آمنتُ بالسُّنن التي أرسَيتها
فينا وبالقَدَرِ المُسطَّر فيها
لكنَّك الله الَّذي في وسعه
ببساطةٍ لو شاء أن يُلغيها
أَوَليس للذكرى حياةٌ مثلنا؟
أَرسلْ ملاك الموت كي يُنهيها
أو أَنسِّني الذِّكرى بِذِكرك دائماً
أو فاشغل الذِّكرى بما يُلهيها
رحمها الله رحمة واسعة
وأحياك حياة طيبة يادكتورنا ومد في عمرك
الحزن فطرة والعزاء من الله ياشاعرنا الكبير
مقاما والحكيم عرفا لدينا وتعودنا على بيان الحكمة منك
قصيدة تبكي الحجر وسلواها
آمنتُ بالسُّنن التي أرسَيتها
فينا وبالقَدَرِ المُسطَّر فيها
تحياتي واحترامي وتبجيلي ومودتي يادكتور
من القصائد التي لاتنسى وتقع في الذاكرة