1 0 1 ح ب - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-20-2008, 12:29 AM   #1
سعد الميموني
( كاتب )

الصورة الرمزية سعد الميموني

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

سعد الميموني غير متواجد حاليا

افتراضي 1 0 1 ح ب
















أتذكرين يا حمامتي؟ ...................
لا تذكرين!!...................................
لم يمضي إلا موسمين للشتاء ...
و لم أزل أنا أنا ...........................
هل كنتِ يوماً ما حمامةً؟ ............
أم لم أكن أنا أنا !! ......................
في ليلكِ البهيم ...........................
و خوفك المبلل الأليم .................
و قلبي الرحيم !! ........................
تعاقبت سنين .............................
أتذكرين؟ ...................................













’’ كانتْ فِي حَدِيِّثِهَا تَسْتَخدِمُ كَلِمَةَ الحُبِ كَثِيرَاً لاَّ أدْرِي حِيّنَها هل كَانتْ دعّوةً مُبَطَنَةً لِدُخولِ قَلبِها
أم أنَّها كانت تراني ذلك الرجُل الذي لن تُفكِر أبداً في حُبِّهِ، و لن يَحلُمَ أبداً في أنْ يكونَ حَبيبَها
كـانتْ تقولُ : أحِبُ قهوتِي معَ الكثيرِ منَ السُكَرّ أحِبُ أنْ أقرأ على نُورِ موجه مباشرةإلى الكتاب
على أن تكون باقي الغرفة مظلمة،أحب فستاني العودي، كانت تحب أشياءها كانت مليئة بالحب
و كنت أقف مستمعاً لها بِمَشَاعِرَ مُتَضَارِبَةٍ و بِإنْفِعَالٍ مُتَضادْ ... هـل أسألُها عن شُعُورَها نَحويْ؟
هل هَذِهِ هِي اللّحْظَةُ المُنَاسِبة؟ُ الحُبُ لا يَأتِي فَجّأةً الحُبُ تَرَاكُمَات،ٌ و لَهُ عُمْرٌ كجِيولُوجِيَا الأرضِ
كأعمارِ الأشجَارِ التي نَعرِفُهَا من عددِ طَبَقَاتِ لِحَائِها، الحُبُ لا يَأتي فًجْأةً و لَكَِننا نَعتَرِفُ بهِِ فجأة
فيبدأ بتغيير خريطة عالمنا بشكلٍ جَذرِيٍ، تَمَنيّتُ لو أنّ بإسْتِطَاعَتِي تَنْويمَهَا مِغْنَاطِيسـِياً لِأعـرِفَ
فْقط من هُنَاكَ داخِلَ قلبِها،فأنا أًحِبُها فوقَ كلِ حُبْ أُحِبُها لدرجةِ أنِّي سَأبْتَعِدُ عْنها و لَنْ تَرَانِي
أبداً إنْ وجدتُ في قلِبِها رَجُلاً غيريْ، كانت تَتَصْرفُ كأنّها لوحـدِها تُحَرِكُ يديِّها في الهَواءِ
بعشوائيةٍ... تتنفسُ بِراحةٍ تامة، تَََتحدثُ بِطَلاقةٍ، أربكتنِي، فأنا لا أدري هل أنا شفافٌ بالنسبةِ
لها فلمْ تعُد تَراني إلا كجزءٍ من مُحِيّطِها .. أم أنها إندَمجتْ معي فِي حُبِنا الذي أدري به لِوحّدي
و أُمَارِسُهُ لوَحدِي، و لم يعد يفصِلُنَا إلا هذه الكلمة "أُحِبُكْ"! أيُّ سُلطًةٍ تمِلكُهَا هَذِهِ الكَلِمةُ من
ستجعلُ غزاليّ تَجفلُ مني إن ألقيتُها ... أو تأوي إليّ في حَالةِ أنها كانتْ تشعرُ بها معي ..!! ’’














