إليكم الميكروفون - الصفحة 16 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-2021, 01:23 AM   #121
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


؛؛
؛؛

أمنياتُنا أغلبها..............حقوق~

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-05-2021, 09:55 AM   #122
ضياء شمس الأصيل
( شاعرة )

الصورة الرمزية ضياء شمس الأصيل

 






 

 مواضيع العضو
 
0 أوراق حرة
0 عناوين وأغلفة
0 حياة بالمقلوب
0 ؟

معدل تقييم المستوى: 31811

ضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعةضياء شمس الأصيل لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


...

العنف ضد الرجال

...

 

ضياء شمس الأصيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-17-2021, 07:02 AM   #123
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 126179

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي مشاهدة المشاركة
؛؛
؛؛

أمنياتُنا أغلبها..............حقوق~
.
ما باليد حيلة !

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-17-2021, 07:03 AM   #124
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء شمس الأصيل مشاهدة المشاركة
...

العنف ضد الرجال

...
.
يحتاج حمالة الحطب !
.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 08:11 AM   #125
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي مذاهب


لا يسيء إلى المذاهب الفنّيّة غير كثرة غير الموهوبين ممّن ينتهجون مذهبًا من هذه المذاهب، ثم تأتيهم الفرصة، بحكم الكثرة، أو بحكم انحدار الوعي الفنّي لدى المجتمعات في فترة من الفترات، أو بأحكام أُخرى سياسيّة، أو دينيّة، أو تكتّلات صحفيّة متسلّقة، فيتصدّرون المشهد العام!.
- هنا، فقط، ومع طوفان المواهب الضّحلة، فقط، يمكن لأيّ مذهب فنّي أن ينحطّ أسفل سافلين!.
- وأوّل علامات سُفُولِه تظهر في انعزاله عن بقيّة المذاهب. لا يتداخل معها. لا يأخذ منها ولا يعطي لها من نفسه شيئًا. يصير، أقرب ما يكون، إلى عقيدة متطرّفة، لا ترى في غيرها من المذاهب مِلَّةً صالحة!.
- الفنّان الحقيقي، أيًّا كان مذهبه الفنّي، لا يمكنه إلا التّداخل مع، وفي، بقيّة المذاهب المُعْتَبَرَة، والتي أثبت الزمن رسوخ قيمتها، وأثبتت أعمال أصحابها فاعليتها، وقدرتها على التغلغل في مشاعر الناس، وفي وجدان كل عصر!. من الآخِر: أثبتَ خلودها!. بل وأكثر!. أثبت قدرتها على التلويح بما سيأتي بعدها من مذاهب، كما أثبت أنها، وفيما لو سُحِبَتْ إلى زمن سابقٍ عليها، لأثْرَته!.
- أهم من أنصف “أبو نواس”، في رأيي، كان “أدونيس”!. مع الاحتفاظ لكلّ من “العقّاد” و”كامل الشّنّاوي” بتقدير خاص في هذا الشّأن!.
- أمّا قصيدة “المنخل اليشكريّ” ببيتها الشهير: “وأحبّها وتحبّني... ويحبّ ناقتها بعيري” فقد تحوّلت مع الزمن، أو كادت أنْ تتحوّل، إلى تهريج، وتُحوّل شاعرها إلى مُهرِّج، لولا إعادة “صلاح عبدالصّبور” لقراءتها من جديد، باستحضار مُعطيات قديمة!. عبر الشكل المسرحي الذي دعا صلاح عبدالصبور إلى ضرورة تمثّله في الذّهن، مؤكّدًا أنّ وجود القصيدة بيننا اليوم مكتوبةً فقط، يهضم حق الأبيات اليشكريّة، وبذلك يُفقد القصيدة شيئًا من طراوتها!.
- كانت التفاتة رائعة، حين تخيّل عبدالصبور، ودعا إلى تخيّل، شكل السّوق، والمارّة، والتجمهر، والدّواب، وجسد الشاعر، وكل المعطيات البصريّة التي بُنِيَت القصيدة على شروط وجودها، وهيّأت الشاعر لاستخدام جسده، طبقات صوته، وحركات يديه، التي كانت جزءًا من النّص الشفاهي، لا تكتمل الأبيات بغيره، وتُظلم بإزاحته عنها:
- “ولقد دخلتُ على (الفتا...
ةِ) الخِدْر في اليومِ المطيرِ
الكاعب الحسناء (تَرْ..
فُلُ) بالدِّمقس وبالحريرِ
فدفعتُها فتدافَعَتْ..
مَشْيَ القَطَاة إلى الغديرِ
ولثَمْتُها فتَنَفَّسَتْ..
كتنفّسِ الظَّبي البهيرِ
فَدَنَتْ وقالت: يا (مُنَـ..
خَّلُ) ما بجسمكَ من حرورِ؟!
ما شَفَّ جسمي غير (حُـ..
بّكِ) فاهدئي عنّي وسيري
وأُحبّها وتُحبّني..
ويُحبُّ ناقتها بَعيري”!.
- يمكن لقارئ القصيدة اليوم، القصيدة المكتوبة، القصيدة المعزولة عن مشهدها وظرفها الشفاهي، أن لا يتحسّس طرافتها، وأن لا يرى في تلك الطرافة جمالًا وإبداعًا، لغياب قُدرة العين على أخذ مكانها الطبيعي في المشهد الشعري!. يمكنك بسهولة تتبّع المَشَقّة النّاتجة عن تقطيع الكلمات في الأشطر لـ”رسم” الوزن كتابيًّا!. بينما القصيدة في أصلها تتطلّب، فعلًا، رسم السّوق والتجمهر!، مع ترك الوزن للأُذُن لا للعين!.
- نرجع لأصل الموضوع: ليس هناك شيء اسمه مذهب فني، بمعزل عن بقيّة المذاهب، سواء كانت هذه المذاهب سابقة أو لاحقة له وعليه!. ليس هناك مذهب “مُحَاكَاة” أو “كلاسيكي” أو “رومانسي” أو “رمزي”، أو غيرها، بمعزلٍ عن، أو تضادّ مع، بقيّة المذاهب، فيما لو كان المبدع حقيقي، والعمل الفنّي فنّي بحقّ!. لا يحدث ذلك إلا في زمن الإفلاس وشظف المواهب!.
- الذين يتحدّثون، مثلًا، عن خُلُوِّ “الكلاسيكيّة” من العاطفة، ويتّهمونها بثُقل الإرشاد!، إنّما يتحدّثون عن أعمال التزمت ربّما، فعلًا، بالكلاسيكيّة، لكن مِنْ قِبَل أرباع موهوبين، أو من عديمي الموهبة أصلًا!. وكذلك الأمر بالنسبة للرّومانسيّة، التي من السهل الحصول على تشويهات حمقاء بلهاء لها، عند من يتّخذونها مذهبًا، ممِّن هم بلا موهبة من الأساس!.
- من لا يرى في الموناليزا “سرياليّة” ما، “تجريديّة” ما، لا يرى في أعمال سلفادور دالي، ولا في بيكاسّو، شيئًا، ولو ظلّ يمتدحهما من هنا لآخر يوم في حياته!. والعكس صحيح: من لا يرى في سلفادور دالي “انطباعيّة” ما، وفي بيكاسّو “واقعيّة” ما، فإنه قاصر عن فهم “دافينشي” وتتبّع سرِّه!.
- وإنّما يُصنّف الفنّان بمذهبٍ من المذاهب، لأنّ ذلك المذهب مُهَيْمِنٌ على، وغالبٌ في، في عمله، وليس لأنّه المسلك الوحيد في ذلك العمل!.

