(نقطة)! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3415 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - مشاركات : 8 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75181 - )           »          روض الأبعاد ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 74 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 586 - )           »          العين (الكاتـب : عبدالإله المالك - آخر مشاركة : حمد الدوسري - مشاركات : 15 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 326 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8215 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 878 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الشعر الشعبي

أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-18-2008, 03:07 PM   #1
جمال الشقصي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية جمال الشقصي

 






 

 مواضيع العضو
 
0 تسبيحة أغراب
0 شمعة!
0 (نقطة)!
0 الـمـَعـْـمَـدان..

معدل تقييم المستوى: 342

جمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن مشاهدة المشاركة
حزين أكثر من اللّازم ..

و هل للحزنِ حدٌّ حيث تتجمّع حبّاته ليشّكِّلَ ثرى المنفى المزروع في دواخلنا ..


ماذا عن تلك الدّيمةِ الّتي تجوّلتَ في ثنايا قصيدّكَ تحملُها , و تواري بها حُزنكَ المفجوع بالبُعد و الفقد ..

كيفَ زرعتَ هُنا آلاف العصافيرِ اليتامى و الأفواهِ الثّكلى بالموت , ثمَّ أخرجتَ منها حيّاً يُسابقُ نبضُهُ كلّ الأصابعِ المقطوعةِ فرحا ..


حزين أكثر من اللّازم .. غريب أكثر من اللازم .. بعيد أكثر من اللازم ..

و هل يلزمنا البُعد و الحزن و الغُربة , لنستطيعَ تلمّسنا و البحثَ في أقصانا عنّا ؟

هل يلزُمنا حقّاً غُبارُ الأحطابِ المتناثرةِ تحتَ فأسِ الحُزن , لندركَ معنى أن نكونَ نحنُ , نحن ؟؟


..

الأستاذ جمال الشّقصي ..


دائماً ما تكتُب فتستثيرُ المطر , و تزرعُ العُشبَ فوقَ الغيم ...


هذا القلم , أشجارٌ و أنهارٌ و أشياءُ أخرى كثيرة ..



احترامي و تقديري !


\

الـ ع ـظيمة.. منال، القريبة بغربة الحلم..

أن نتوجس الداخل، يعني أننا الهاربون الآن عن صقيع الأبدان، ومزاولة البحث والدأب في كهوف الذات هي محاولة جديدة لجذب البرد الخارجي جهة حرائق الشريان.

(سعادتنا تكمُن في فاجعة اكتشافنا).. هكذا تقول مستغانمي، فلم لا نجرب تجريد الألم من مسماه الطبيعي، لنوجد لنا طبيعة جديدة محورها لذة الفجيعة؟.. لم نرهن الألم بالنهايات والتراجيديا المأساوية، فيما أن الحقيقة تشير إلى أن أغلب الوجع هو انطلاق التعبير الإبداعي.. بدءاً من هوميروس ودانتي، ووصولاً إلى قومية الماغوط الموسومة بذعر الفجيعة!

:

أستاذتي الجليلة.. أعلم أنك الآن مثلي، تسترقين النظر إلى الشريط الأحمر، ومقص ضخم يقطع أوصاله من المنتصف تقريبا، لتدخل الجموع إلى قاعة الأفراح بعد أن أعلنوا الموت والفجيعة مسبقاً.. عند مدخل الابتسام.

في هذا الركن يسعدني البحث والبوح، وفي منتصف المسافة بين الحلم والنكسة المعلنة.. أركض بدفتر ملخصات الروح، فأنا الذي مايزال يعرف خبايا البيوت في هذه المدينة، كما كان يركض ماركيز في حكاية موت معلن!

/

ثمة حنجرة أولى لم استخدمها منذ زمن، واستعضت بأخرى في كل مراودات ثلاثيني القاحلة، جئتِ أنتِ لتستثيري نبضها الموؤود هنا، فحاول أن يخرج إنسان الصوت كما أراد، ولكنه عاد إلى وكر صمته، مفضلاً تسريح الغبار على جديلة نطقه المحظور!

لا عدمتك.. قد أفضفض لك من الحقيبة يا منال.

/

 

التوقيع


البدر


(هذا الزمان أصمخ.. ما يسمع شيوخه)..!

جمال الشقصي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008, 12:18 AM   #2
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي مشاهدة المشاركة

\

الـ ع ـظيمة.. منال، القريبة بغربة الحلم..

أن نتوجس الداخل، يعني أننا الهاربون الآن عن صقيع الأبدان، ومزاولة البحث والدأب في كهوف الذات هي محاولة جديدة لجذب البرد الخارجي جهة حرائق الشريان.

(سعادتنا تكمُن في فاجعة اكتشافنا).. هكذا تقول مستغانمي، فلم لا نجرب تجريد الألم من مسماه الطبيعي، لنوجد لنا طبيعة جديدة محورها لذة الفجيعة؟.. لم نرهن الألم بالنهايات والتراجيديا المأساوية، فيما أن الحقيقة تشير إلى أن أغلب الوجع هو انطلاق التعبير الإبداعي.. بدءاً من هوميروس ودانتي، ووصولاً إلى قومية الماغوط الموسومة بذعر الفجيعة!

