هو والمرايا

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

يمنح الكاتب حسام الدين ريشو قارئه الظروف التي تحيط ب هو
نراه وحيد يحاصره الضباب ،ويحرقه جمر الأحزان ،يعيش في بحر من الصمت
وشواطئ هجران ،


كل هزائمه يشعر بالانتصار رغم الطعنات والخذلان
الإ انه يشعر بالنصر ، اذا يداوي نفسه بنفسه ويدفعها
للطريق الأسلم الطريق الذي يقوده ليحقق فوزه على الخذلان
والصمت والوحدة التي تكاثرت من حوله


صورة فنية حية المكارم تسحب خيولها من الميدان
بلا شك هناك سبب لهذا الإنسحاب


وصورة اخرى مدائن يخنقها الضباب



الكاتب حسام الدين ريشو بوحكَ سفينة نجاة
لكثير من الظروف التي تُحيط بالإنسان
فنرى الضوء يأتي هادئا وبلا ضجيج يبعث الأمل ،

أهلا
أستاذتنا / نادرة
ممتن لمعايشة النص بحميمية كشفت مالم يقله لفظا
تحية تليق
ولا حرمنا الله إضاءاتك البلاغية
القيمة
شكرا جزيلا ممتدا
مع فائق
الاحترام

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل

ترمقُ الآن فقط
وتجهل أن الشيطان
قد يكون طفلا أو مريدا
لمن تراه
في صورة الإنسان
------------

لا يعرف ما بداخل النفس إلا صاحبها

وعندما تتوه بنا الدروب نسلك طريق النجاة الوحيد
الطريق المؤدي إلى الله .. حيث يزول الضباب وتتجلى الحياة نقية

سردية جميلة مليئة بالمعاني

دمت بخير وعافية

أهلا بالوفاء
القدير فيصل خليل
حقا
لا يعرف خبايا النفوس إلا أصحابها
كفانا الله واياكم
كل نفس معقدة
تحياتي
وكل الياسمين

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

إحاطةُ النص بـ استِعارات من لبّ الحياة
ومُغايراتها

شيطان إنسان
نورٌ ونار
ما كان والآن

تجليّات نورانيّة الفلسفة
طوبى للمداد

وطوبى لنص
تمر عليه الرشا
منزل القمر المضئ
شكرا جزيلا
مع خالص التحية
والامتنان
مع وافر التقدير

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليان

حسام مشكلتنا طبيين وقلوبنا بيضاء في زمن ما يرحم والحجر فيه صار يستحي يكون إنسان

الله
يا أستاذة / ليان
اختصرت كلماتك الحياة الآن في عبارة
فعلا
الحجر أرق
بعدما شاخت قلوب الناس
وسكنتها الطحالب
وحمير الماء

شكرا جزيلا
لإضافة قيمة
اعتز بها
ويفاخر بها النص
مع تقديري واحترامي