بصوت : فهد عافت

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2021, 01:42 AM   #126
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


صحيح احنا العرب بتجمعنا لغة عربية واحدة ؟ YES

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 05-15-2021, 02:32 AM   #128
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي


" على لسان غريب " ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رُوح مشاهدة المشاركة
آه يا عقلي
كيف لي أن أستوعب المعايير المزدوجة وأنا الواضحة الشفافة؟
كيف لي أن أتفهم التفسيرات العشوائية الهوائية وأنا المنظمة المنطقية؟
وكيف بحق الله، كيف يمكن اعتبار الحقائق المشوهة هي الثابت الأصيل وأنا المرجعيّة الدقيقة؟!
أقول لك يا عقلي، أنت لست لهذا الجسد، ولا لهذه الحياة، ولا لهذا النمط.
سنبقى مدهوشين معا من تضارب ما يسكنك من أفكار، وما يحدث حولنا .
سيبقى الامتعاض شعورنا لفترة طويلة من الزمن. وسنظل نتنهد كلّما اختار الناس أن لا يفهموا، أن لا يسمعوا، أن لا تُقال لهم الحقيقة.
سيفضلون دوما نسختهم الخاصة من الحقيقة، وسيرجّحون أراءهم هم حول ما يحدث فعلا. و سيُغمضون عيونهم عن حقائقك الجليّة.
فتعال بنا ننسى، بالطريقة التي اعتدنا النسيان بها.
نفاق آخر لن يقتلنا، لكنه حتما سيقتلهم في عيوننا.
من الأه إلى عيوننا
سنبقى مدهوشين
حتما بين هذا الجمال الآسر الموغل :
في الغربة والألم !
بين الكاف والسين بحر من الإبداع ،
ومركب آخر لن يقتلنا بكثر ما يدهشنا
هنا وهناك أتفهم التفسيرات العشوائية
وهذا العمق المدهش
الله عليك .. الله عليك !
ألف شكرا

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إليكم بعد التحية... عبدالله السهلي أبعاد المقال 2 12-28-2017 03:23 PM


الساعة الآن 06:58 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.