من هناك.... أنتِ ثانيةً دائماً تقاطعينني عندما أكون في سبيلي إلى نسيانك، ما الذي أتى بك؟ .... لا تجيبي فلن تقولي الحقيقة أبداً، الحقيقة! التي استخدمتيها مرةً واحدة فقط، تذكرين أين وجدتيها؟!
سأذكرك كنتِ حينها تلمعين حذائي، عودتني أن تحبي كل شيءٍ لي كنت مسرفة في حبك، حتى حذائي كنتِ تشعرينها بالحب، كنت تمسكينها بيدك و تتحدثي معها عني، لم تسمحي لأحدٍ بأن يقوم بكل تلك الأعمال بدلاً عنك، حينها اكتشفتي حقيقتك، و اتيتي مسرعة لتواجهيني بها، حقيقتك المزعومة، نسجتي تفاصيلها بدهاء بل بغباء اسرافكِ في حبك!

لا تتظاهري بالغضب، كنتِ مسرفةً جداً. الآن تبدلت نظراتك، أستطيع أن أرى مرارة الندم في عينيك، مؤلم الندم! صفيه لي كيف يبدو؟ .... نعم بالضبط هكذا يبدو الندم، إنهمار عينيك بالدموع يكفي لوصفه، و ما يوغل جرحك أكثر هو أنك اخترتي كلَ شيء، قررتي بكل زهو و أنت تواجهيني بالحقيقة!! بربك بماذا كنتِ تفكرين؟
الحقيقة! لو لم تبحثي عنها لما وجديتها، لأنها في ذهنك فقط! لا وجود لأي حقيقة إلا في ذهنك، يا لحماقتك و أنت تظنين أنك بكل هذا الدهاء!

ما الذي أتى بك؟ لماذا عدتي! لتشمتي بي؟ لتنالي مني؟ أليس كذلك! توقعتي أن تصلي لتجدي البيت مبعثراً و الروائح الكريهة في كل مكان، و حذائي ليس ملمعاً، ربما توقعتي أيضاً أن تجديني طريح الفراش!

لا لم تأتي لتشمتي، ربما أتيتي مشفقة، جئتي لتطمئني علي، لتري إن كنتُ بخير، و هل أحتاج لشيء.

و لما الشماتةُ أو الشفقة، لماذا! لا تريدين أن تجيبي؟ سأجيبك أنا إنه الحب يقف وراءها، وراء الشفقة و الشماتة، الحب في كل الأحوال هو من أعادك إليّ، الحب الذي لم يكتمل و لن يكتمل أبداً! لذا تأتين كل مرة متنكرة خلف شيء و لكني دائماً افضح أمرك، لن تقولي أبداً أنك عدتي لأنك ما زلت تحبيني، لأنك جعلتيه أمراً لا يمكن إكماله و لن ننساه، ها أنتِِ تكيلي الشتائم، نعم اصرخي و اتهميني بكل شيء، و أنا سأبقى هادئاً أركز نظري في الأمر الذي تحاولي أن تواريه بكل هذا. الحب الذي لن يكتمل!


أنظري.... أترينهم؟ إنهم أطفالنا الذين لم ننجبهم! ترين حجم الأسى في أعينهم! أنتِ السبب .... أخرجيهم من هنا، لا أريد لي أبناءاً مساكين، أخرجيهم.

لا تنظري إلي هكذا، لا تتظاهري بالشفقة .... تريدنني أن أكمل؟
سأكمل، نعم لا أريدُ أبناءاً مساكين مثل أبيهم الذي لم يستطع إنجابهم، أخرجيهم من هنا و اطلبي منهم ألا يعودوا أبداً .... و لا تخبريهم بالحقيقة، قولي لهم أي شيء، قولي أني قتلتُ جارنا لأنه نظر إليك و بعدها غادرتُ المدينة كي لا يقتلونني، لا تخبريهم أننا لم نستطع أن نكمل الحب فذلك مهينٌ جداً!

