اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
صاحب الكار ...
وضربة ً في ذلك الصلصال المهشم
ليعتنق الصحو ويشتعل بفتيل ....
..... فكرة أو قدح من القهوة ....
نفهم حينها رقصة الظل ..
وكأن الظل هنا أبيض اللون قاتم الفهم
عبد العزيز بن محمد ...
تلميح .... وترويج ...
للسهر ... بصدق
كان سهرك وأرقك ... درسا ً لنا
فبسملتك بدأت بك وأنتهت بنا في ركام الكتب
لا نعرف حتى حرفا ً
شكرا ً للبداية ...
بعد المزيد !!
دمعة في زايد
|
أنا سعيد ..
حين أرى جزء من المفقود مني ..
هناك بذاكرة غيرتي كـ / كار ..
لحظه
شكراً ..
لجذوة الحضور الوارف ..