هذي حيآتي ...

[غاده]

كم تغنينا وقلنا :



ما يهزك ريح يا مركب هوانا




ولكنه اهتز ..

وكانت رياح عاتية

 

[غاده]

يقول شكسبير::
حينً يتَجاهلك }شِخصْ مــا
!!
اعَــرفْ آنٌك آلأهَـــمْ لْــديٍـه~ّّ


امممم

هل هذا صحيح عندما تجاهلني احدهم بالامس.....!!

لا ادري

 

[غاده]

تشاهدون فالصوره باقه من الورد
لايكاد يخلى هذا الشارع من الورود يومياً ما اشاهده باقة من الورود

ساحكي لكم حكاية الورود

هناك طفل ارد ان يعبر الشارع فدهستةُ سياره وفارق الحياه قبل سنتين تقريباً والى الان والشارع يحمل الورد باسمه

لو كان في بلادي لا امتلئة الارصفه من الورود

اعتذر لعدم جودة الصوره تم التقاطها وانا فالباص ومن تلفوني الخاص

 

[غاده]

تلقيت اتصال من ساره

اعترفت فيه بانها احد زواري في الاسفل ياترى من الزائر الثاني

 

[غاده]

سـ أحكي لكم عن دانه ابنت الحاديه عشر

احضرت لي قبل سفري بساعات كيكه من سعدالدين توديعاً لي

ورافقتني الى المطار كانت ترتدي سوار لونه ازرق

يحكي لي المقربون منها بانها رفضت فك السوار حتى اعود الى الوطن وافكه انا بـ يداي

قد السماء اشتاق لكم

لاتدققوون فالخط اتوقع انه فلبيني اللي كاتبه

 

[غاده]

كيف يراك الاخرون وبدون مجاملة
وبصراحة تامة ؟

هذا ما لا يمكن أن تعرفه بسهولة ..

لان المجاملة ستكون حاضرة بقووووة

قد تصدمك نظرتهم لك بشكل مخالف لواقعك

فمن المسئول عن هذه النظرة الخاطئة

أنت أم هم ؟؟



ليتني اعرف كيف يراني الاخرون دون قيود المجامله او (........)

 

[غاده]

أشتـاق كثيرا لنفسي التي كنتها قبل سنوات مضت

قبل النت
وقبل الحب
وقبل المعاناة

أحن كثيرا لتلك الأيام ...

عندما كنت حرة طليقة ... لم تقيدني القيود

وأتذكر ليالي الشتاء الطويلة
التي كنت أسترخي فيها على أريكتي المخملية

أتابع أفلامي المفضلة

وأنا متدثرة بشال صوفي قديم لا زلت محتفظة به

وكان كوب من الحليب بجانبي على طاولة صغيرة

يتصاعد منه البخار الساخن
وبجانبه صحن صغير يحتوي على حبات من التوست

كنت خلية البال
لا أعرف النت
ولا أنتظر أحدا

والأهم انني
كنت سيدة قلبي ...

وكان جهاز التحكم بيدي ..

 

[غاده]

ولكنني .... لست نادمة ... لست نادمة

فقد خضت تجربة عميقة

لا مثيل لها

جعلت مني مزيجا من عقل وقلب ..