رســــالــة إلى الـمــــوت

[محمد الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليـ نبض القلوب ـسا

محمد
*****
كم شربت من ماء الموت جرعات يقطر منها ألمي

كم مررت بتلك اللحظات في حياتي كنت اقبع داخل تلك الظلمه والبرد القارص

اتنشق الانابيب فيضعف قلبي

فيسارعون لإخراجي من الموت فيبتسم الجميع وابكي لما؟ لم يتركوني ارحل بسلام؟

اقترب تلك الساعه التى انتظرها وينتظرها من احب ولكن يقف القدر بيني وبينه

فلا استطيع ان اذهب إليه بل انظر إليه من تلك النافذه الضيقه

أراه واتلهف للقياه وفجأة هناك من ينتشلني منه وانا كلي الم وحزن اريد ان اموت معه..

اعتذر على الاطاله فروعة حروفك اجبرتني على هذا البوح.

مليسا

مليسا :

لم تكون طويلة بقدر ما كانت ممتعة .. وكأنها من روح النص ..

لا ندري هل هو الموت راحة أم فراق .. أم لقاء أرواح

تمنت أن تلتقي ذات عشق


مليسا .. لك من الود الكثير

 

[عائشه المعمري]

محمد الناصر ..


شعور غريب خالجني ،، اثناء تمعني فيما كتبت / نزفت ..

..



ربما لقوة الاحساس ..


//////////////////
محمد .. لا تتمنى الموت .. فقط تمناه وانت ساجد لربك ..

 

[حمد الرحيمي]

محمد الناصر ...


استعجال الموت هو هروب من الواقع بكل مافيه من سواد / بياض ...


أين روح التحدي / المواجهة المشعة من قلم الناصر محمد ؟



أتمنى أن أراك والحياة تملأ قلبك وروحك ...



كُن بخير ...

 

[محمد الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِطرٌ وَ جنـًّـة

عَن رجُلٍ أنه قَال :

مَوْتُ اَلْمَوْتْ: أَنْ تَمُوْتَ قَبْلَ مَوْتكَ وَ تَحْيَاهُ بِمُنْتَهَى اَلْمَوْتْ!

محَمدْ النَاصِر

بعضُ المَوت حياة
والبعضُ الآخر : مَات قَبل أوانِه بمعمة الحَياة

جَرب أنْ تَموت بين يَديها وتَحيا تَنفُسَها
أجزمُ : بأنه سُيدونُك الرِيح بين يَديه

رائِعْ /!

عطر وجنة :

هأنذا أجرب موت الموت ... لكن أي ريح ستحملني

إلى يديها كي أحيا ....

عطر وجنة :

ولا أكتفــــــــــــــــــــي

 

[حسين آل صمع]

يُبعثُ القلب من جديد


في قائمة التنفس والنبض


ولوكان ذلكـ بعد موت سحيق ..



و



حرف بكامل فخامته وهيبته


مثقل بالياسمن والنوار



امتعتني قرائتك



مودتي

 

[محمد الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهارى

ياصديقي تعال بهدوء

حين أكون وحيدآ,على طاولة الإنتظار

لاتأتي بضجة وصخب..

وأنا جيتك يالناصر بدون ضجه متصفحك

وأقول يالك من رائع

كلمات عجبتني جدآ في منتهى الرووعة..

سهارى :

مرحبا بك

مرورك كان الأروع ... هنا

دمت بكل الود