░|-- رحَلتِ وَتَيّتْمَتْ ابنتكِ على كِبرٍ--|░ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
حب بلا ملامح (الكاتـب : صالح بحرق - مشاركات : 1 - )           »          رَذَاذٌ عَاقْ ! (الكاتـب : زهرة زهير - مشاركات : 76 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 790 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 431 - )           »          حبيت أقول....... (الكاتـب : سليمان عباس - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 6108 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75188 - )           »          جُسُور (الكاتـب : نازك - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 2 - )           »          قصيدة (الكاتـب : عبدالناصر السديري - مشاركات : 9 - )           »          A̠пtm̠ɪɪ̇ Ɩk .. (الكاتـب : يوسف الذيابي - مشاركات : 197 - )           »          بسألك ؟ (الكاتـب : يوسف الذيابي - مشاركات : 342 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2011, 06:00 AM   #1
شموخ الكبرياء
.. شَامِخَةُ نَجْدُ العَذْيّةِ ..
I هُــدَّابِ الـدِّمَـقْـسِ I

افتراضي ░|-- رحَلتِ وَتَيّتْمَتْ ابنتكِ على كِبرٍ--|░













نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





مَدخَل ...]


لاتَبْتَعِدي كُونيِ بـِ قٌربِي .. ألبْسِيني مِعْطَفَ حَنَانكٍ
لـ أُدْفِئ تَجمّدَ ذَاتي منْ بردِ غِيابكِ
وَاحْضُنيِنيِ بـِ وَابِلٍ لايَكفٌ حَنَانُهِ عَنّي
فقدْ
.
.

اشْتَقتُ إليكِ...
اشْتقَتُ إليكِ...
اشْتقْتُ إليكِ...





.


.




مٌنذُ أنْ اسْتَيقَظَتْ طِفْلَتُكِ وهي تَفْرُكُ أجْفَانَ الذُهُولِ...
المٌحدِقةِ قَاعِ صَمْتِهَا المٌتاهَلكِ عَلى رُكَامِ ِشَفَتيِّهَا ..
تَسْتَنْزِفُ ثِقَلَ هَذَا الصَبَاحِ ليْسَ ك/ أيّ ثِقْلٍ
بلْ ثِقَلاً ..أجْهَضَ أُمْنِيَاتِهَا فِي رِحمِ الأقْدَارِ
حتَى بَاتَتْ تَتَكورُ عَلى نَفْسِهَا مِنْ تَمَني أُمْنيَةً تَعُودُ بـِ خَيبةِ عٌقمٍ .....
إلا مِنْ ذُهُولٍ يُخيّمِ بـِ أرضِ قَلْبِهَا ..تُغْمِضُ عَينيَّهَا تَتَنهَدُ ذِكْرَى الـ طِفلةِ ..
التِي تَشْدُو نَشيِدَ َالَروضَةِ ..بِيدَهَا قِطْعةُ حَلوى..وَالأُخْرَى مُتأبطُةً ذِراع وَالدُتِها
تَتهَادى بـِ طَلبَاتِهَا المُجَابةِ وَكأنّ الدُّنيا لُفَتْ عَلى مَتْنِ ذِراعِهَا الغَضِّ ..
فِي شَارعٍ مُبْهَمٍ ...مُكْتَظٍ ..وَابْتِسَامَةُ تشْرينَ تَتوَسَطُ كَرْنفَالاً بـِ رُومِيةٍ تَسْتَمِيلهُا
بـِ غَنَجٍ ,,, تُدَاعِبهَا ...تُشَاكِسُهَا ..تُسَابِقهَا ,,وتُذوِقُهَا حَلْوتٌهَا المٌقدَسةِ ..
وَما أنْ تتمكنُ منْ تَرويضِهَا .. تأبى إلا أنْ تُشَارِكَهَا وَالِدَتُهَا فَرحَتهَا..!!!

هـُـدوءٌ يَسْكُنُ أَطْرَافَ عُمْرِهَا
ا / فْ / تَ/ قَ/ دْ/ تَ/ هَ/ ـا
تُوزِعُ نَظرَاتِهَا بِغيَرِ اسْتيعَابٍ ..هُنَا ..هُناكَ...
بَدَأتْ حَشْرجَةُ ال/ لااا .....تَتَعَالى بـِ بَحةِ مُسْتحَيلٍ ..
تُتُبَعِهُ صُراَخاً مُكْبتاً خَلفَ كَفيِّها .....فَقدْ اخْبَرَتَها أُمهَا ذَاتَ يَومٍ (أنّكِ كَبُرتي عَنْ الصُراخِ )...
ومَازَالتْ تَحْبِسُهَا ...تَزفرُ تشنجاتَ شَهقَةً بعدَ بُكاءٍ إلى أنْ تَسْلَّلَ الدِفْئ لـِ رُوحِهَا هَامِسَةً ..
( (ءأصَابكِ مَكروهٌ ي/روُحَ أُمكِ) ...؟
تُقبِّلُ رأسَ ابْنِتِهَا بَعدَ أن ابتَاعتْ لـِهَا دُميةً قدْ نَالتْ إعْجَابهَا سَلفَاً ..
اخْتَلطَ مِلحُ دَمْعهَا بـِ سُكرهِ لـِ تَرتَمِي في حُضْنَهَا ...
وَتَنْسَى الرُوميةَ ...دُمْيتُهَا ...حَلوَاهَا المُفَضَلةِ ..
فـَ حُضنُهَا هُو دِفْئ العُمْرِ .....
.
.