لا تخبريهم أننا أحببنا بعضنا ثم لم نستطع الاستمرار في ذلك.


لا تقولي لهم أنك اكتشفتي حقيقةً يا بلهاء، فأنتِ هنا الآن! تحاولين أن تكملي الحب الذي لن يكتمل، لماذا كنتِ قاسية كل تلك القسوة؟ لماذا ! أيعجبك حالنا الآن؟

أصبحتُ أحاول كل يومٍ نسيانك، و أصبحتِ تأتين كل يومٍ و تشاهدينني وسط هذا العذاب فتزيديه أكثر بإعتراضك لمحاولاتي!

لا تريدين أن أنساك رغم أنك قد جعلتي حياتي معك مستحيلة، و أنتِ تعلمين أنها ستصبح بدونك مستحيلة إلا بنسيانك، و مستحيلة أكثر عند نسيانك فأنا لم أعرف إلا أنتِ!


دعيكِ من عذابي، أنظري إلى حالك! كل يومٍ تتركين حياتك، و تأتين لتمنعيني من النسيان، و لأنك صنعتي كل هذا فأنتِ تأتين متسترة بشفقةٍ أو شماتةٍ!

أو لتنظري إلى هؤلاء الأطفال المساكين، كانوا يريدوننا أن نجلبهم للحياة، كنا قد حددنا أسماءهم و وسائل عقابهم، و حياتنا في حضورهم.... ألا ترين ماذا فعلتي بهم!


تعالي إنهم يبكون

تعالي و امنعيني من نسيانك

تعالي فأنا أحب حماقتك عندما تحاولين مرة بعد أخرى أن تكملي الحب الذي لم يكتمل و لن يكتمل

تعالي .... لا تتركيني مع طيفك السادي! إنه يشبهك كثيراً!

كأنك هنا !


 

التوقيع


عبث تائه


لا،


أكثر...

!


مدونتي :
http://saad.fqaqee3.net/wordpress/




التعديل الأخير تم بواسطة سعد الميموني ; 06-20-2008 الساعة 01:09 AM.

سعد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-21-2008, 06:56 PM   #2
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الأستاذ سعد بن علي :

هذهِ السريالية المتعمّقة في حرفك , تمنحنا أفقاً جديداً مُغايراً لقراءةِ القصّة على صفحاتِ الملتقياتِ الأدبية .

تدرج المقاطع في القصّة كانَ يُعيدني إلى تجربةِ مسرحِ العبث ,

المقطع الأوّل كانَ بنغمةِ ما بعدَ الذّاكرة ,

المقطع الثّاني :موغلٌ في التّصوير النّفسي للأشياء , و نَظرتهُ للحبّ أحاديّة تشتملُ على رؤى الكاتبِ لشخصيّةِ البطل , و تعمّدهِ تجاهلَ الشّخوص الأخرى .

المقطَع الثّالث : جاءَ كتداعياتِ الذّاكرة في عمقِ اللاوعي عند الشّخصيّة الأساسيّة في النّص , إنّ انتقال الشّخصيّة بهذه الطّريقة بينَ فكرةٍو أخرى , تدلّ على نجاحِ الكاتب في التّصوير الواقعيّ للمشهد , على الأقلّ في خيال القارئ , و بهذهِ الطّريقة تكتملُ اللّوحة الفنيّة الّتي عنونها الكاتب بـ 101 حب و كأنّها لوحةٌ بورتريه شخصيّة أضافَ إليها بعضاً من أشياءَ ترتبطُ ببعضها في خيالهِ الفنّي و وحدهُ القادرُ على ترجمتها .



:

الأستاذ سعد بن علي :

ما كتبتهُ اعلاه مجرّد قراءة شخصيّة لقصّتك , و اعجاب بأسلوبكَ المتفرّد , و أمنية بأن نقرأ لكَ المزيد .

اعذرني للإطالة .

تقديري !

