العدل قدر الإمكان هل هو الحدّ الأعلى لقدرة الانسان على العدل؟ - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 782 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 429 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-2009, 09:04 PM   #9
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي مشاهدة المشاركة



عبد العزيز رشيد ...




أهلاً بك ...



سأجيب على سؤال العنوان ..


كلنا نتفق على أن الإمكانات تختلف من مكان لآخر و من شخص لآخر و من دولة / قوة لأخرى ... لذا يمكن القول و بناءً على صيغة سؤالك أن الحد الأعلى متفاوت بتفاوت الإمكانات ...

ما يعني أن حدود العدل العليا متفاوتةٌ بدهياً ...




لذا لا بد من سن قوانين [ عامة ] تحقق العدالة للجميع بعيداً عن احتمال [ القدرة ] و عدمها ...







عبد العزيز ...



أستمتع للقراءة لوعيك كثيراً ...





شكراً لك ...
هلابك ياحمد حيّاك

قلتها صريحة "سنّ قوانين عامة" وهو العهد الذي بيني وبين الانسان الآخر المواطن\الخصم\الجار إلخ

أشكر إنارتك

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2009, 09:14 PM   #10
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


*

في الصورة أعلاه لاحظوا تعابير المتجمهرين ومدى اختلافها أجزم بانّ هنالك من يجد ذلك عدلا مطلقا ومن يجد ذلك مجرّد حال وآخر يجده غير عادل لكن حكم الاكثريّة ومايلفت أكثر ومايحزننا هو الاستهتار المخيف لروح الانسان غابت منذ سنين لكنّها عادت وبصورة أخرى

(تفجيرات الفدائيين)
( القصف الغربي)
.. والصو أبشع من أن تُعرض

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:26 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.