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

.
.
تَفْتَحُ عَينيهَا..تُحَاولُ الإبْتِسَامَ أمامَ ذلكَ المشهدِ الذي لمْ تُبهِمهُ
ذَاكرتهَا الباَكيةِ حُزْنَاً..تَنْفضُ حُطامَ تَأوهِاتِهَا ..
تَسْتَجْمِعُ قُواهَا ..تْنَهضُ مُتَوكِأةً عَلى كَتفِ صَبرٍ
تتَقَوسُ خُطوطُ التَجاعِيدِ على أديمِ جَسَدهِ المُهتَري..
وَاضِعةً كَفَ أمل شُلّتْ أنَامِلهُ .. مُنْتَصفَ خَاصِرةِ إنْتِظَارِهَا
تتحْسسُ هَسيسَ نَبْضَ أمْشَاجِ أسَى ..عَالِقةً بـِ جِدرَانِ نَواةِ عُمرِهَا
تَتنفسُ مَليَاً ..تَخْطُوعلى بَاطنِ تشَقُقَاتِ ذِكْرى نَازِفة..
وَسَلاسلُ الغَصَةٍ...مُطَوِقَةٌ مِعْصَمَ وُجْدَانهَا المُنْكَسرِ
تَقُودهَا أسيرَةً حَيثُ مَنْفَى الوَجْع المُتَصْدعِ ..
فيِ صَلدِ أنْينِهَا ..فِيِ ذَلكَ المَنْفَى

لَيلَ / نَهار ... يَسْتبَيِحُ بِكرَ فَرْحْتِهَا خِلسَةً مُتفَرِدَاً بِهَا ..
غَالِقَاً كل ثُقبِ يُجددُ أنفاسَها .. يَنْظُرهَا بـِ نَظرَةِ شِزرٍ.....!!
يُرطِبُ شَفَتيِّهِ بـِ شَبقٍ زُعَافٍ ..تَلْتَفُ حَولَ نَفسِهَا ..ذُعْرَاً
تَلتَصِقُ بـِ صَلبِ وَاقِعِها ... تَخْتَنِقُ بينَ جِدرَانِ ..الكَمدِ.!!
شَادةً بـِ قَبضةِ زِنْزَانةِ ال تَوسلِ ... (أنْ رَحمَةً تنْزَلُ بِهَا)
تَجثُو أمَامَهُ ..تَضْربُ الأرَضَ بـِ قَيدِ يَديِها
وَمنْ بيَنِ عَينَيِّهَا يَنْصَهِرُ بَرقاً..يُرتِلُ أُنْشُودِةً بـِ أَدْمُعِ الرَجَاءِ
آمِلةً أنْ تَنْفَجرَ سَواقطُ فَرحَاً تَحتَ قَدميهَا..
لـِ تُسْقيِ زَمهَريرَالفقَدِ...
المُتَخَثِرِ فيِ شَرَيايِّنهَا..وَهوَغَيرُمُكترثٍ لـِ نِدَائهَا الأبْكمِ
فَقدْ ثَمِلَ بـِ نَخْبٍ حَدَ الإنْتِشَاءِ ..!!
تَرتَميِ أرْضَاً تَسْمَعُ صَوتَ جَلجلةَ خُطَى تُحَاصرُ نَوَاشِرَ روُحَهِا
لـِ تَجْتَاحَ مْمَرَاتَ الأورِدَةِ...مُسْتَوطِنَةَ بـِ مٌعَسْكَرَاتِ حُزنِ مُتمَردةِ...
تَحفِرُ بـِ إمْتِدَاِدِ عُمْقِ الجُرْحِ نَزفاً ..
وَعٌبورَاً بـِ ارْتفَاعِ وَتَرِالـ آهٍ اشْتِعَالاً..
لـِ يَسْتقرَ ...بـِ زاويةِ حَادةٍ بـِ مِبردِ الألمِ... تَنْكأ فيِ سَراديبِ دَمهَا..







نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



.
.
تُمَارسُ عُنْفوَانَ الجَبَروتِ بـِ سِياطٍ تَجْلدُ ظَهْرَ وَعدَ الحُلْمِ
الذّيِ مَشْطَّتهُ لهَا كُلَ َصبَاحٍ بـِ حَنانِ عَيْنيَهَا ....
مُتابعةً ( شَقاوةَ ابْنَتِهَا ) وَهيِ تُحَاولُ لِبسَ عَبَاءاتها الحَريرِ..
مُتنَعلُةً حِذائهَا.. وَهَي تَقْضِّمُ حَوافَ شَفتِيِّهَا ..
وَالعُبوس يَلثّمُ تَوسّدَ خَدِيِّهَا( مَتى أكْبرُ).!! حتَى تَرنَمتْ بَاسِمةً
أنْ وَجَدتْ حَلاً تَسدُ تِلكَ الفَرَاغَاتِ بـِ قِطَعِ مَحَارِمٍ ..
كَانتْ أقْربَ لـِ إنْتِكَاسِ أدْمُعِ فَقْدِهَا يَومَاً .!!!

تَحْمِلُهَا .. تَحْضُنَهَا ..وَتَطٍيرُ بهَا.. تَدوُر...وَتُدورُ ...
أنْ قدْ أصْبَحتْ طِفلةَ المَدرَسَةِ ..تُطرزُ اُحلاماً على وشِاحِ الأمنيَاتِ ..
ولمْ تَعْلمْ أنَّ أحْلامَ اْبَنِتَها طَارتْ بـ ِرَحِيلِهَا ..

تُلّبِسُهَا حَقيِبتِهَا الشِبهُ فَارغةً خَلَفَ ظَهْرِهَا ....!!!..
ولمْ تَكُنْ تَعْلم أنَّهاِ سـَتسْتَبدلُهَا بـِ هَمٍّ هَشّمَ أضْلُعَ صَبْرهَا ...!!

تُعْلِّمُهَا كَيفَ يَسْتَقِيمُ القَلَمُ بَينَ أصَابِعِهَا الرَخُو ..
ولمْ تَعْلَمْ أنَّهَا سَتَرْحُلُ قَبَلَ أنْ َيشّتَدَ عُودُ صَبْرِهَا...

وَعْدَتَهَا ..أنْ تُخيِطَ لهَا مِنْ جَاردينيَا حُبِهَا فُسْتَانَاً ..
ليَحْتفلَ دِيسَمبرَ بـِ نَجَاحِهَا..وكَانَ فِي اللوحِ أنْ خِيطَ لهَا
منْ الدّمَعِ كَفَناً وَأدَ أشْلاءَ فَرحَتِهَا أعْجَاز فَقدٍ دَاِميةٍ ...






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


.
.


أُمِيَّ ...........]

مُنذُ رَحلُيكِ ...وَأنا أقْتَاتُ مِنْ مَوائدِ الحُزنِ قِطَعَاً ..
لاتُسِيغُ شُربَ المَاءِ ..
أبْلعُ رِيقَ الإنْكِسَارِ بَينَ تَلويَاتِ جوى احْتيَاجكِ
مُنذُ رَحْيلكِ..... وَأنا مُتوشِحةٌ رِداءَ الجَاهِليةِ ....
أرقبُ البَارحَاتَ بـِ شؤمٍ أخْشَى أنْ يَقُّضَ مَرْقدَ هَجيعِكِ ..
وأبْتَسِمُ لـِ السَانِحاتِ بـِ ذِكْرى أشْيَائكِ المُتَنَاثِرةِ ..
سجادتكِ..مُصْحَفكِ.. كَوبَ قَهوتِكِ ..أرِيكَتكِ المُفضَلةِ ..
وَكُلُ رُكنٍ كَانَ خَالياً ..إلا مِنْ تَوشّمِ لمَسَاتكِ وَصَوتُكِ ..الدَافِئ

فـَأيّ صَبرٍ سـَ يُطيقُ رِزْءَ ابنَتُكِ ...
بلْ أيُّ سُلواناً يَجبرُ كَسرَ ماتَبقَى منْ عُمْرِهَا...
وهي تتَوسدُ حَصِيرَ بُكَاءٍ نَحتَ تَعرجَاتهِ على حُمْرَةِ وَجْنَتيِّهَا
بل أيُّ صَبْرٍ سـَ يُبعثرُ طيَاليسَ الأنَينِ..
وَيُنْقِذُها منْ نَاسُورِ دَيلزتهِ المُتنَاثِرةِ بيَنَ سُلامَةِ عِظَامِهَا
أيّ صَبرٍ سـَ يفيضُ على جَذوةِ تَنْهُدِهَا ..
مَاءِاً منْ تِلاوَاتِ الخُشوعِ لـِ يُطْفِىءَ لَهيَبَ َفْقدِهَا..
وَأيُّ صَبرٍ سـَ يَبْنِي طُورَاً فَوقَ حُزِنَهَا
لـِ يَكونَ مَقْبَرةً لهُ وَتَسْتَوي على جُوديِ الفَرَحِ .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


.
.
........أُمِيَّ.........أُمِيَّ .........أُمِيَّ...............

