.. رجلاً لَگل إنآث آلأرض ،!

[نجلاء حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

أنثى النقآء

أسعدني ماقرأت من بوح راقي
وأحساس مرهف ونبض دائم
بالرقه والجمال .
وأحزنني ضياع هذا الحب الجنوني
ليذهب أدراج الرياح بسبب عدم
الوفاء والصدق .
الى الأمام دوما وأنا سأكون قريب
لقرأه حرفك وملامسه أحساسك
المخطوط المفعم بالإبداع
تفبلي مروري وإلى لقاء قريب

أ . نوَآفْ ,!
سَ أغلفُ حرُوفكَ هَذهِ وَأبروُزهَآ فيَ مُستقرَ آلوُجدآنْ ,/
شُكرًا مَن الَأعمَآقَ لَ هَكذآ إرتوَآءُ ..,
كُن بَ قرُبي دآئمًا لَ مُعآنقةِ ..[ إحسَآسيْ ]..!

 

[ثامر الجريش]

.
.
.
أتعلمين..!
أن الحُبـَ أُنثى...! والخيانة أنثى.. والغدرَ أُنثى!
قناعةُ يمليها عقلي .. ولا تبرحُ القناعةُ تفارقْ..!

امتزجتـْ العناصِرُ الثلاثـ... بمزيج متساو..
لتُشكل .. الأنثى...!
هي من أعطتكـَ الحُبـْ..
وهي هي من غدرَ به ..!
وهيّ ذاتُها من خانتكـ..!

آآآآآآآآآآهـٍ منكـِ يـا (نونْ)...
سأبقى عليكـِ ساخطاً...
ولنْ يُفارِقُنيّ خيالُ حُبي لكـِ!.
.
.
أنثى
دافئة النبضِ أنتي
لكـِ الجوري
.
.

 

[نسيم عبدالله]

أنه " المسرح "
النص / السيناريو / التحكم في الإضاءة / اللعب بالمؤثرات الصوتية
وصوت خيول تحمل أميرة ما إن وطئت على السجاد الأحمر
حتى أنطوت في عربة ترها خيول ناحية السماء ..
حيث يصنع ملك الغيم لها .. كرسي من نديف ابيض ..
تظن أنه العُرس .. لتكتشف أن ماكان صورة مقلوبة لمسرح في عمق الأرض
والصانع الوحيد لايجيد حياكة سوى الكفن .. !

رجل المسرح ..
يُجلسك في صدارة اللعبة ليستدير وتخرج من تحت عبائته الإناث الأخريات ..

أنثى النقاء ../
لغتك سلم فأصعدي بها السماء ..

( ورده )

 

[نجلاء حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
.
أتعلمين..!
أن الحُبـَ أُنثى...! والخيانة أنثى.. والغدرَ أُنثى!
قناعةُ يمليها عقلي .. ولا تبرحُ القناعةُ تفارقْ..!

امتزجتـْ العناصِرُ الثلاثـ... بمزيج متساو..
لتُشكل .. الأنثى...!
هي من أعطتكـَ الحُبـْ..
وهي هي من غدرَ به ..!
وهيّ ذاتُها من خانتكـ..!

آآآآآآآآآآهـٍ منكـِ يـا (نونْ)...
سأبقى عليكـِ ساخطاً...
ولنْ يُفارِقُنيّ خيالُ حُبي لكـِ!.
.
.
أنثى
دافئة النبضِ أنتي
لكـِ الجوري
.
.

أهلاً بَ عُودتكَ المُحملَه بَ عطرُ آليآسمينَ وَآلنرجَسْ .., [ أ . ثَآمِرْ الَجَرَيَشْ ] !!
آلخَيآنهَ لدَغةِ مَسَمُومهَ تصُيب الَأروَاحُ فَ تنهُكهآ , تُصيبُ آلقلُوبَ فَ تدُميهَآ , تصُيب آلنفُوسَ فَ تضُعفهَآ إلىَ حدِ الَإختنآقْ ... أحترُم وجَهةِ نظرُك أيّ كآنتْ لكَن ؟
لَم تُقتصُر الخَيآنهَ علىَ معشَر الَإنآثِ أوَ معشرُ آلرجَآل "
فَ الخَيانَه وَصمُةِ عَآرِ مُوشوُمهَ علىَ وجهِ صآحبُهآ فقَطِ أيّ كَآنْ جِنَسُهْ .....!
شُكَرًا مِنْ الَأعَمَآقْ لَ مُرَورَكْ الَعَطِرْ , فَ كُنْ بَ قرُبيَ دَآئِمًا لَ مُعَآنقَةِ إحسَآسَيْ




**

 

[نجلاء حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم عبدالله

أنه " المسرح "
النص / السيناريو / التحكم في الإضاءة / اللعب بالمؤثرات الصوتية
وصوت خيول تحمل أميرة ما إن وطئت على السجاد الأحمر
حتى أنطوت في عربة ترها خيول ناحية السماء ..
حيث يصنع ملك الغيم لها .. كرسي من نديف ابيض ..
تظن أنه العُرس .. لتكتشف أن ماكان صورة مقلوبة لمسرح في عمق الأرض
والصانع الوحيد لايجيد حياكة سوى الكفن .. !

رجل المسرح ..
يُجلسك في صدارة اللعبة ليستدير وتخرج من تحت عبائته الإناث الأخريات ..

أنثى النقاء ../
لغتك سلم فأصعدي بها السماء ..


( ورده )

**

يَاجَمَيَلَتَيْ , كُلْ مَنْ يَمَضَيْ فِيْ هَذهِ الَحَيَآهْ يُثَبِتْ وَيُقدِمْ دَوَرُهْ وَعَلَىَ أكَمِلْ وَجَهٍ ...!
وَيُنَزِلْ الَسَتَآرْ مَتَىَ شَآءْ , فَلآ يَهُمْ كَمْ مِنْ الَضَحَآيَآ تَرَكْ وَكَمْ مُتفَرَجٍ مَآزَآلْ هُنَآكْ
يَتَسَآئَلْ وَيَحَمُلْ قَلَبُهْ بَيَنْ يَدَيَهْ دَهَشَةً وَفَزَعًا مِنْ الَنَهَآيَهْ ....,
وُجَوُدَكِ يَعَنَيْ لَيَ الكَثَيَرْ , كُوَنَيْ بـَ قُرَبَيْ دَائِمًا لَ مُعَآنقَةِ إحسَآسَيْ !





**