دستوْرُ عشقي لكَ ..

[ساره عبدالمنعم]

غادة
تفرد بمقايس أدباء
انك الأروع في قراءتي لك
كوني بخير

 

[غادة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الحُب حياةٌ تأتِي بِكُل الحيَاة وتُهدينا كُل أشيائَها الجمِيلَة اللتِي تختبئُ خَلفَه !
أهلاً كبِيرَة بكِ ياغَاده وبِحسُّكِ الأدبِي والغَيم المُتناثِرِ حُسناً والمُتبعثرِ إِمتاعاً كَي يروِينا شَهد القَلم .

أسعدكِ الله وأرضاكِ

العزيزة الغالية بلقيس
تسلمين يالغالية وصح نبضك وسلم يراعاك
الشُكرالكبير لكِ يارائعة
شرفني وأسعدني رأيك الموشوم بحروفكِ العطره

لكِ عناقيد من الزيزفون

 

[غادة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن العتيبي

الراقيه غاده
سلم لسانك واجاد بنانك على تلك الدرر
التي خطها قلمك الرائع ومزيدا من التألق
والابداع ودمتي بخير

القدير عبدالرحمن العتيبي
صح نبضك وسلم يراعاك
الأروع رأيك ومتابعتك التي أفتخر بها
أسعدني حضورك وهمس حروفك العطره

لك عناقيد من الزيزفون

 

[غادة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الكاتبة غادة أحمد أهلا بكِ وبهذا الكم الهائل من الجمال الشعري
الذي يفرد أجنحته ويُحلقُ في جذور من حياة تردد الحلم على شفاه من عشق.
فالوطن الأبعادي تغمره السعادة يتواجدكِ بيننا .
نص دستوْرُ عشقي لكَ .. يعيش حالة شوق ومحبة شديدة التوهج .
صورة يكسوها ملامح حزن عميق فبسبب الهجران شاخ النبض وتكسرت شرايينه
ان يصل النبض لمرحلة الشيخوخة هو بذلك يحمل سنين من الحكمة .والتجارب في صعوبات الحياة.

صورة أخرى لنتيجة الغياب مما يدل على أن البعد والغياب له تأثير
كبير على اداء جسد الإنسان الحامل للشوق

الكاتب غادة أحمد سعدت بقراءة نصكِ المكتز بالصور التي تمنح التنفس العميق
كوني بخير أيتها الأنثى الجميلة .

العزيزة الغالية نادرة
تسلمين يالغالية وصح نبضك وسلم يراعاك
أسعدني وجداً تعمقكِ بقراءة النص وذلك يدل على سعة فكرك الأدبي
تسلمين لروعة متابعتك ولأنيق حروف الأجمل
شكراً كبيرة لكِ

لكِ عناقيد من الزيزفون

 

[غادة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم

غادة
تفرد بمقايس أدباء
انك الأروع في قراءتي لك
كوني بخير

العزيزة الغالية سارة
تسلمين يالغالية وصح نبضك وسلم يراعاك
الشُكر لكِ ياجميلة ولحضوركِ
شرفني وأسعدني رأيك يالغلا

لكِ عناقيد من الزيزفون

 

[أصيلةٌ]

عزف منفرد و روح جميلة ارى خلف الكلمات كلام آخر و ارى بين السطور ابيات شعر و موسيقى هادئه
غادة اقف عاجزة عن التعليق على جمال كهذا رئة المطر وحدها كفيلة بإختصار تعليقي
تقبلي الود و الورد غاليتي
أصيلةٌ