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2008, 03:51 AM   #3
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

الصورة الرمزية أسمى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 467

أسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


حين استرسلت في القراءة..لم أتمالك فضولي ..
وقرأت آخرها قبلا.
"
عميقة الشعور ..جدا هذه القصة.
"
أهلا بـ هكذا حرف.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-25-2008, 10:49 AM   #4
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي




101 حب !

بداية عذاب .. / لا حب !

من هديل الحمامة التي ترتعد في صدرك , على رئتاك .. في شتائك الأيمن .. حتى شتاؤك الأيسر .. / تخيلت َ المكان باردا ً .. و أثلجت صدر الحمامه !

,

كأنها ورقة سقطت , من رواية تمثل حياة انسان خطى على عتبات الـ خمسين !
يكتب لحظاته خلسه , ويصيغها رواية لن تكتمل إلا بموته ..
عاش الحياة برغبة تهاوت على المحك , لم يكن يحلم بالليل إلا لينام بلا أحلام , ويحلم بالصبح لـ يكتب عن خفوت نبضه , و كوب الشاي الذي ملأه فراغا ً ساخنا ً ..

تظهر تلك , حتى تعرقل المسير إلى الشيخوخه , وتدفعه من دون أن يعلم إلى التفكير بشيء آخر ,

... ... كيف أعترف لها !


هكذا تخيلته .. / وهكذا أُعجبت بحديثك عنه في موسيقاك الثانيه ..


,


إحساس ٌ مليء بالإحساس ..
شيء عميق في الإحساس ..

آخاله إحساس !

أو ربما الشرح الصحيح لكلمة إحساس .. / إحساس سعد ..


لا شيء يضاهي ربيع أرضك ..

لذا ..
ورد ٌ من جنتك ..




 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-25-2008, 10:56 AM   #5
بعد الليل
( كاتبة )

الصورة الرمزية بعد الليل

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9442

بعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعةبعد الليل لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي سعد بن علي .. لا تحرمنا نبضك !


الحُب
بتناولهِ كلَ مساحاتِ الحَياة بنا
أنتَ آثرتَ أن تُسهبَ احساسكَـــ .. نا له
أمسكتَ بــ أيدينا:
جعلتنا نَلمسه مَعك في قلبكَ ونشعرُ بــ حَجمه في قَلبها
ونحنُ تقرؤك

أثرتَ أفكارَنا
جعلتنا نُفكرُ بــ صمتٍ:
هل نَحنُ سعداءُ بــ هَكذا حُب ؟

قرأتُها كَثيرا
وتمنيتُ ألا أضعُ رداً عليها
حتى أبقيها كما هِي بــ جَمالِ حرفكَ
ولكن:
الصمتُ في حرمِ الجمالِ .. قُبح

مُدهش

 

التوقيع



سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


التعديل الأخير تم بواسطة بعد الليل ; 06-25-2008 الساعة 10:59 AM.

بعد الليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-03-2008, 01:02 AM   #6
سعد الميموني
( كاتب )

الصورة الرمزية سعد الميموني

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

سعد الميموني غير متواجد حاليا

افتراضي




منال عبدالرحمن

إذا كنتُ في حضرة قراء عِظام مثلك، فلا عجب أن أجد كل هذا الإحتفاء منك

قراءتك ببساطة أذهلتني : )

شكراً لكِ أستاذتي

 

التوقيع


عبث تائه


لا،


أكثر...

!


مدونتي :
http://saad.fqaqee3.net/wordpress/



سعد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-03-2008, 01:06 AM   #7
سعد الميموني
( كاتب )

الصورة الرمزية سعد الميموني

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

سعد الميموني غير متواجد حاليا

افتراضي




قيدٌ من ورد

أهلاً بك

كلماتك جعلت متواضعتي تكبر في عيني

كل الشكر و صادق الود

 

التوقيع


عبث تائه


لا،


أكثر...

!


مدونتي :
http://saad.fqaqee3.net/wordpress/



سعد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:35 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.