بَنْدَر المِجْلادْ
زيارتك إعشوشبت منها الأماكن وصدر أخيك | وقهوتك التي قدّمت لي على " حِسابك " وأنت في بلدي تُحسب ضدي ولا تحسب لي | قاتل الله الفندق والنّادِلَهْ وَرَعى الله ذلك الوجه الكريم النّبيلْ | أيّها الكَريمْ سينتقِمُ لي الرّب بـِـ وعد قريب " إمتلكته منك " بـِ سببْ ذلك " التقليد البدوي : ( علي الحرام ) | تلك الليلهْ رددت كثيرا ً إسم إبنك بـ إسمك وهي ربكة مكان نادرا ً ماتُصيبني ولا تُصيبني إلا ّ مع النُبلاء فَقَطْ |لإن تِلْكَ الجَلْسه لم تَكُن عاديّه بل كانت إحتفال | هُناك رأيتُك وقبل أن كُنْتُ أعتقد بإنني الكهل الوحيد على هذه الأرضْ وخرجْتُ بـِ إن هُناك من يُشاركني هذه الصِفَهْ وأكْثَرْ : ) | لِذَلِكْ :
" لَمْ تَقُل يكون : فـَ قُلْتُ يَجِبْ "