اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
ماأعرفه أن عبده خال ،من جازان تلك المنطقة والتي أكلها الفقر
والإهمال في المائة سنة الأخيرة ،
وجازان تلد العباقرة ،ومنهم الكتاب والمبدعون
وعبده خال ابن الأرض ،صرخ كثيرا بأن (الموت يمر من هنا )
فكان عقابه الإهمال والإقصاء ،
وأقصى ما كوفيء به بيننا هو رئاسة تحرير جريده ،
شكرا ابتسام
|
|
أتمنى من الإدارة أن تستطيع معي صبرا..
عبده خال كاتب لا يستحق نجمة على يده (كما في رياض الأطفال) وكان الحظ كريماً معه بوصوله إلى ما وصل إليه (حتى الآن). هو مجتهد، ومثابر، ويسعى، لكن موهبته أقل من عادية وروائي أقل ما يقال عنه مبتذل وسخيف، كما أن عندي إيمان مطلق بأن أي بنغالي يجيد العربية يمكنه كتابة شيء أفضل مما يقيئه علينا هذا الأحمق الذي تقمّص شخصية المفكّر وأخذ بالتنظير عن الإسلام والمجتمع المحلّي والانفتاح والتحضّر بينما مظهره لا يبدو أنه ممن يهتمون بنظافتهم الشخصية., يعني يكفينا النظر إلى شنبه الذي يبدو وكأنه استعاره من شَعر إبطه!
جازان تلد العباقرة؟ والحوطة، أيضاً، كذلك. ولنفترض أن هذا صحيح.. هل عبده خال أحد هؤلاء العباقرة؟ [ إن كان ذاك عبقرياً فالجثاليق إله ] وبصراحة، لا أعرف سبب إقحام جيزان (أو جازان) بالموضوع! الحكومة عادلة ومنصفة وأهملت كل المدن بالتساوي ههههههههههههههههههههههههه. من المضحك إقحام مثل هذي الحجج الواهية لتفادي النقد. والمضحك أكثر كيف سيستمر الأدب العربي بالانحدار بعد حصول حكواتي مقاهي مثل نجيب محفوظ على جائزة نوبل وحصول عبده خال على البوكر، أيستحق هؤلاء أن يكونوا فعلاً روّاد الرواية العربية؟ ألا يبدو الموضوع وكأن العالم يسخر منا؟ يا جماعة تصفحوا الإنترنت، أفكار رائعة وأساليب خرافية لشباب لم ولن يجدوا فرصة النشر والظهور أبداً، ماهي ردة فعلهم حين يرون من لا يملك موهبة حقيقية يحصل على هذي الأضواء والمبالغ الطائلة والجوائز الكبرى؟ كل واحد منهم " سيتّكل على الله ويشتغل رئاصه "!