أدبي جدة يعلن عن جائزة «جدة للدراسات النقدية» في النثـر

[خديجة إبراهيم]

أعلن النادي الأدبي الثقافي بجدة عن أن جائزة جدة للدراسات الأدبية والنقدية في دورتها الثانية، سيكون مجالها النثر الأدبي.

وقال أمين عام الجائزة، محمد علي قدس إن «مجلس الأمناء عقد في أولى جلساته مساء أمس برئاسة رئيس المجلس الدكتور عبد الله بن عويقل السلمي، ويضم المجلس في عضويته د. عاصم حمدان، د.عبد العزيز السبيل، د.محمد ربيع الغامدي ود.أميرة كشغري».

وأضاف محمد علي قدس أنه «تم إقرار الصيغة النهائية لنظام الجائزة وشروطها. ومن أهمها أن تكون هذا العام في مجال النثر الأدبي في المملكة العربية السعودية، وتمنح للمرشحين لها من قبل المؤسسات الثقافية والأدبية والعلمية، وأن يكون الترشيح على كامل المنجز النقدي في مجال النثر، ويُبدأ من تاريخه تلقي المرشحين، إلى نهاية يوم 14 جمادى الأولى».

ومن جهته أكد الدكتور عبد الله بن عويقل السلمي رئيس مجلس أمناء الجائزة، أن الجائزة تعني بالحراك النقدي والأدبي في المملكة وتسعى لتكريم المهتمين بالدراسات النقدية في النثر الأدبي في المملكة من النقاد السعوديين والعرب، وتبلغ قيمة الجائزة التي تمنح للفائز 150 ألف ريال، خصص النادي لها ميزانية لتغطية نفقاتها.

وأضاف الدكتور السلمي أنه سيتم التنسيق مع الجامعات والأندية الأدبية لتلقي ترشيحاتهم، كما ستنشر الشروط ونظام الجائزة واستمارة الترشيح في الموقع الرسمي للنادي عبر الإنترنت، ومن خلال شبكات التواصل الاجتماعي. خلال الأيام القليلة القادمة.

المصدر النادي الادبي بجدة

 

[ساره عبدالمنعم]

نتمنی التوفيق للمرشحين
شكرا خديجه

 

[عبدالإله المالك]

هيا أين أنتم أيها الناثرون
ستوزع لكم هناك جوائز ال...

شكرًا خديجة

 

[بثينة محمد]

شكرا جزيلا، شذى.

 

[خديجة إبراهيم]

سارة عبدالمنعم

عبدالإله المالك

بثينة محمد

شاكرة كرم عبوركم الجميل وبالتوفيق لجميع المشاركين بالمسابقة

 

[إبراهيم بن نزّال]

أكل حراك أدبي مقرون فقط بمال!
ليتهم يتنفسون قليلا فينشأ أصل نثر وفصيح شعر نحويه في أنديتنا الأدبية بدلا من رصف الدروع المُذهبة،
تحياتي

 

[خديجة إبراهيم]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد
أكل حراك أدبي مقرون فقط بمال!
ليتهم يتنفسون قليلا فينشأ أصل نثر وفصيح شعر نحويه في أنديتنا الأدبية بدلا من رصف الدروع المُذهبة،
تحياتي


تستطيع أن تتنفس معهم ونستنشق عبير إبداعك ومشاركتك في المسابقة
وكلنا أمل في ذلك

شكراً لأنك هنا أخ إبراهيم