[مَا ... قبل الْحُزن بِقَليْل] :

[بَسمَة آلْ جَابر]

،

يَشوبني الصَمت .. ويذهلني أي رشاقة تتملك هذه الحروف ؟

ماأجملك وأنتِ تجسدين .. عناقيد الحُزن ..
شـكراً لهذا العزف المنفرد الذي جـذب الأسماع إليه..،

 

[إبراهيم الحارثي]

تسمّرت هنا كثيراً ،،،

وطال بي التنزّه بين أحرفك يا عطر

حتى خُيّل لي أني في جنّةٍ نُسجت بيانَ

كنت أقف عند كل مفردة أتفحص جبينها

عليّ أستطيع التكهن بمعرفة نسبها

فما وجدت إلا أصالة وشموخ لغة

كـ بستان حوى من الزهر كل فصائله

عطر وجنّة " ماركة مسجلة "


أخوكم / إبراهيمـ

 

[مروان إبراهيم]

:

ما أدهشك يا عِطر .. للحزن لون آخر هُنا !
اللُغة التي تكتبيها باذخة الجمال !

اي وربي !

!

 

[لمى السويدي]

,,.‘,.
كَمْ يَأسُرنِيْ حَرفُكِ لْو تَعْلَمِينْ
أيَتُهَا الـ عطْر وَ الـ جَنَّة

,,.‘,
حِبْرُكِ يَكتَسِحْ أعْمَاقِي
بِـ ضِيَاءٌ مِنْ طُهْر
لا يُجِيدهُ إلاكِ
,,‘,
طِبْتِ

,‘,.‘

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى

قابَ قَوسين وَجع أنفاسٍ ولَهفتَها

سامِقَةُ الحَرف أخيتي

ودي وأحترامي

لَمْ يَكُ الْحَرفُ كَذلِك قَبْل أنْ تَأتِي يا : خَنْسَاء
لَمْ يَكُ سَامِقاً , لَم يَكُ يُشْبه الْبَهْجاتِ الْآتيِّةَ عَلَى حِين غُرَةٍ , وَلَمُ يَكُ كَ الْصَبَاحِ يُثيِّرُ
الْسَنَابِل فَي ثَغْرِ الْعَصَافيِّر

 

[قايـد الحربي]

عطرٌ و جنّة
ـــــــ
* * *


- [ ماقبل الحزن بقليل : حسبكِ ]
- [ مابعد الحزن بقليل : حسبه ]

الـ [ قبل ] : حَسْبكِ وَ حِسْبَتُكِ
الـ [ بعد ] : حَسْبُهُ و حِسْبَتُهُ

- الـ [ قبل ] : طويل لعلمكِ به
- الـ [ بعد ] : أطوَل لجهله به

وللجهلِ بهجةٌ لا تُمنحُ إلاّ له ولا يمنحها إلاّ هو .

:

عطرُ : اللغة و
جنّة : الحروف
[ أنتِ ] .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دونا

:
صهيـل
ألمك عميق ..
لا يميزه ألا البؤساء..
:
عطْرٌ وَ جَنَّة
:

رائع ماكتبتي أيتهـا الراقية ..
دمت مشرقة ..

الْبُؤسَاءِ يادُونا لا يَحْتَمِلُون أكَثَر مِنْ حُزنهِم عَليِّهم ,
أنَا حَزِينَةٌ هَذَا الْصَبَاحِ .. لَكِني قَرَرَتُ أنْ أصَافِح وَجْهَكِ مِن خِلالِي لَعَلّ الْبَهجة تُمْسِك يّدي مَعَكِ ,
وقَد حَدث ذَلِك .. حَدَث كَ أمْرٍ عَظيِّم .. مُمْتَنة أنَا لِكِ به !

 

[سعد المغري]

.
كل هذا الألم ينهل من فيض الشوق

لكن أقسم بهذا البوح
نصت القلم وأنحنى.
"عطر وجنة"
لحرفكِ نبض يتوسد شذى روحكِ
ووصلنا إليه
تحية لقلبكِ الأخضر .
.