:

أستاذتي الجليلة.. أعلم أنك الآن مثلي، تسترقين النظر إلى الشريط الأحمر، ومقص ضخم يقطع أوصاله من المنتصف تقريبا، لتدخل الجموع إلى قاعة الأفراح بعد أن أعلنوا الموت والفجيعة مسبقاً.. عند مدخل الابتسام.

في هذا الركن يسعدني البحث والبوح، وفي منتصف المسافة بين الحلم والنكسة المعلنة.. أركض بدفتر ملخصات الروح، فأنا الذي مايزال يعرف خبايا البيوت في هذه المدينة، كما كان يركض ماركيز في حكاية موت معلن!

/

ثمة حنجرة أولى لم استخدمها منذ زمن، واستعضت بأخرى في كل مراودات ثلاثيني القاحلة، جئتِ أنتِ لتستثيري نبضها الموؤود هنا، فحاول أن يخرج إنسان الصوت كما أراد، ولكنه عاد إلى وكر صمته، مفضلاً تسريح الغبار على جديلة نطقه المحظور!

لا عدمتك.. قد أفضفض لك من الحقيبة يا منال.

/



نعم تقول أحلام مستغانمي : من الجرح وحدهُ يولدُ الأدب !

و إذا خُلقَ كلُّ إبداعٍ من رحمِ الألمِ , ماذا سنتركُ للفرحِ من حَكايا اللُّغة , و بأيّ أبجديّةٍ قد نستطيعُ تلمّسَ قوسَ قزحٍ إذا ما انشقّت عتمةُ صدورنا عنه ؟

هي ذي الأصابعُ تمسكُ اللغةَ كأنها طفلةٌ معصوبةُ العينين , و تشكّلُ بعبثها الطّفولي بها قيداً للفرح , و الكثير من قضبانِ الألم , ثمّ تجري راكضةً نحوَ حناجرنا , لتسمعَ وقعها هناك .

/

أتعلمُ يا جمال , أمسكتُ بذاكَ المقصِّ أمامَ شريطٍ أحمر , كانَ معي الكثيرون من مفجوعي الحلم , و موجوعي الفرح , هُناكَ أدركتُ كيفَ يكونُ طعمُ الانتحارِ المسبوق بالفجيعة , المُباركِ الخُطى من جميعِ حبّاتِ المَطَر .

في منتصفِ المسافةِ بينَ الحلمِ و النّكسةِ المُعلنة ؟ هُناكَ حيثُ يصبحُ الرّكضُ محصوراً على مسافاتِ الموتِ مسبوقةِ الخُطى بأمانٍ مبتورة , ماركيز توقّف عن الرّكضِ يا جمال , قرّر أن الموتَ يجبُ أن يكونَ سريّا , خفيّا تماماً كما أحلام ايرنديرا البريئة .


دوماً هُناكَ حنجرة تختبأ في غياهبِ أصواتنا , لا يسمعها إلّانا , هي تصرخُ بصوتٍ عالٍ , و لكننا نكتمها تماماً كـ أحلامنا ..


عدتُ هُنا , لأنّي شعرتُ بأنّ هذا المساءَ يحتاجُ لهذا النّص , و لأنّ الردّ أعلاهُ كان أشبهَ بغمامةٍ حطّت على غصن شجرة , و ما غادرتهُ إلّا بعد أن استنطقت الرّبيعَ في أزهاره و أذابت الصّقيع ..


الأستاذ جمال الشّقصي ..

شُكراً لهذا النّبضِ الهادرِ / الهادئ ,

سأتركني هنا حتّى مطرٍ آخر .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 10:08 PM   #3
جمال الشقصي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية جمال الشقصي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 342

جمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعةجمال الشقصي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن مشاهدة المشاركة
نعم تقول أحلام مستغانمي : من الجرح وحدهُ يولدُ الأدب !

و إذا خُلقَ كلُّ إبداعٍ من رحمِ الألمِ , ماذا سنتركُ للفرحِ من حَكايا اللُّغة , و بأيّ أبجديّةٍ قد نستطيعُ تلمّسَ قوسَ قزحٍ إذا ما انشقّت عتمةُ صدورنا عنه ؟

هي ذي الأصابعُ تمسكُ اللغةَ كأنها طفلةٌ معصوبةُ العينين , و تشكّلُ بعبثها الطّفولي بها قيداً للفرح , و الكثير من قضبانِ الألم , ثمّ تجري راكضةً نحوَ حناجرنا , لتسمعَ وقعها هناك .

