تناهيد المطر..

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثبات

أيتنهّد المطر ويشتاق؟

بعد ما.... الورد
من صبره
نوى.. يذبل

أتساءل عما إذا كانت الورود تذبل أيضا بفعل الغياب؟
أستاذ سليمان بثثتَ روح الحياة في الجمادات وتركتها تتحدّث بصورة خياليّة،جعلت المطر يتنهد والورود تملّ الصبر وكيف صورت أن الوردة الذابة تحتض الأرض العطشاء تقبلها مواساة على جفاء السماء لها وعدم إمدادها بالماء،وكأن الأرض تشكو جفاء السناء لها..!
شاعرنا سليمان يكفي لحرفك عزا وشرفا أن يرسم لنا هكذا تصوير سلم المداد

الرائعه ثبات
حضورك المبهج كغيمه أمطرت فهتزت الأرض وربت

ما اسعد أبعاد بتواجدك يا ثبات

لك الزهور والتحايا عاطره

لا عدمتك ابعاد

 

[راشد مقبل]

السما والأرض
كانو من زمان أحباب

يااااااه

الا يارهبة الأمطار
وريحة عطرك الفخــّــار

سرقتي الوقت من وقتي

وسجنتي الصمت في صمتي


شكراً سليمان على هذا الحب والشعر

 

[سليمان عباس]

انت من يستحق الشكر
اضأة الحرف واسعدت الشعر
شرف عظيم ان يضع المقبل بصمته على هذا الحرف المتواضع
لا عدمتك

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

للمطر زقزقات تحيي القلب والوجدان

سيل من الجمال والشّجن وأسلوب طرح ولا أروع

دام إبداعك

شكرا لن تفي حضورك المبهج
الشاعرة فاتن يكفينا شرف تواجدك بيننا

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

سليمان الله الله ،،
أرويتني عذوبة شعرك.

الغالي ابراهيم
ونورك غمرنا بهجه
لا عدمتك

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعور

-

يموت من الضما قلبٍ عطش للوصل
ونار الهجره به تآكل !
ولا عين لـ شوقه حل . .


سليمان :
صمت وعيون وشعر ، شوقٍ وعشق وورد ! و
حكيٍ رفض ينصاغ . .

مشاعر أكبر من أن توفى وأجمل من الأسهاب في
التعقيب عليها

صح إحساسك

بقى للشوق فينا صوت
يرجعنا لسطواته
واظنه باقي حتى الموت
نعيشه بكل حالته


الشاعرة الرائعه شعور
فخر لكل قلم ان يحضى بهطول فكرك وحيرك
لا عدمتك