[ شَيْفَرَة شَاعِر ] -7-

[عون القحطاني]

فعلاً يظل احتمال ياسرحان
الفكره قريبة جداً من جمال الشقصي
ولكن بعض المفردات تعيدني لدائرة الشك .

 

[عون القحطاني]

كسرة / رغيف / اصحابي
الشمعدان / تماثيل / اعرابي / جوع
هذه المفردات كثيراً ماتتكرر في نصوص جمال الشقصي
وحديثه عن الرغيف والفقر

كما ان كل شطر يأتي مكتمل الفكرة بطريقة اشبه لطريقة شاعرنا

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عون القحطاني

كسرة / رغيف / اصحابي
الشمعدان / تماثيل / اعرابي / جوع
هذه المفردات كثيراً ماتتكرر في نصوص جمال الشقصي
وحديثه عن الرغيف والفقر

كما ان كل شطر يأتي مكتمل الفكرة بطريقة اشبه لطريقة شاعرنا

معهُ أيضاً

-

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

5- عُمَر الْمِسفر : أسْتَبعدهُ , كِتابته لِلتفعيلة فِي أكثر الْفَتراتِ الْقَرِيبة , أبعدتهُ عَن هَذا الْنمط ..والْتِزامه فِي الْقَافِية .
6- عَبدالْعَزِيز الْرَشِيد : أسْتَبْعِدهُ , أكثرُ سَلاسة وَ بَساطة , وَيْعتني بِتقليم الْقَصيدة جداً , ولا يُراوغ فِيها .
7- خَلِيل الشّهري : لا أسْتَبعدهُ بنسبة 20 % , يَقْتَربُ مِن الْتَصوير الْدَاخِلي , والْتَماهِي فِي الْمُفْردة , أيضاً : الْحبكة الجَميلة .
8- مَحمّد الْوَبير : لا أسْتَطيع ُ تَمييز أسْلُوبه مِن قِراءة قَصيدة أو قَصيدتين له مِن قَبْل , لكن كنظرةٍ عابرة : أجدّه يَنْتصف بَين الْتَقليدية وَ الْحَداثة , ولا يَميل إلى الحداثة بِهذا الْحدّ كَما شَاعِرنا .
9- خَالِد الْعَلي : أيضاً لا يُشبه شَاعِرنا فِي حداثته , أسْتبعده .

 

[محمد الغشام]

وكبروا تِماثِيل ! كانوا فيني احبابي
اقلهم.. بِالضلوع العُـوج ..متْوثـر

من هنا أعطانا نفس
بأمكانه اعطائنا البيت الرابع ولكن فضّل ان يعطينا الأخير

الْيوم كِبروا !! ونِسيوا قصة اعرابِي
عطى رغيفه ومات بجـوع متدثـر

شعراً جميل جداً
يعشق الشعر :
الفقر ..الروح .. السنابل .. الشمعْ .. نقد الذات


تذكرت بيت جميل
الفقارى مايعرفون الورود
.. .. ياكلون الورد واولهم انا


عاطر التحايا

 

[بندر الصقر]

ربما دلّ قفله لهذه المعزوفة بقافية البيت الأول بطريقة القصيدة الدائرية _ أقول ربما _ دلّ ذلك على ان قصائده تأتي في غالبها قصيرة ..فهو لا يميل للقصائد الطويلة ..
ايضا هو مقلّ في شعره .. ربما كان كاتبا وزّع وقته بين الكتابة والشعر ..

 

[نايف السميري]

.
.
مساؤكم نور وشعر جميعاً ..
.
.

هذه الابيات ربما تكون مقتطعه من نص اطول من ذلك ، ويتضح من نفسها إنها لـ شاعر
يمارس تكثيف المفردة المحدثة بشكل متزن ، تجربته اكثر من متوسطة اي انه من الجيل الوسط وهو يمازج بين المفردة الحديثة
والتقليدية الجميلة والمحببة ..

وهو هنا اراد المزج بين الرغيف والجوع والاصحاب فـ كلهم قريبين ويتواجدون داخل
هم الشاعر الحقيقي والاقرب لـ روحه ..!

يحمل في داخله الكثير من الشجن للشعر والناس والاشياء ..!

في بالي اكثر من اسم وسـ أبقيهم فيما بعد ..
.
.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

من نظرةٍ خاصة ٍ
أرى بأنّها جميلة طَريقتهِ فِي تِكرارِ الْقافِية
تماماً فِي كلمة ( متدثر ) فِي الْبيت الأوّل , ثّم إعادتها فِي الْبيتِ الأخيرِ , كتَكميلٍ لِلْفكرةِ فَقط , ولَيس لانتهاء مُعجمهِ مَثلاً .
كَان الْتَدوير التصويري جَميل ..من وفَائهِ قَسمِ كسرةِ الرغيف لأصدقائه وهُو : ( .. اللي بثوب الجوّع متدثر ) , ثّم رَحلوا فِي الذكرى وقدّ ( .. مات بجوع متدّثر ) .
مِن ذَلك أقوّل : بأنه شَاعِرٌ يُحسن التصرّف تماماً مَع فِكرتهِ و تَأطِيرها وإغلاقها , ولِهذا أظنّه مِن شُعراءِ الْبيت
الَّذي يَغني عَن النّص الْكَامِل .