أنثى الزهر ويعشقها

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

؛
؛
أينع الحرف رقة
وأزهر البوح مختالا بعطر نثر يندى بشعر

أنثى الزهر !
ما أنداه وما أحيلاه مسمى
رقة تكسوها رقة

أدميرال
لك التحايا عطرها جوري
جلها اكبار

الأنيقة : رشا عرّابي
شكرا لكِ جميل الحضور الأنيق.
تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

لأنها العطر وأكثر أضحت ملامح الكمال فـي الروح والبوح
وكان حرف الوصف مترع الترف
سلمت يمناك مبدعنا هكذا دوما لغة الورود
شكرا عظيمة التحايا

""

الكاتبة : سيرين
شكرا كبيرة لأنيق الحضور.
تحياتي

 

[طيف امرأه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد

مفردة بــــــوحٍ وعدت بها،

ماضٍ قاسٍ جبرا قهرا
لا أُنساً كان أو أملا
أمنية تختبئ عنوة
والصبرُ أنفاسٌ متعبةٌ
زادت شهرا سنة عَقدا
مازلنا نأنس "أحزانا"
همومٌ انقشعت مدفونة
بها عادت أفراحا موؤدة
أنثى الزهر ويعشقها
بل أعشق منها أنفاسا
لم تَحسب أني لها عاشق
بتمتمةٍ تسألُ : ثَمَّة عاشق!!
تتبعثرُ أنفاسي، مُنصِتَةً
خفقات القلبِ تتبخر
بقبلاتِ الخدِ، أهي تُمطِر!
زخاتها عِطرٌ مُتكبّر
خصلتُها ليلٌ مُتأخِر
بسمتُها رذاذٌ مُتَبخِر
أأحكي الجِيدَ أم أرسُم
أم أنظم حرفا به نغما
هي نغما، فجرا بل صُبحا
خفقات القلبِ تتبختر
أنثى الزهر ويعشقها

الراقي والفاضل
الاستاذ إبراهيم آل لباد

كلمات عجزت الأطياف عن تناسيها
هنا وجدت في النص الكثير من البوح ..رغم
المحاولات للجم البوح ..
مصداقية ..وإضافة بُعداً آخر للجمال

بتلات تناثرت هنا ..كما إبتسامة الربيع وأوله
طيف امرأه مع خالص التقدير

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

هُنا العِطر إختال بَهاءًا والزَهرُ تَباهَا غرُورا !
أمتعت وأبدعت يَامَطر

الراقية : بلقيس الرشيدي
شكرا عميقة لهذا الحضور الأنيق، تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجتبى الجلواح

السلام عليكم .. .. ..


أخي الكريم " إبراهيم آل لباد ( أدميرال ) "



أرجحتنا معك في هذا النص

كم هو متعبٌ الحب من طرف واحد


متعب وجميل في آنٍ واحد


نص جميل جدًا


شكرًا لك


أرجو لك التوفيق
أخوك / مجتبى الجلواح

وعليكم السلام والرحمة /
أخي الفاضل : مجتبى الجلواح
،
بلى هو مُتعب أيّما تعب، بيد أنني لم أُظهر منه حرفا، فالطرف الآخر [ أنثى الزهر ] عاشقة و [ تأنس ] بالحرف وتطْرب.
شرفني كثيرا حضورك أخي، فشكرا لك، تحياتي

 

[إيلياء]

لا شَيءَ يُضاهِي جَمال الحَرفِ حِين يُحاكُ مِن خِيوط الزّهر والُحب

طِبت وأنثى الزّهر..

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

إلتقطتُ في فكري صورة لانثى الزهر هذه

بلا شك أنها جميلة بروحها واخلاقها ونبلها وجذرها وإلا لَما وصفها شاعرنا بانثى الزهر

لأن الزهر هو نبات جميل يزين الأرض بأنواعه وروائحه .

يصف لنا الشاعر أُنثى الزهر هذه

زخاتها عِطرٌ مُتكبّر
خصلتُها ليلٌ مُتأخِر
بسمتُها رذاذٌ مُتَبخِر

لكل صورة من هذه الصور الفنية جمالية خاصة بوصفها هناك علاقة وطيدة بين الوصف و الشاعر،

لأن الشاعر بطبيعته يميل إلى الوصف في قصائده وكان شاعرنا كريم في التقاط الصور الفنية في نص أنثى الزهر ويعشقها .

فالشاعر إبراهيم ال لباد يملك الحس الفني الرقة والعفوية والبساطة في اسلوبه .مما يجعل قارئه
في انتظار البوح التالي .

بمثل هذا الرد السامق أفخر كثيرا.
أما الوصف الذي أشرتي إليه في نثري أختي نادرة، فهو قريحة نثرية تأتي وقد تغيب أحيانا كثيرة.
فشكرا لكِ أختي. تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني هاشم

نص ربيعى المعالم
أينعت أزهار المعانى
حين إرتوت ..
من فيضك العذب
والحس .. شذى
سلمت .. والنبض
أرق التحايا

وبحضورك أخي ازداد للنص جمالا.
فشكرا لك، تحياتي