر باسم كونتا كنتي.

في الخارج، تحت القمر والنجوم كان أمورو بمفرده مع ابنه يكمل طقوس التسمية. فحمل صغيره كونتا بين ذراعيه القويتين وسار به إلى طرف القرية ورفعه إلى أعلى ووجهه نحو السماء ثم قال برقة: شاهد الشيء الوحيد الأعظم من نفسك.

عاش كونتا كنتي طفولة سعيدة إلى أن أسر وهو في سن السادسة عشرة بواسطة تجار العبيد وأحضر إلى أمريكا على ظهر سفينة للعبيد، ولكنه تعلم الشيء الكثير، وأهم شيء تعلمه هو الصبر على الشدائد والخطوب.

وصلت السفينة لورد ليجونيار Lord Lingonier إلى ميناء أنابوليس في 29 سبتمبر من العام 1767، وهناك سيطرت على كونتا كنتي فكرة الهرب، لكنه تذكر صوت مدربه في معسكر الرجولة: الرجل الحكيم من يتعلم من الحيوانات التي تقع في الأسر، فتبدو أنها استسلمت حتى توفر طاقتها وفي الوقت المناسب تلوذ بالفرار من صيادها.

في المزاد العلني، قام جون وولر بشراء كونتا كنتي بمبلغ 850 دولاراً، وهو مبلغ باهظ آنذاك يدفع فقط من أجل الحصول على العبيد الأقوياء البنية.

كان كونتا يعلم فقط أن عليه أن يهرب من هذا المكان المخيف أو يموت في المحاولة. حاول أربع مرات أن يفعل ذلك، وبعد كل محاولة فاشلة يتعرض لأقسى أنواع التعذيب، بل تعرضت إحدى قدميه للبتر في آخر محاولة له كعقاب له، وحتى يكون عبرة لكل من سولت له نفسه الهرب من العبيد الآخرين.

وفي إحدى المزارع استطاع كونتا أو (توبي) كما كانوا يطلقون عليه، أن يبدأ حياة جديدة ويتأقلم بعض الشيء مع السود الذين يعملون معه في نفس المزرعة.

وفي أنابوليس بالذات يكتشف كونتا كنتي القوانين الأمريكية المطبقة على الزنوج، منها كما يقول أليكس هالي في روايته : «كانت كل القوانين في أمريكا تصب ضد مصلحة السود، فإذا ضبط أبيض زنجياً يحاول الهرب يمكنه أن يقتله ولا عقاب عليه، ولا يسمح القانون للزنوج بحمل السلاح أو حتى عصا، ويطبق القانون عشرين جلدة على أي أسود تم إمساكه دون تصريح سفر، وعشر جلدات إذا نظر إلى البيض في عيونهم، وثلاثين إذا رفع يده ضد مسيحي، ولا جنازة لزنجي حتى لا تنقلب لاجتماع، وتقطع أذن الزنجي إذا أقسم الناس البيض أنه يكذب، والأذنان إذا ادعوا أنه كذب مرتين، ويقول القانون أيضاً إذا قتلت أبيض تشنق وإذا قتلت زنجياً تجلد».. كان ذلك ظلماً وإجحافاً كبيراً ما بعده إجحاف في حق الزنوج.

تزوج كنتي عن سن تناهز الـ39 (بيل) الطاهية في المنزل الكبير، وأنجب منها بنتاً في 12 سبتمبر 1790 أسماها (كيزي).. كانت تقريباً في نفس سواده، وأصر كونتا على تعليم ابنته كل شيء عن إفريقيا، لكنه شعر بالغضب الشديد عندما أرادت أمها أن تذهب بها إلى الكنيسة لتعميدها، لأنه كان مسلماً كما تقول الروايات.

تعلمت كيزي سراً كيف تقرأ وتكتب، إذ كان محظوراً على العبيد آنذاك تعلم القراءة والكتابة، إلى أن انتزعت من والديها عنوة وبيعت إلى فلاح من ولاية كارولينا، نجح في جمع ثروة من مصارعة الديوك، وفي الليلة الأولى لكيزي في المزرعة يتم اغتصابها بوحشية لا مثيل لها من طرف سيدها.

أنجبت كيزي ولداً ذكراً في شتاء 1806، كانت تتمنى أن تسميه كونتا أو كنتي ، لكنها خشيت غضب سيدها الذي أطلق على الصبي اسم (جورج).. وعندما بلغ جورج سن الثالثة بدأت كيزي تحكي له عن جده الأفريقي: «إنه طويل وبشرته سوداء كالليل ويميل إلى الوقار الشديد، وكان يحلو له أن يسمي الأشياء بأسمائها الإفريقية».

في العام 1861 اندلعت الحرب الأهلية الأمريكية بين الولايات الشمالية والولايات الجنوبية التي تمسكت بالحق في استعباد الأفارقة، وأعلنت انفصالها عن باقي الولايات الشمالية.. وفي العام 1862 أصدر أبراهام لنكولن إعلان تحرير العبيد الشهير جاعلاً من تحريرهم في الجنوب هدفاً أسمى للحرب، وسرى الخبر كالوميض بين ملايين الزنوج في الجنوب.