/

أتعلمُ يا جمال , أمسكتُ بذاكَ المقصِّ أمامَ شريطٍ أحمر , كانَ معي الكثيرون من مفجوعي الحلم , و موجوعي الفرح , هُناكَ أدركتُ كيفَ يكونُ طعمُ الانتحارِ المسبوق بالفجيعة , المُباركِ الخُطى من جميعِ حبّاتِ المَطَر .

في منتصفِ المسافةِ بينَ الحلمِ و النّكسةِ المُعلنة ؟ هُناكَ حيثُ يصبحُ الرّكضُ محصوراً على مسافاتِ الموتِ مسبوقةِ الخُطى بأمانٍ مبتورة , ماركيز توقّف عن الرّكضِ يا جمال , قرّر أن الموتَ يجبُ أن يكونَ سريّا , خفيّا تماماً كما أحلام ايرنديرا البريئة .


دوماً هُناكَ حنجرة تختبأ في غياهبِ أصواتنا , لا يسمعها إلّانا , هي تصرخُ بصوتٍ عالٍ , و لكننا نكتمها تماماً كـ أحلامنا ..


عدتُ هُنا , لأنّي شعرتُ بأنّ هذا المساءَ يحتاجُ لهذا النّص , و لأنّ الردّ أعلاهُ كان أشبهَ بغمامةٍ حطّت على غصن شجرة , و ما غادرتهُ إلّا بعد أن استنطقت الرّبيعَ في أزهاره و أذابت الصّقيع ..


الأستاذ جمال الشّقصي ..

شُكراً لهذا النّبضِ الهادرِ / الهادئ ,

سأتركني هنا حتّى مطرٍ آخر .

\

منال الأنيقة.. سابرة غور الغمام لأجل منابت القمح القديم..

عدت.. مع أنني قد وعدتك بأن لا أتحدث إلا من قلب حقيبة، واعتبري أنها الحقيبة من تفضفض أمام هذا الرد الماسي أعلاه، أمام صوت منال الذي يعلمني كيف أمسك بأطراف السحاب وأنا الجالس قرفصائي تحت جذع سدرة النبط.. في قلب الرحيل عن المكان.
:

منال.. دعيني أحدثك قليلاً عن جمال.. لا أذكر وقتها كيف قبلت الجلوس على منبر الأمسية تلك، قد يكون وجود الأبنودي مهماً لجميع من حضر يومها، وأنا ربما.. وما من أحدٍ كان بانتظاري هناك، ولست أنا من يعير هاجسه أمنية احتفاء الحاضرين بهذا الجسد النحيل، المنكب منذ المهد على فك ارتباط نسيج الحزن المتشابك بمجرى وريده. عموماً.. حين أصر الأبنودي على عدم نزولي عن ذلك المنبر؛ بدا وكأنه ينوه للحضور إلى وجود عابرٍ على هامش النص، ولكنه ليس بعابرٍ عادي.. ربما، وقتها فقط، عرف الجمهور عني شيئاً مبدئيا، حين قال لهم شاعر دماء الاسفلت: صفقوا لهذا الغريب، إنه يستحق لقب شاعر الأرض والهوية، كرروا التصفيق له!!
وفي غمرة التصفيق تلك، كنت قد انسحبت وأنا أشعل لفافة كالتي يعرفها خالد صالح الحربي، لأنهم كانوا قد قدموا لي الدعوة الكريمة، في الوقت الذي استحال فيه حبي وفرحي وبهجتي لكائن محزون، يشتغل على مرثية صغيرة، تتحضر للسكنى على ضريح فنسنت فان جوخ.. العظيم.
:

منال

السلام عليكِ من نبض الغياب، من ساحل الغرباء الذي اختار قلب الوطن مرفأً لأشرعته الممزقة، أطمئنك بأن الصمت والحمام قد تناسلا بشكلٍ جيدٍ فوق غصن العزلة، وأنجبت الرواية جملة جديدة، قد تعينني في الغد على ترتيب نصٍ أبيض، يشبه الحُب حين يولد من رحم الأمانة الإنسانية.. أطمئنك يا منال.. بأنني الآن وحدي كما كنت صغيرا، أضحك كثيراً حين أنهي قراءة التاريخ، وأبكي جيداً لأنني أصدق رولان بارت وهو يقول لكِ، ولي: حين تكون موسيقى الأصوات هي عمق رسائلنا كما يحدث في شعرنا، فإن المعنى سيكون هنا ‏نقطة هروب المتعة!

:

منال

قد نلتقي يوماً.. فوق كف دمعة باسمة!

ممنون لك، وللمكان الأنيق هذا.


خاتمة: Jamal

.

 

التوقيع


البدر


(هذا الزمان أصمخ.. ما يسمع شيوخه)..!


التعديل الأخير تم بواسطة جمال الشقصي ; 06-01-2008 الساعة 10:11 PM.

جمال الشقصي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقطة / لعايض القرني .. عَائِشَة أبعاد العام 7 06-18-2008 07:08 AM
نقطة نظـــــــام Stop سلطان الكره أبعاد العام 4 07-08-2006 02:38 PM


الساعة الآن 04:45 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.