مَرضتُ وَلمْ أشْتَّمْ أنْفَآسكِ الطُهرِتُقبِّلُ
نَاصيةَ جَسَدي تَبثُ العَافيةَ في مسَامَاتِ رُوحي ...

رَاعتنِيَ الأضْغَاثُ ليّلاً ..وَلمْ يَترددْ على مَسْمعِي دِفْئُ صُوتكِ ..
وَأنَا بـِ حُضْنِكِ ( حَبيبتي أنتِ ..حَبيبتَي أنتِ ...)..

بَكيتُ حَسْرةً..وَزَفرةً دَوتْ بـِ حنَايا أضْلعُي بِئرَ حُزنٍ سَحقية..
في صُفوفِ الخِريجِيِّنِ وَأعلمُ أنّي لنْ أراكِ وَأنا (بينَهَمْ ).!!

أحَقاً رَحْلتِيِ فَي طَياتِ البُطوِنِ وَلنْ تُصَعّرَ الأرْضَ خَديَّهَا
وَهي تُنْبِتُ شَقَائقَ النُعمَانِ بـ تَهَادِي طُهرَ خُطَاكِ ..

وحقاً لنْ تكوني جَانبي وَأنا مَلكةَ الأبيضِ...
لـِ أتهَادى فيِ ليلةِ عُمرٍ أضَأتِي شُموعَ فرحِهَا ذاتَ يومٍ.....

حقاً لنْ يَتمرغَ طِفلي الذي تَمنيتيِ أن يُطربَكِ بـ (مَ امَ ا)
كــ َأُمهِ المُدَللةِ ..بـِغْفَوةٍ على صَدركِ الدَافئ ..

حَقاً ...وحَقَاً ..............وَ..............وَ............]






آااهـٍ أُمِـــيَّ/

رحَلتِ وَتَيتّمَتْ ابنتكِ على كِبرٍ منْ عُمرِهَا ِ .. .....................

.
.
أ / أحُبكِ ....بلْ أحْتَاجُكِ وَأشْتَاقكِ لاشَئ سـَ يُعْوضُني عَنهُ غَيركِ
وَلنْ يحتَويِ دَمْعَاً ..نَزْفَاً ...تَهْشُّماً بـِ ...عُمراً أرويتِي بـِذْرَتهُ وَأصْبحتُ الوَارفِةِ كـَ أنتِ ..
م / مُناطةٌ بـِ أَطْرَافِ ذِكرى ....أهيِنَمُهَا بـِ مُنَاغاةِ صُورتِكِ عَلى حُباَبِ المَاءِ
حتى تُعزفَ الوَانُ القَوِس قُزَحِ الحَاناً.... تُرَاقِصُ شُروقَ مَبْسَمِكِ بينَ إقْفِرَارِ نَاظْريَّ..
ي / يُلَمْلِمُ شَظايَا انْكْسَاري وَيُعيدُ ضَخَّ دَمٍ كَرزيٌ
سُرِقَ مِنْ لونِ حُبكِ وَ بُهِتَ منْ أوْرَدِتَي..
لـ أحلقَ في فَضَاءِ رِضَـا .. مَعلق بـِ جَدائلِ السَمَاءِ وَأُغْزِلُ منْ خَصَائلَهَا ..
رِدَاءَ فَرَحٍ أُخْضِّبهُ بـِ تعَاوَيذٍ ..أنفُثَهَا عَلى خُوَانِ الحُزْنِ
أُثْلْجِهُ من نَارٍمُضْرمَةٍ تَنْعِي عُمْقي.. ..وَأدَثِرهُ فيِ حُضْنِ شَوقٍ لَكِ
كُلمَا لَمحْتُ طُهرَ مَلامِحكِ فيِ وَجهِ طِفْلَتكِ
.
.






مَاقبلَ الـَ مخْرجِ ..]
سـَ تبقينَ وَطَنيَ أتَنَفَسُ شِتَاءَ حَنينَهُ بـِ دِفئ ذِكْرَاكِ



.
.


وَ






.
.





المَخْرَجُ ...]


يُنَاشِدُ المَدْخَلَ ...
اشِتيَاقاً..وَدَمْعَةً ...[ لاتُشْبِهُ إلا وَجَعِيِ ...
وَإنِّي وَرْبَّ مَنْ رَحمَتُهُ أوْسَعُ بِهَا ..لـَ مِنَ الصَابِرينَ
الصَابِرينَ
الصَابِرينَ
...........................]






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





 

شموخ الكبرياء غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:58 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.