وأخيراً، وفي أبريل من العام 1865 استسلم الجنوب، وخرج الزنوج يحتفلون ويرقصون ،فلأول مرة يعانقون ويتذوقون طعم شيء اسمه الحرية.

تلك هي قصة المسلسل التلفزيوني الأمريكي الشهير الذي عرض في بداية الثمانينيات وشاهده أكثر من مائة وثلاثين مليون مشاهد في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، وتلك هي قصة كونتا كنتي التي جعلت من أليكس هالي أحد أغنى الكتاب في العالم، والتي كانت السبب الرئيس في شهرته، ونال عنها إحدى أرفع الجوائز الأدبية في أمريكا.

كان أليكس هالي يستلهم أحداث روايته من الحكايات القديمة لعمته الكبرى عن أحد أسلافه القدامى المعروف فقط بالإفريقي ولا شيء غير. وقضى هالي أكثر من اثني عشر عاماً وهو يبحث عن حكايات الأسرة في السجلات والكتب، ويتتبع جذوره الإفريقية التي تمتد إلى عام 1750.

في رواية «الجذور» يحكي أليكس هالي وفي إطار درامي مؤثر قصة أسرة أمريكية مضطهدة، ويصور الاضطهاد العنصري الذي يئن من وطأته المجتمع الأمريكي وطبقة السود فيه بالتحديد وعلى وجه الخصوص.
تمثل هذه الرواية ملحمة خالدة سطرها كونتا كنتي وابنته وكل الأجيال التي أتت بعدهما من عبيد وأحرار وفلاحين، لأنهم سطروا بمداد من الكفاح صفحات تاريخية مجيدة وخالدة من أجل الحرية والمساواة بغض النظر عن اللون والعرق والاعتقاد الديني.
منقول

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 12:11 AM   #2
فاتن حسين
( كاتبة )

افتراضي


شكراً لفكرٍ منحنا روعة القراءة
لإختيار رائع

أ. عماد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 01:13 AM   #3
عماد تريسي
( أديب )

الصورة الرمزية عماد تريسي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

عماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن مشاهدة المشاركة
شكراً لفكرٍ منحنا روعة القراءة
لإختيار رائع

أ. عماد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ممتنٌ كثيراً لحضوركِ الراقي أستاذة فاتن .

لكِ التحيات العاطرة و أكثر .



مودتي

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 02:47 AM   #4
نازك
( كاتبة )

الصورة الرمزية نازك

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 65892

نازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رآئعة .... رآئعة
كل الشكر لفكرك النيّر ، ولذآئقتك المائزة

تقديري الجمّ

 

التوقيع

أُدِيرُ ظَهرِي للعَالمْ وأَشّرَعُ في الكِتَابةْ !

https://twitter.com/nazik_a
https://www.facebook.com/Memory.Traps
https://instagram.com/nazik_art1?igshid=YmMyMTA2M2Y=

نازك متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 02:54 AM   #5
عماد تريسي
( أديب )

الصورة الرمزية عماد تريسي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

عماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك مشاهدة المشاركة
رآئعة .... رآئعة
كل الشكر لفكرك النيّر ، ولذآئقتك المائزة

تقديري الجمّ


يا للنور الساطع من حضور ذات الذائقة الراقية أ. نازك .

هذه الرواية بالذات شدتني كثيراً , رغم عدم استمتاعي كثيراً بقراءة الروايات بسبب طولها و تشتت أحداثها و تداخل مجرياتها , لكنني وجدتُ هذا الملخص موفور التركيز و يقدِّم فكرة الرواية و بعض ركائزها بطريقة رائعة .

شكراً للحضور الأميز .



مودتي

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 03:06 AM   #6
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

الصورة الرمزية رشا عرابي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 194870

رشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


وللروايات في جعبتك حديثاً يُمتع

أستاذ عماد من أي محفل نورٍ أشرق فكرك

بوركت وأُسعدتَ وحييت

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 03:51 AM   #7
عماد تريسي
( أديب )

الصورة الرمزية عماد تريسي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

عماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي مشاهدة المشاركة
وللروايات في جعبتك حديثاً يُمتع

أستاذ عماد من أي محفل نورٍ أشرق فكرك

بوركت وأُسعدتَ وحييت


إنما هي زاد الفكر و مؤونة المعرفة و ملهمة الخاطر , فمن أبى القراءة فقد سلّط على فكره الغفوة الأبدية .

شاعرتنا المتألقة و الأديبة الراقية أ. رشا .

لا يَمِيز الجمال إلّا مَنْ يعايشه و يصوغه كأنتِ يا ابنة الكرام .

شكري لكِ بلا حدود .

حفظكِ ربي و رعاكِ .




مودتي

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2014, 03:29 PM   #8
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

افتراضي




زَاوِية مُضِيئة منْ فِكرٍ نيِّر كـ هامَة فِكرك أُستاذِي عِماد .
شُكراً لكُل هَذَا الربيع . أسعدك الله



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملخص رواية دون كيشوت عماد تريسي أبعاد العام 4 06-19-2014 09:22 AM
رواية ( دعاء الكروان ) \ طه حسين \ ملخص و رابط التحميل عماد تريسي أبعاد العام 4 06-11-2014 03:42 PM


الساعة الآن 09:12 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.